التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

الخرباوى: "الإخوان" تملك أموالًا سرية

الخرباوى

متابعات: منذ 34 دقيقة 20 ثانية





قال الدكتور ثروت الخرباوى، المنشق عن جماعة "الإخوان" المحظورة إن الجماعة تملك أموالا سرية وحسابات كثيرة لايمكن الوصول إليها.
واستدرك قائلا: "اللجنة التي تم تشكيلها لحصر أموال الجماعة يمكنها أن تحصر أكثر من 300 منشأة إخوانية وهذه ثروة عقارية، حيث هناك عدد من المدارس التابعة للإخوان تقدر بأكثر من 30 مدرسة وأصولها المادية ضخمة".
وحسب تقديرات الخرباوى فإن المبالغ التى يمكن للجنة أن تتحفظ عليها من أصول لشركات ومدارس تابعة للجماعة تصل لأكثر من 12 مليار جنيه، مشيرا إلى أنه توجد أموال سرية من الصعب الوصول إليها، خصوصا أن أموال الإخوان خارج مصر تستثمر فى تركيا وماليزيا وإنجلترا وهونج كونج وإندونيسيا وقطر.
وقال الخرباوى -فى تصريح لصحيفة جزائرية اليوم الإثنين- إن هناك عددا من الشركات قدرت سابقا بـ12 شركة أموالها تزيد عن 3 مليارات جنيه وهى التى تم التحفظ عليها عام 2007، وتم فك الحظر بعد ثورة يناير 2011، معربا عن اعتقاده بأن أصولها زادت على 3 مليارات, لأن هذا المبلغ كان منذ سنوات، مضيفا أنه يمكن حصر الأموال الثابتة فى البنوك وعدد من الأراضى فى المدن العمرانية الجديدة المملوكة للإخوان باسم أفراد، لكن تستطيع اللجنة أن تضع يدها عليها والقانون سيحدد إذا كانت تابعة لهم أم لا.

[وليد مسلم]

علشان تعبتك قوى خود كلاكيت تانى مره

[kj1]

صفحات الإخوان تشعل الحرب بين التنظيم والسلفيين.. الجماعة زعمت بأن "النور" وافق على إنشاء مصنع خمور فاخرة.. وقيادى سلفى يرد: طفح الكيل يا إخوان.. ويسأل: هل بلغ الفُجر فى الخصومة إلى هذه الدرجة؟

الإثنين، 11 نوفمبر 2013 - 07:07
نادر بكار
كتب كامل كامل

تصاعدت الحرب بين جماعة الإخوان المسلمين، وبين جماعة الدعوة السلفية وحزبها السياسى "النور"، بعدما أعلنت المواقع الإلكترونية وصفحات إخوانية على مواقع التواصل الاجتماعى، أن حزب النور وافق على إنشاء الإمارات لمصنع للخمور الفاخرة بمصر.
وقالت عدد من صفحات الإخوان، إن الإمارات طلبت زيارة مسئول من حزب النور إليها، لبحث ضمان عدم رفض الحزب لإنشاء المصنع المقترح.

من جانبه، هاجم الشيخ سامح حمودة، القيادى بالدعوة السلفية، جماعة الإخوان المسلمين، مطالبا إياها بالأدلة التى تثبت ما تنشره من شائعات حول حزب النور، وقال فى بيان حصل الـ"اليوم السابع" على نسخة منه:"طفح الكيل يا إخوان، وهل بلغ الفُجر فى الخصومة إلى هذه الدرجة؟.

وأضاف حمودة:"هل يتصور عاقل أن يفعل ذلك؟، حزب النور الذراع السياسى للدعوة السلفية، أين الدليل؟، أين البيِّنة، كيف تكذبون وتتحرون الكذب إلى هذا الحد؟ وكيف طاوعتكم قلوبكم لتقولوا هذا عن إخوانكم؟".

