رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
الجماعة الإسلامية تجدد دعواتها لعقد مصالحة مع "الإرهابية".. وتصفها بالبشارة العظيمة من الرسول.. وإسلاميون: مرفوضة شعبيًا وأنتم تلعبون دورًا مشبوهًا.. وطه الشريف: ضرورة رغم أنف المعارضين
كلاكيت للمرة العاشرة، جددت الجماعة الإسلامية دعوتها لعقد مصالحة بين الدولة المصرية وجماعة الإخوان "الإرهابية قانونًا"، واصفة ذلك بالبشارة العظيمة من نبى الرحمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، فيما أنتقد إسلاميون هذه الدعوة معتبرين أن الجماعة الإسلامية تلعب دورًا مشبوهًا.
ودائمًا تدعو الجماعة الإسلامية للمصالحة، إلا أن دعوتها تواجه حالة من الهجوم الشديد وخاصة من الإخوان، الأمر الذى يطرح تساؤلاً هل هذه الدعوة بالاتفاق المسبق بين الجماعتين المتحالفتين معًا فيما يسمى بتحالف الإخوان؟ أم أن الإخوان تدفع الجماعة الإسلامية بإطلاق الدعوة ثم تتبرأ منها بعدما تقابل الرفض من الرأى العام؟ وقال الشيخ طه الشريف رئيس لجنة الإعلام بحزب البناء والتنمية الذراع السياسى للجماعة الإسلامية، فى مقال منشور عبر موقعهم الرسمى، عن المصالحة مع الإخوان والدولة، هى بشارة عظيمة ومباركةٌ من نبى الرحمة صلى الله عليه وسلم حينما أثنى على "الفعل المنتظر" لحفيده الحسن بن على رضى الله عنهما فى قيامه بالمصالحة بين طائفتين متنازعتين فقال "ص" إن ابنى هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين".
وزعم "الشريف"، أن المصالحة مع الإخوان هى استعادة لحالة السلم والاستقرار السياسى والأمنى والاجتماعى حتى أضحى بسبب فقدانهم وأفولهم، شركاء الوطن فى حالةٍ من الصدام والنزاع لا يعلم غير الله سبحانه متى تنتهى! مشددًا على أن المصالحة ضرورة عاجلة رغم أنف المعارضين.
وأشار إلى أن ضرورة المصالحة مع الإخوان حتى لا تتحول مصر إلى سوريا والعراق، قائلاً: "المصالحة إعادة لترتيب الصف الوطنى بين كل الفصائل الوطنية على اختلاف مشاربها مع المؤسسات الوطنية التى نملكها كشعب! لمواجهة الأخطار التى تحيط بنا من رغبةٍ فى تمزيق بلادنا كما فعلوا مع العراق وسوريا وليبيا واليمن، ولمواجهة العدو الصهيونى المتربص بنا والمتغلغل فى عمقنا القومى حتى وصل إلى منابع النيل مصدر حياتنا"...
وحياة أمك بأمارة اجتماع مرسى إلى أتذاع على الهواء و تشجيعكم لداعش و النصرة ضد الأسد ... عالم أنجااااااااس
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|