التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

الأمن يقطع الصوت عن المحلاوى درءا للفتنة



الجمعة 11 يناير 2013 4:40:28 م
تظاهر العشرات من معارضي جماعة الإخوان المسلمون خارج مسجد القائد إبراهيم عقب صلاة الجمعة اليوم، بينما كان الشيخ أحمد المحلاوي يلقي درسًا طالب فيه بضرورة توحد القوى الإسلامية جميعها وتكاتفها خلال انتخابات مجلس الشعب المقبلة وهو ما أثار غضب المتظاهرين ووجهوا اتهامات للشيخ باستغلال منبر المسجد في الدعاية السياسية لقوى الإسلام السياسي.

وردد المتظاهرون هتافات ضد جماعة الإخوان المسلمون قائلين: "الشعب يريد إسقاط النظام، وبيع بيع الثورة يابديع، ولا لا للإخوان، لا لتجار الدين".

وفي الوقت نفسه قام رجال المباحث بفصل الصوت عن السماعات الخارجية للمسجد بعد أن بدأ المحلاوي في التحدث بالأمور السياسية وذلك حتى لا يسمعه المتظاهرون تحسبا لوقوع مشاحنات وتصادمات بين المصلين بعضهم البعض حيث تم قصر سماع الصوت على المصلين داخل المسجد

[kj1]

أمام المسجد الحسيني يعلن الثورة ضد الإخوان في صلاة الجمعة


الجمعة 11 يناير 2013 2:37:28 م
محمود عبد القادر
في صلاة الجمعة ، وعلي مرأي من آلاف المصلين ، أعلن الدكتور محمد عبد المقصود إمام المسجد الحسيني الثورة ضد الإخوان . واطلب بسقوطهم وعودتهم الي السجون ، بعد الجرائم المتعددة التي إرتكبوها في حق هذا الوطن .

وأدان الدكتور عبد المقصود مطالبة الإخوان بعودة اليهود الي مصر وتعريضهم . ووصف هذا الموقف ، بأنهم نطقوا كفرا .
كما أدان الأمام مطالب بعض الفرق الإسلامية بهدم الآثار وخاصة أبو الهول والأهرامات .

وقال : إن الصحابي عمرو إبن العاص عندما فتح مصر ، لم يرتكب أي حماقة ضد الآثار المصرية . بل إعتبرها جزءا من ميراث هذا الشعب ، وهو ميراث يجب إحترامه وعدم الإعتداء عليه .

كما هاجم الإمام محمد عبد المقصود شيوخ الفضائيات . وقال إنهم هدموا الإسلام بما يرتكبوه من أعمال وأقوال .

لم يعترض أحد من المصلين ، علي مادعا اليه الدكتور عبد المقصود ، بخلاف مايحدث في مسجد القائد إبراهيم بالأسكندرية . حيث تنتهي صلاة الجمعة في كل مرة بمشادات مع الشيخ أحمد المحلاوي ..
علي العكس من ذلك تعالت التكبيرات المؤيدة للإمام عبد المقصود

[kj1]

بالفيديو| منشورات تدعو إلى إقامة "دولة الخلافة" بعد خطبة العريفي أمام "مسجد عمرو"
كتب : إسلام زكرياالجمعة 11-01-2013 16:45

http://www.youtube.com/watch?
v=hNPYOaz9iGo&feature=pla yer_embedded





ألقى اليوم، الشيخ الدكتور محمد العريفي الأستاذ المساعد بجامعة الملك سعود والداعية السعودي، خطبة مطولة بمسجد عمرو ابن العاص، وبعد الخطبة، بدأ توزيع منشورات مكتوب عليها "إقامة دولة الخلافة الإسلامية فرض على الأمه العربية" وأخرى تدعو إلى "تطبيق الشريعة" وفي مشهد آخر، لافتة لحزب الحرية والعدالة والإخوان المسلمين ترحب بالشيخ محمد العريفي.
سألت "الوطن" شابة منتقبة هل المنشورات هذه تتبع حزبا أو جماعة؟ فردت قائلة "لا نحن لا نتبع حزبا وإنما هذا مشروع إسلامي ويجب تطبيقة".جدير بالذكر، أن العريفي، أشاد في خطبته، بمصر وشعبها مسلمين وأقباط، وفضل موقعها وعلمائها الذين أثروا الحياة الدينية والعلمية في مختلف الدول العربية.