وتابع: "ألم يكن لكم زاجرا من عقل، إن لم يكن لكم واعظ من دين، إن الليبراليين والعلمانيين والملحدين لم يقولوا ذلك عن حزب النور"، مستطردا:"هل تتقربون إلى الله بتشويه الشيوخ؟، وهل تقيمون الشريعة بالطعن فى المسلمين الملتزمين؟"، واختتم بيانه قائلا:"هاتوا برهانكم وأدلتكم قبل أن تهلكوا أنفسكم".

وكان حزب النور السلفى قد أعلن أنه سيتخذ إجراءات قانونية ضد مسئولى صفحات الإخوان، وقال مساعد رئيس حزب النور لشئون الإعلام نادر بكار، إنه سيتخذ إجراءات قانونية ضد مسئولى صفحات إخبارية تابعة لأنصار جماعة الإخوان المسلمين على موقع "فيس بوك"، زعمت أن مقالاً للصحفى البريطانى المشهور روبرت فيسك، ورد به أن بكار قام بزيارة سرية إلى دولة الإمارات العربية المتحدة بعد الثلاثين من يونيو الماضى، إضافة إلى أكاذيب أخرى.

وأوضح بكار، فى تصريحات صحفية، أن صفحات محسوبة على جماعة الإخوان، قامت بنشر المقال الذى تزعم أنه منسوب لروبرت فيسك الكاتب المشهور، وتكشف فيما بعد عدم وجود أى أصل لهذا المقال على موقع صحيفة الإندبندنت التى يكتب بها فيسك، مما يعنى أن الكلام من أوله إلى آخره محض أكاذيب.

وأضاف بكار، أن الكذب تضمن أيضاً طرح مقال يفيد بأن شركة إسرائيلية ستؤمن قناة السويس، وتبين أن هذا الكلام عار تماماً من الصحة وكذب، وللأسف سارعت قناة الجزيرة بنقل الخبر دون تثبت.

وقال مساعد رئيس حزب النور لشئون الإعلام، "أستنكر التشهير والكذب على الدولة بصفة عامة، ولذلك سنأخذ الإجراءات القانونية ضد التشهير من جانب المسئولين عن هذه الصفحات وسنطالب برد الاعتبار، لأن الشائعات التى تثار ضد الدولة ليست فى مصلحة أحد".

[silverlite]

«فتح»: «الشاطر» و«حماس» شاركا فى اجتماعات دولية لتقسيم سيناء

«عساف»: اتهام «حمدان» للرئيس «عباس» بالخيانة يكشف حقيقة موقف حركته من الوحدة الفلسطينية


الوطن



كشف أحمد عساف المتحدث باسم حركة فتح، عن مشاركة 2 من قيادات حركة حماس، وأطراف إقليمية ودولية فى اجتماعات لإنشاء دولة غزة وسيناء، وأكدت مصادر من حركة فتح أن خيرت الشاطر نائب مرشد «إخوان مصر» شارك أيضا فى الاجتماعات التى تقوم على اقتطاع جزء من أراضى سيناء مقابل التنازل عن أراضى القدس وغالبية أراضى الضفة الغربية، كبديل للدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس، إلى جانب التنازل عن حق اللاجئين فى العودة.
وأضاف «عساف» فى تصريحات خاصة لـ«الوطن»: «حذرنا حماس وجميع الأطراف المتورطة من الاستمرار فى هذا المخطط الخطير والمشبوه الذى يصفى القضية الفلسطينية، وأكدنا لهم أننا سنتصدى له بكل قوة وسنفشله مهما كان الثمن»، مشيراً إلى أن «(حماس) ومنذ تأسيسها انطلقت فى سبيل تحقيق أهداف مشبوهة، وتقلبت بانتهازية رخيصة من محور إقليمى إلى آخر ومن أجندة إقليمية إلى أخرى، ليس خدمةً لفلسطين وشعبها وإنما فى مقابل حفنة من الدولارات وخدمةً لتنظيم الإخوان، بما يتفق مع المخططات الإسرائيلية وغيرها لتجزئة وتقسيم الشعب الفلسطينى والأمة العربية».
وأعرب «عساف» عن استغرابه «اللغة المزدوجة» التى يتحدث بها قادة حركة حماس، إذ يتحدث البعض عن المصالحة فى حين يصر آخرون على استخدام لغة «التخوين والتكفير». وتساءل «أيهما نصدق؟ وهل من يتحدث بهذه اللغة يسعى للوحدة الوطنية؟».
تصريحات «عساف» لـ«الوطن» جاءت رداً على تصريحات القيادى فى حماس أسامة حمدان، الذى دافع عن تنظيم الإخوان فى مصر والرئيس المعزول محمد مرسى، فى قناة «روسيا اليوم» الفضائية، واتهامه الرئيس الفلسطينى محمود عباس «بالخيانة». وأضاف «عساف» أن الشعب الفلسطينى يميز بدقة بين الوطنيين والخونة، مؤكداً أن من يتاجر بالدين والدم والقضية الفلسطينية يخدم تنظيم الإخوان الدولى المتورط فى التآمر على الأمة العربية بمخطط أجنبى لتمزيق وحدتها وتقسيمها إلى دويلات طائفية ومذهبية، فى إشارة منه إلى «(خالد مشعل) القابع فى غرفة عمليات حلف الناتو فى العديد والسيلية، و(هنية) قائد جيش لحد فى قطاع غزة».

