رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
الرئيس السورى يفتح النار على الجميع ويفضح أمراء الإرهاب.. الأسد: أردوغان إخوانجى والجماعة تستخدم الإسلام للسيطرة على السلطة.. واشنطن ولندن والدوحة وأنقرة يدعمون الإرهاب ببلادنا.. وفاتورة الإعمار 400 مليار دولار
أكد الرئيس السورى بشار الأسد، أن فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة إضافة إلى قطر وتركيا يتحملون مسئولية الحرب فى سوريا من خلال دعمهم للإرهابيين فيها، واصفا المزاعم الغربية باستخدام الجيش السورى السلاح الكيميائى بالمهزلة والمسرحية البدائية جدا التى تم تمثيلها فقط لمهاجمة الجيش السورى بعد أن فقدوا إحدى أوراقهم الرئيسة جراء هزيمة الإرهابيين فى سوريا.وأوضح الرئيس الأسد فى مقابلة مع صحيفة كاثيمرني اليونانية، أن سوريا تحارب الإرهابيين الذين هم جيش النظام التركى والأمريكى وقال"عليك أولا أن تحارب الإرهابيين وثانيا عندما تعيد السيطرة على المزيد من المناطق أن تحارب أى معتد وأى جيش سواء كان تركيا أو فرنسيا أو أيا كان، فهم أعداء، طالما دخلوا سوريا بشكل غير قانونى فأنهم أعداؤنا".وأشار الأسد إلى أن الدعامات الأساسية لسياسة الدولة خلال فترة الحرب تمثلت بمحاربة الإرهاب والاستجابة للمبادرات السياسية التى قدمت من أطراف مختلفة داخليا وخارجيا وأيضا بالاستجابة فى إجراء الحوار مع الجميع بما فى ذلك مع المسلحين وعقد المصالحة.وأكد الرئيس السورى بشار الأسد، إن وجود جندى تركى واحد على التراب السورى يعد احتلالا، مؤكدا أن هذا لا يعنى أن الشعب التركى عدوا للشعب السورى، فقبل أيام فقط كان هناك وفد سياسى من تركيا، داعيا للتفريق بين أردوغان من جهة والأتراك بشكل عام من جهة أخرى.وأضاف الأسد، أن أردوغان إخوانجى وقد لا يكون منظما لكنه مرتبط بتلك الأيديولوجيا، والتى أسميها أنا أيديولوجيا ظلامية، وبالنسبة له وحاله فى ذلك كحال الغرب، وعندما فقد الإرهابيون السيطرة على مناطق مختلفة ولم يستطيعوا فى الواقع تنفيذ أجندة تركيا أو الغرب أو قطر كان لابد أن يتدخل أحد ما، وهنا تدخل الغرب من خلال الاعتداءات الأخيرة على سوريا.وأكد أن أردوغان مكلف من قبل الغرب، وبشكل رئيسى من الولايات المتحدة بالتدخل لتعقيد الأوضاع، ودون ذلك التدخل كانت ستتم تسوية الوضع بسرعة أكبر، موضحا أن الإخوان فى أى مكان من العالم يستخدمون الإسلام للسيطرة على الحكومة، وإقامة أكثر من حكومة فى أكثر من دولة ترتبط بهذا النوع من العلاقات كى تصبح شبكة للإخوان فى سائر أنحاء العالم.واتهم الأسد، الرئيس التركى رجب طيب أردوغان بتقديم الدعم للإرهابيين، لكن حين ذاك كان بوسعه الاختباء خلف عبارات مثل "حماية الشعب السورى، ودعم الشعب السورى، ودعم اللاجئين، ونحن ضد القتل"، مؤكدا أن أردوغان نزع القناع وظهر بمظهر المعتدى، مشيرا لعدم وجود فرق كبير بين قيام رئيس النظام التركى أردوغان بإرسال قواته إلى سوريا وبين تقديم الدعم للإرهابيين.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|