[kj1]

[kj1]

الكويت: «الإخوان» المعتقلون بالإمارات تلقوا تمويلاً من كويتيين
تعليقات:0 شارك بتعليقك



نشر فى :الجمعة 11 يناير 2013 - 7:35 م
آخر تحديث :الجمعة 11 يناير 2013 - 7:35 م











الكويت – رويترز أكدت وسائل إعلام كويتية، اليوم الجمعة، أن الإسلاميين الذين اعتلقوا في الإمارات العربية المتحدة بتهمة التخطيط لقلب نظام الحكم، تلقوا تمويلا من مواطنين كويتيين وهو ما يدعم مخاوف الإمارات من وجود مؤامرة دولية ضد حكامها.


كانت الإمارات قد اعتقلت العام الماضي أكثر من 60 إسلامياً، قالت إنهم ينتمون إلى جماعة الإخوان المسلمين التي أُسست في مصر عام 1928، والمحظورة في الدولة الخليجية، وتتهم الإمارات الجماعة أيضا بالتخطيط لإقامة دولة إسلامية وتأسيس جناح عسكري.


وقالت الإمارات، إن المعتقلين يتلقون دعماً مالياً من أفراد في دول خليجية أخرى، لكنها لم تحدد هذه الدول، ونقلت العديد من الصحف، اليوم الجمعة، عن برلمانيين كويتيين قولهم إن رئيس الوزراء الشيخ جابر المبارك الصباح أبلغهم في اجتماع مغلق أمس الخميس، أن مواطنين كويتيين كانوا يوفرون دعماً مالياً لأعضاء جماعة الإخوان المسلمين بالإمارات.


وقالت جريدة الوطن الكويتية إن الشيخ جابر قال للبرلمانيين في الجلسة "نعم تمويل من الكويت ، وأضافت الجريدة، أن الشيح جابر لم يعط تفاصيل واكتفى بالقول "لا نستطيع أن نعلن عن الأسماء قبل أن يتم تحويلهم إلى المحكمة." ونشرت صحيفة الشرق الأوسط تقريراً مشابهاً نقلت فيه عن نائبين في البرلمان تأكيدهما لتصريحات رئيس الوزراء.


ولم يتسن على الفور الوصول إلى المتحدث باسم الحكومة الكويتية أو أي مسؤول إماراتي للتعليق نظرا لأن يوم الجمعة عطلة نهاية الاسبوع في غالبية دول الخليج.


وبفضل الرفاهية التي توفرها دولة الإمارات لمواطنيها، تجنبت الاضطرابات التي اطاحت بأنظمة عربية أخرى على مدى العامين الماضيين، لكنها تعاملت بحزم وبشدة مع أي مؤشر على المشاحنات السياسية، وتشجع إسلاميون إماراتيون بنجاح نظرائهم في دول أخرى في المنطقة في ظل الربيع العربي، مثل مصر وتونس، وأقدموا على استخدام غير مسبوق لوسائل التواصل الاجتماعي لنشر أفكارهم ووجهات نظرهم.


وقالت صحف محلية، الأسبوع الماضي، إن الإمارات رفضت طلبا من مصر بالإفراج عن 11مواطنا مصريا معتقلين، بتهمة تدريب إسلاميين على كيفية الإطاحة بنظم الحكم. وقالت جماعة الإخوان المسلمين في مصر إن المعتقلين احتجزوا استنادا إلى ادعاءات لا أساس لها.