|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
مدير مقهى مصر الجديدة: المتهم تشاجر مع القتيل قبل الواقعة بدقائق
انتهت نيابة مصر الجديدة من إجراء المواجهة القانونية بين المتهم بقتل الشاب محمود بيومي في مقهى "كيف" في مصر الجديدة بشارع النزهة، عقب انتهاء مباراة مصر والكاميرون في نهائي بطولة أمم أفريقيا الأحد الماضي، ومدير الكافيه وعدد من العاملين. وأكد مدير المقهى وعدد من شهود العيان أثناء مواجهتهم بالقاتل أن الواقعة بدأت عند خروج 12 فردًا من بينهم 3 فتيات من الكافيه، حيث رفضوا دفع مبلغ 1200 جنيه إجمالي فاتورة الحساب الخاصة بهم أثناء مشاهدة المباراة، بحجة أن هناك 3 أفراد حضروا قبل انتهاء المباراة بوقت قصير، ولم يكونوا موجودين منذ البداية. وأضاف أنه بالفعل تدخل مدير المطعم وفض الاشتباك اللفظي بين العمال والزبائن، ووافق على تخفيض الفاتورة إلى 900 جنيه، ووقع عليها، وتم دفع الحساب، وأثناء نزولهم وتحديدًا بالدور الثاني، اشتبك بعضهم مع عمال الشيشة، وذلك على خلفية التهديد والوعيد بأن هذه المعاملة سيدفعون ثمنها، وأن أحدهم شقيق وكيل نيابة وسيغلق لهم المحل. وأشار إلى أنه مع تأزم الموقف والاشتباكات تعرضت أدوات المحل للتحطيم، واشتبك بعدها عامل الشيشة (عمرو محمود فزاع) مع المجني عليه (محمود بيومي) وطعنه بسلاح أبيض أرداه قتيلًا، في الوقت الذي لم يكن موجودًا فيه مدير المحل، حيث صعد إلى مكتبه عقب فض الاشتباك بشأن فاتورة الحساب. من ناحية أخرى استمعت النيابة لأقوال خطيبة المجني عليه وأصدقائه الذين كانوا موجودين أثناء الواقعة وتعرفوا على القاتل والذي يدعى (عمرو محمود فزاع)، بأنه هو الذي طعن الشاب محمود بيومي.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() ونقول تانى وثالث.. «دولة البلطجية» أخطر على مصر من «دولة الإرهاب»! جريمة مقتل الشاب الطبيب، محمود بيومى، على يد بلطجية فى مطعم وكافيه شهير فى منطقة النزهة بمصر الجديدة، مساء الأحد الماضى، والتى أثارت غضب الرأى العام، وأدمت القلوب، ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، وستتكرر مادام هناك تخاذل شديد وغير مبرر أو مفهوم من الدولة متمثلة فى الأمن العام، الغائب منذ 28 يناير 2011، ومستمر غيابه حتى الآن. وكتبنا عشرات المقالات، هنا فى هذه المساحة طوال السنوات الثلاث الماضية، حذرنا فيها من تغول وتضخم دولة البلطجية، وتزايد مخاطرها يومًا بعد يوم، ومع ذلك جعل المعنيون بالأمر ودنًا من طين والأخرى من عجين، مما ترتب عليه تنوع جرائم البلطجة، ما بين بلطجة سائقى سيارات الميكروباص، والمينى باص، والتوك توك، وسيطرتهم على الشوارع، أمام عيون أمناء الشرطة، وبين بلطجة السلب والنهب للممتلكات الخاصة واغتصاب الأراضى عيانًا جهارًا تحت تهديد السلاح، وبلطجة الاختطاف والتهديد للأرواح وترويع الأمنين والقتل والذبح فى القرى والنجوع، وبلطجة المقاهى والكافيهات تحت علم وبصر رجال المباحث، وصمتهم الذى يصل إلى حد التواطئ. تستشعر أن رجال المباحث الجنائية لا يريدون العمل، نكاية فى وزارة الداخلية، وشعورا بالغيرة من أن مباحث الأمن الوطنى أصبحوا «الكعب العالى» فى الوزارة، لذلك تذمروا وارتضوا الجلوس خلف مكاتبهم، فى أقسام