|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
توجيهات مشددة للرئيس فى اجتماعه مع قيادات الدولة.. السيسي يطالب بسرعة ضبط منفذى حادث مدينة نصر.. وتكثيف الحملات لضبط الأسواق.. تشكيل لجان لتنفيذ مبادرة الـ200 مليار جنيه لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة
أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسى، عن خالص تعازيه فى ضحايا الحادث من رجال الشرطة البواسل، الذين استشهدوا أمس، مؤكدًا على أهمية قيام الأجهزة الأمنية بضبط الجناة فى أسرع وقت ممكن ومواصلة التحلى بأعلى درجات اليقظة والاستعداد.وعقد الرئيس السيسى، اليوم الثلاثاء، اجتماعًا حضره المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، وطارق عامر محافظ البنك المركزى، ووزراء الدفاع والإنتاج الحربى، والداخلية، والعدل، والموارد المائية والرى، والتموين والتجارة الداخلية، بالإضافة إلى رئيسى المخابرات العامة وهيئة الرقابة الإدارية.وقال السفير علاء يوسف المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن وزير الداخلية قدم تقريرًا عن ملابسات الحادث الإرهابى الذى تعرض له عدد من رجال الشرطة أثناء اضطلاعهم بمهامهم فى تأمين الطرق بمحافظة القاهرة
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
خالد أبو بكر يكتب: قوة القانون وقانون القوة.. فى حرب ذاق مرارتها الجميع.. الإرهاب يتلاعب بعواصم العالم والمجتمع الدولى يقف صامتاً.. عار عليهم وهم يرون دماء الأبرياء كل يوم من كل وطن ودين.. ولا عزاء للإنسانية
وزير الداخلية المصرى مطلوب منه بعد كل حادث إرهابى أن يرد على كلمات مثل التقصير الأمنى والخطط المتطورة، وكلام المتخصصين وغير المتخصصين وأصحاب الصوت العالى وهواة الشهرة.وزير الداخلية الفرنسى سألوه لماذا قتل ما يزيد على مائة شخص فى أحد مسارح باريس؟ قال: ليس لدى إجابة محددة، فهذه ظاهرة نعمل جميعا على الحد منها.وزير داخلية السويد قيل له، لماذا نتعرض لأعمال إرهابية ومجتمعنا بعيدة تماما عن السياسة الدولية ومراكز القوى والصراعات العالمية؟ أجاب أنه لا يستطيع أن يسيطر على شخص يحمل حقيبة ويتركها فى أحد الشوارع فتنفجر وتوقع ضحايا. من القاهرة إلى باريس إلى لندن إلى نيويورك ![]() من هؤلاء؟ ومن وراءهم؟ وهل يعقل أنهم مجموعات ولا توجد وراءهم قوى محركة؟ لماذا تتمدد عملياتهم فى قلب أوروبا؟ لماذا لم تستطع القوى الدولية حتى هذه اللحظة القضاء على هذه المجموعات؟ الحقيقة أنها أسئلة تحتاج إلى إجابات، لأن لو الأمر اقتصر على الشرق الأوسط، لكنا فى البحث عن السبب أعملنا نظرية المؤامرة وإسرائيل والتيارات المتطرفة، وممكن أمريكا نفسها لكن القتل فى كل شوارع أوروبا ودماء الأبرياء نراها كل يوم. كيف استطاعت هذه الجماعات على اختلاف توجهاتها أن تتجمع وتستقطب أعضاء جددا، وتحصل على تمويلات وسيارات حديثة وأسلحة وأجهزة اتصالات؟هل يمكن أن يقتنع عاقل أن أجهزة المخابرات فى العالم تعجز عن فك شفرة كل هؤلاء؟ هل الأقمار الصناعية والتكنولوجيا الحديثة وثورة البحث العلمى فى هذا القرن هزمت هزيمة نكراء وفشلت فى حماية الأبرياء على الأرض.من المستحيل التصديق بهزيمة العالم أمام هؤلاء الإرهابيين، ومن المستحيل أيضا إغفال الاستمرار فى هذه العمليات فى كل الدنيا، وكل الدول تخرج وتقول نحن نحارب الإرهاب وسنقضى عليه ولا شىء يتغير.يبدو ![]()
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
لكن
![]() إنها دول وأجهزة مخابراتها لا يريدون خيرا لبلادنا ويعتمدون أو لديهم أملا على أن كثر هذه العمليات وسقوط الكثير من الضحايا بشكل مستمر سيحدث ارتباكا بين القيادة المصرية والشعب، ويحاولون ليل نهار إما بث الفيديوهات أو الأخبار أو الشائعات التى من شأنها النيل من القيادة المصرية وتشويه صورتها أمام المجتمع الدولى، وسبحانك يا رب جاءت بالعكس مع المصريين، وازدادوا التفافا حول قيادتهم.أى قارئ عادى سيجد بلدين اثنين فى العالم هما اللذان يجاهران بعداوتهما للقيادة المصرية وللشعب المصرى قطر وتركيا.وأنا لا يمكن أن ألغى عقلى، أكيد جهاز المخابرات المصرية ورجالته عندهم كل حاجة، بس فى حكمة أو فى توقيت أو فى خطة أو فى شىء نحن لا نعلمه، يجعل وقت الحساب متأخرا، لكننى أثق أن الحساب قادم حتى وإن تأخر، والجميع فى الوطن العربى يعلم قوة جهاز المخابرات المصرى التى لا تحتاج إلى تأكيد. لكن ما تبقى لنا باسم الإنسانية مجتمعة أن نوجه نداء لكل زعماء العالم بحق هذه الدماء التى نراها كل يوم، ألم يحن الوقت للتحرك؟ ألا ترون سببا حتى الآن كى تنتفضوا للقضاء على هؤلاء؟ إن كل ساكت على هذا الخطر هو مشارك فيه، وسيأتى يوما ويدفع الثمن من حياته وحياة أولاده وأحفاده.وعلى الشعب المصرى أن يعلم أنه إذا كان هناك قانون فلابد أن تكون هناك قوة لتطبيق القانون فأحكام المحاكم فى العالم كله هى جمل وعبارات تمثل قرارات على أوراق، إما أن أردنا أن نحولها إلى حقيقة، فعلينا أن نستخدم القوة لتنفيذها.وإذا كنا جميعا أعضاء فى الأمم المتحدة وفى مجلس الأمن فتذكروا أنه بسبب القوة أقر حق الڤيتو، وأصبح ميزة للأقوياء يتلقى ردود أفعالها الضعفاء.أن تصبح قويا هو الأمر الوحيد الذى يغنيك عن الناس ويحمى مجتمعك ولا يجعلك عرضة للفتن.أن تتماسك وتعرف أنك تحارب وأن أمامك عدو لا يرحم ولا يعطيك رفاعية التفكير أو الاختلاف.أن تتفق أننا لن نتفق على كل القضايا فأنت تريد التعليم والصحة، وغيرك يرى المشاريع الجديدة للمستقبل، وآخر يرى التسليح والاستعداد وهذا الاختلاف طبيعى جدا، لكننا جميعا بكل اختلافنا لا نريد أن نموت ويموت أولادنا، ولا أستخدم هذه الجمل كما يفعل البعض لمحاولة الرضاء بالأمر الواقع، بل والله استخدمها لشرح مرارة الواقع. وأخيرا... لن تسامح الإنسانية مجتمعة هؤلاء الذين كان بوسعهم أن يفعلوا شيئا لحفظ دماء الأبرياء ولم يفعلوا فهم شركاء فى القتل، سيأتى يوما وسيدفعون الثمن.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|