[kj1]

رئاسة الجمهورية تتخلص من ٤٠٠ إخوانى زرعهم مرسى

حسين رمزى ١١/ ١١/ ٢٠١٣الطهطاوي

كشف مصدر رئاسى رفيع المستوى أن رئاسة الجمهورية تخلصت من أكثر من ٤٠٠ عنصر إخوانى، تم تعيينهم أثناء فترة حكم الرئيس المعزول محمد مرسى، دون تحريات وبالمخالفة لبروتوكولات الرئاسة.
وقال المصدر- الذى فضل عدم ذكر اسمه- لـ«المصرى اليوم»، إن الرئيس المعزول تمكن، خلال العام الذى قضاه فى الحكم، من «زرع» أكثر من ٤٠٠ شاب إخوانى فى القصور الرئاسية، وفى أماكن حساسة كالعلاقات العامة والسكرتارية الخاصة به، مشيرا إلى أنهم كانوا يدخلون بتعليمات من مرسى شخصيا، وبقرار من السفير محمد رفاعة الطهطاوى، رئيس ديوان رئاسة الجمهورية وقتها، عن طريق انتدابهم وتعيينهم بالمكافأة الشاملة، وذلك للسيطرة على جميع الإدارات فى الرئاسة. وأضاف أن أقل راتب يتقاضاه هؤلاء يبدأ من خمسة آلاف جنيه غير الحوافز والبدلات، وهذا ما دعا مرسى فى تلك الفترة إلى تقديم طلب بزيادة ميزانية الرئاسة، فى الموازنة العامة للدولة للعام المالى ٢٠١٤/٢٠١٣، وتمت الاستجابة، وارتفعت الميزانية وقتها لـ٣٣٠ مليون جنيه و٢٣٩ ألف جنيه، بدلا من ٢٥٢.٦ مليون جنيه، وذلك لسد رواتب هؤلاء وتوفير سيارات لهم، مشيرا إلى أن هناك أكثر من ٢٠ شابا إخوانيا كانوا معينين فى الرئاسة بـ«المكافأة الشاملة»، ويتقاضون أكثر من ١٠٠٠٠ جنيه شهريا، وكانت مهمتهم حراسة مرسى.
وأكد المصدر- الذى فضل عدم ذكر اسمه- أن قرارات تعيين هذه الأعداد الكبيرة من الإخوان، ووضعهم فى الإدارات الحساسة، تسببت فى حالة غضب بين العاملين بالرئاسة، خاصة أن العناصر الإخوانية كانت تتعامل مع الموظفين القدامى فى الرئاسة بشكل غير لائق، وأحيانا يقولون لهم «أنتم فلول وعصركم فى الرئاسة انتهى»، كما أن هذه العناصر كانت تتدخل فى أمور لا تعنيها، وتطّلع على الأوراق المهمة فى الإدارات دون وجه حق.