التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

صبحي صالح: ما خطط له الإخوان مع البشري بعد الثورة.. أصبح الآن حقيقة
تعليقات:18 شارك بتعليقك



نشر فى :الأحد 30 ديسمبر 2012 - 12:10 م
آخر تحديث :الأحد 30 ديسمبر 2012 - 12:32 م











بوابة الشروق أكد صبحي صالح، القيادي بحزب الحرية والعدالة، وعضو مجلس الشوري، أنه فخور بما خطط له مع المستشار طارق البشري، وتم تضمينه في الإعلان الدستوري الأول، وأصبح الآن إنجازات ملموسة على أرض الواقع.


وقال صالح، في تصريح لموقع "أصوات مصرية" اليوم إن: "خريطة الطريق الذي تضمنها الإعلان الدستوري الأول لإعادة بناء مؤسسات الدولة، تحققت واكتملت أمس عندما ألقى رئيس الجمهورية المنتخب بيانه أمام نواب الشعب".


وأضاف: "كان هدفنا الذي خططنا له أن يبدأ العمل الوطني بالاستفتاء على بعض مواد الإعلان الدستوري، ثم إجراء انتخابات مجلسي الشعب والشورى، وبعدها انتخاب الجمعية التأسيسية لصياغة الدستور، بالتزامن مع انتخاب رئيس الجمهورية، ثم الاستفتاء على الدستور، وهذا ما حدث، حيث بدأنا من لا شيء، وانتهينا إلى دولة مكتملة الأركان".


وقال: إن بعض محاولات هدم ما يتم بناؤه طوال مرحلة تنفيذ خريطة الطريق حدثت، مثل حل مجلس الشعب والجمعية التأسيسية الأولى، وبرغم ذلك استطاع من سماهم شرفاء الوطن أن يكملوا المشوار، ولم يتبق سوى انتخاب مجلس النواب للمرة الثانية.


وكشف صالح أن محمد سعد الكتاتني، رئيس حزب الحرية والعدالة، سيعقد اجتماعا أسبوعيا مع الهيئة البرلمانية للحزب بالشورى، للوقوف على حجم الإنجاز الذي يتم تحقيقه من حزمة التشريعات العاجلة والملحة التي يتبناها الحزب، وفي مقدمتها إقرار قانون الانتخابات، ووضع الحد الأدنى والأقصى للأجور، وبعض القوانين الاقتصادية الملحة.


وأكد أن زعيم الأغلبية السابق بمجلس الشورى اعتذر عن الاستمرار في موقعه لأسباب صحية، وفي نفس الوقت أراد إزالة الحرج عن قيادات حزب الحرية والعدالة التي من الممكن أن يكون لها رأي في ممثل الأغلبية بعد تعينات الشورى الأخيرة.

[kj1]

مرسي وقنديل "مكس كل حاجة والعكس"

تقرير: محمد ثروت الأحد , 30 ديسمبر 2012 14:20





عندما أعلنت حكومة الدكتور هشام قنديل عن قرض صندوق النقد الدولي بقيمة 4.8 مليار دولار منذ شهور، أصرّت على أن القرض بدون شروط تتعلق بالضرائب أو رفع الدعم عن بعض السلع الأساسية التي يمكن أن تمسّ المواطن العادي.
مرت الأيام، وكانت صحيفة "النيويورك تايمز" الأمريكية أول وسيلة إعلام غربية تكشف أن القرض له شروط، وأن تلك الشروط تتضمن رفع الدعم الحكومي عن الوقود ومصادر الطاقة، وكالعادة رفعت حكومة قنديل شعار "النفي هو الحل"، وظلت تنفي مرارا وتكرارا تلك التقارير الغربية.
خلال الفترة التي أعقبت الإعلان عن القرض الدولي، خرجت الحكومة بمشروع لرفع الدعم عن البنزين، وبدأت بالفعل في تطبيق هذا القرار على بنزين 95، وأعلنت أيضا عن مشروع "كوبونات" البنزين وهي وسيلة "غير مباشرة" لرفع أسعار البنزين، لأن تلك الكوبونات ستمنح صاحب المركبة الدعم على 6 لترات يوميا، وفي حالة زيادة الاستهلاك عن هذا المعدل يضطر المواطن إلى دفع ثمن البنزين بـ"السعر الحر"..
في تلك الفترة أيضا، شهدت أسعار الكهرباء ارتفاعا نسبيا، وهو ما شعر به المواطن العادي، كما أشارت الحكومة إلى احتمال رفع أسعار الغاز المنزلي.
حانت لحظة توقيع الدفعة الأولى من القرض والتي تبلغ مليار دولار، قبل التوقيع بساعات صدر قرار من مجلس الوزراء بتوقيع من الرئيس محمد مرسي بزيادة الضرائب على ما يقرب من 50 سلعة، كان الموقف السياسي مشتعلا بفعل تبعات الإعلان الدستوري الذي أصدره مرسي، بعد ساعات قليلة وللمرة الأولى في التاريخ يصدر قرار في الثانية والنصف فجرا من الرئاسة بتعليق تنفيذ القرار انتظارا لـ"حوار مجتمعي".
توقفت إجراءات القرض، بعد تعليق قرار زيادة الضرائب، وأشارت الصحف الأجنبية مرة أخرى ومن بينها "الوول ستريت جورنال" الأمريكية، إلى أن توقف القرض جاء بعد تعليق قرار زيادة الضرائب، وأكدت تلك الصحف أن مرسي لن يقوم بتمرير تلك الزيادة إلى بعد التصويت على الدستور وانتخابات مجلس النواب، الشعب سابقا، حتى لا تتأثر شعبية الإخوان المسلمين وحصتهم في البرلمان.
منذ ساعات، وقف مرسي أمام نواب مجلس الشورى مؤكدا على قوة الاقتصاد وأن مصر لن تفلس، وأن السياحة تعود بقوة من جديد، بعدها بأقل من ساعتين، صدر بيان من البنك المركزي يؤكد أن الوضع الاقتصادي حرج وأن الاحتياطي النقدي وصل إلى مستوى حرج، واليوم خرج رئيس الوزراء الدكتور هشام قنديل ليؤكد على صعوبة الموقف الاقتصادي وتراجع السياحة، مشددا على أن "الاقتراض هو الحل"، وكالعادة ذيّل كلامه بأن المواطن العادي لن يتأثر إطلاقا بالإجراءات الاقتصادية التي ستتخذها الحكومة.
هكذا خرجت تصريحات مرسي ومن بعده قنديل.. الرئيس يتحدث في واد ورئيس وزرائه يتحدث في واد آخر رغم أنهما يتحدثان عن وطن واحد...


اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - مرسي وقنديل "مكس كل حاجة والعكس"

[kj1]

«واشنطن بوست» تكشف: مخطط أمريكى لسيطرة الإخوان على شمال أفريقيا

«الحداد» التقى «بوزنر» مطلع العام لترتيب التغيير الديمقراطى فى المنطقة.. و«فهمى»: أمريكا تراهن على الحصان الأقوى
كتب : أحمد الطاهرى ومحمد البلاسى وهند محمدالأحد 30-12-2012 08:42
طباعة
75


الحداد

كشفت صحيفة «واشنطن بوست» عن لقاء جمع الدكتور عصام الحداد مساعد رئيس الجمهورية بمساعد وزير الخارجية الأمريكى مايكل بوزنر مطلع العام الحالى، لتنظيم عملية التغيير الديمقراطى فى شمال أفريقيا تحت قيادة الإخوان المسلمين.
وتناول التقرير الذى أعده مركز أبحاث الصحيفة لدراسات الشرق الأدنى، الشخصيات الأربع المهمة داخل الجماعة، المرشد محمد بديع، ونائبيه خيرت الشاطر، ومحمود عزت وعصام الحداد.
ووصفت الصحيفة الحداد، بأنه الرئيس الأول لمكتب الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية، وكبير مستشاريه للسياسة الخارجية ومبعوثه إلى الغرب.
وقال الدكتور نبيل فهمى، سفير مصر الأسبق لدى الولايات المتحدة، إن مساعد وزير الخارجية الأمريكية مايكل بوزنر زار المنطقة منذ بزوغ الربيع العربى أكثر من مرة، والتقى مختلف الرموز السياسية فى تونس، وليبيا، ومصر، وأضاف: «علينا أن نتعامل مع تقارير معهد الواشنطن بوست للشرق الأدنى بنوع من الحذر، فهى على الرغم من دقتها المعلوماتية، إلا أن لديها أجندة سياسية غير محايدة تجاه العرب».ولم يستبعد فهمى، أن يكون بوزنر تحدث مع الإخوان المسلمين فيما يخص ترتيبات المنطقة، لاعتبارين؛ أولهما صعود التيار الإسلامى فى المنطقة، وما تتمتع به جماعة الإخوان من قدم وانتشار وتأثير مقارنة بالجماعات والأحزاب الإسلامية الأخرى فى المنطقة، إضافة لكون الإخوان ينظرون لأنفسهم بنظرة أممية تتجاوز حدود الدولة، مؤكداً وجود مؤشرات عديدة على دعم الولايات المتحدة للتيار الإسلامى، ورغبتها فى نجاحه، على الرغم من عدم وجود تفاهم فلسفى بين الجانبين، وتابع: «النمط السياسى الأمريكى هو اللعب على الحصان الأقوى وصاحب التأثير الأوسع فى فترة زمنية معينة، واتصال أمريكا بقوى الإسلام السياسى فى المنطقة ليس وليد اللحظة ولكنه بدأ منذ لحظة سقوط شاه إيران ولم يتوقف».

[kj1]

الصوره دى في اسكندرية، 29 ديسمبر 2012
الصوره دى بتقول كلام كتير اوى بعيد عن السياسه بعيدا عن الاقتصاد المصرى "القوى" اللى لسه فى ناس بتشرب كأننا فى مجاعه

عدسة: المصري اليوم

[kj1]

مين اللي قال أن الشهيد ميت
دا اللي ماتوا اللي جم قتلوه
أبنك يا أمى فى السما معيد
واقفه الملايكه ع الجنه بيزفوه