الشرطة، تاركين الحبل على الغارب للبلطجية، يعيثون فى الأرض فسادا، ويصبحون دولة فوق دولة القانون، وخطرًا داهمًا يفوق خطر الإرهاب التى تتعرض له البلاد حاليا. البلطجية يعيثون فى الأرض فسادًا على كل شبر فى مصر، وأن وزارة الداخلية، لا تتحرك، رغم آلاف البلاغات المقدمة فى كل مراكز الشرطة المنتشرة على مستوى الجمهورية، يستغيث مقدموها بالأمن من البلطجية دون جدوى، وأن تحرك الشرطة فقط عند سقوط ضحايا، ونقل الجثث إلى المشرحة والمصابين إلى المستشفيات. مئات الفيديوهات على الإنترنت ترصد بالصوت والصورة جرائم البلطجية، بكل أنواعها من قتل وسحل وخطف، والاتجار فى المخدرات والأسلحة علنا فى الشوارع، وأن هذه الفيديوهات عبارة عن نقطة فى محيط. ونرجو ألا يخرج علينا مسؤول بوزارة الداخلية يعدد لنا حجم الجرائم التى اكتشفوا لغزها، وأعداد البلطجية الذين تم القبض عليهم، لأن العدد فى الليمون، فمعظم البلطجية والمجرمين الذين تم ضبطهم، لعبت الصدفة فيها دورا محوريا، وليس نتاجًا عن جهد رجال المباحث. وزارة الداخلية تركت البلطجية يتحكمون فى النجوع والكفور، والمناطق الشعبية، والعشوائيات، وإجبار الغلابة على الخضوع والخنوع لقوانين دولتهم، بالابتزاز وفرض الإتاوات، ومن يبدى رأيا معارضا أو تذمرا، فمصيره القتل والسحل والخطف والاغتصاب. الداخلية بإهمالها ملف البلطجية، الأخطر من ملف الجماعات المتطرفة، إنما تدفع البلاد إلى منزلق خطير، بشائره، أخطر من يوم جمعة الغضب 28 يناير 2011، وهو اليوم الأسود الذى عاشت فيه مصر، حالة من الرعب والخوف لم تشهده عبر تاريخها الطويل والمتجذر فى أعماق التاريخ. تغلغل، وازدياد نفوذ دولة البلطجية خطر داهم على النظام، يفوق خطورته، ما ترتكبه الجماعات التكفيرية والظلامية من جرائم إرهابية، وستتوحش هذه الفئة الخارجة عن القانون، لتنقلب ضد دولة القانون، وعندها لن تتمكن المؤسسات الأمنية من كبح جماح المخاطر الجسيمة للبلطجية، وستخضع لابتزازها، وقوانيها الإجرامية، وهنا بداية الفوضى الحقيقية. غياب الإرادة فى مواجهة البلطجية إنما يمثل كارثة، وسنجد سقوطًا للأبرياء من خيرة الشباب الوطنى ضحايا لهذه الدولة الخارجة عن القوانين والأعراف، كما تدفع الشرفاء إلى الكفر بدولة القانون، وهنا الأمر يتحول إلى فوضى شبيهة بما يحدث فى الصومال.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
ننشر التقرير الطبى لضحية بلطجة عمال مطعم شهير بمدينة نصر
حصل "اليوم السابع" على التقرير الطبى لضحية مدينة نصر "عبد الرحمن محسن" 21 سنة، الذى تعرض للضرب على يد عمال مطعم شهير، وأفاد التقرير أنه أصيب إثر مشاجرة وتم حجزه فى المركز الطبى للمقاولون العرب، وأن المجنى عليه مصاب بكسر فى عظام الجمجمة وطعنات فى الجبهة وفروة الرأس. ومن جانبه، طالب أحمد محمود محامى المجنى عليه من نيابة مدينة نصر بالقبض على صاحب المحل، لاتهامه بتحريض العمال على المجنى عليه وتعديهم بالضرب عليه، وقام بنقل عمال المطعم المتهمين إلى فرع آخر. وأمر المستشار أيمن اليمانى وكيل أول نيابة مدينة نصر باستدعاء أصدقاء المجنى عليه وشقيقه للاستماع لأقواله واستعجلت النيابة تحريات المباحث حول الواقعة
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|