|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]() ![]() ![]() - الإخوان يمنعون «وائل غنيم» من الصعود على منصة التحرير بدأت الثورة بدعوة وجهها المدونة «وائل غنيم»، عبر صفحة كلنا خالد سعيد، فى 15 يناير 2011، ألقى القبض على وائل غنيم بعد اندلاع ثورة يناير، ثم أفرج عنه بجهود وساطة قادها نائب الرئيس نفسه فى هذا الوقت اللواء عمر سليمان، كان «غنيم» فى هذا الوقت رمزا لفكرة «تمرد الشباب»، و«قوة مواقع التواصل الإلكترونى» وأحد أهم رموز ثورة يناير، بعد تنحى مبارك بأسبوع واحد، اعتلى الإخوان منصة ميدان التحرير فى جمعة الاحتفال بانتصار الثورة، وكان على رأس المنصة الداعية الإخوانى «يوسف القرضاوى»، وحين حاول وائل غنيم اعتلاء المنصة لقول كلمة للمحتشدين فى الميدان، منعه حرس يوسف القرضاوى بالقوة من الصعود على المنصة فما كان من وائل غنيم إلا أن غادر ميدان التحرير بعدما غطى وجهه بعلم مصر.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() ![]() - استفتاء مارس.. «نعم» تعنى الإيمان و«لا» تعنى الكفر فى 19 مارس 2011 كان من المفترض أن يعقد استفتاء على تعديلات فى 6 مواد من الدستور المصرى، لكن هذا الإجراء الدستورى تحول فجأة إلى معركة بين «الإيمان» و«الكفر»، وتحولت ماكينة الإخوان وحلفائهم من السلفيين للدعاية للموافقة على التعديلات الدستورية والترويج بأن التصويت بـ«لا» هو دعوة لإلغاء المادة الثانية من الدستور التى تنص على أن الإسلام دين الدولة، رغم أن المادة لم تكن مطروحة أصلا للتصويت، وفى المناطق الشعبية بالمحافظات تجولت سيارات الدعاية الإخوانية تروج بأن القول بنعم إنقاذ لدين الدولة، أما مكبرات صوت المساجد فقد هاجمت بعضها الأقباط، وفى ليلة إعلان النتيجة خرج الداعية السلفى المتحالف مع الإخوان فى ذلك الوقت محمد حسين يعقوب ليقولها فى فيديو واضح أننا شهدنا «غزوة الصناديق» بين الإيمان والكفر، وأن من لا يعجبه نتيجة الاستفتاء فليهاجر خارج البلاد ذاهبا إلى كندا.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() - الإخوان يتهمون القوى المدنية بـ«الوقيعة» بين الجيش والشعب بدأ الإخوان معركتهم المبكرة مع القوى المدنية فى 27 مايو 2011، حين وجهت بعض القوى المدنية دعوة للتظاهر فى ميدان التحرير فى هذا اليوم، للتعجيل بتنفيذ عدد من مطالب الثورة، إلا أن جماعة الإخوان قررت فى ضربة منها «تحت حزام» القوى المدنية أن تتهم هذه القوى بأنها تحاول الوقيعة بين الجيش والشعب، بل وتصف المتظاهرين بأنهم مجموعة من «الشيوعيين» و«الملحدين» لتنفير الشعب المصرى منهم، وزعزعة الثقة بهم. بداية من هذه النقطة بدأ الإخوان تحركاتهم لنزع الثقة فى القوى المدنية وإظهارها بأنها تريد إضعاف الجيش المصرى، وهو ما رفضته القوى المدنية التى أبدت كامل احترامها للجيش، لكن هذا لم يمنع الإخوان من استكمال عملية استنزاف ثقة الشارع المصرى فى شباب الثورة والقوى المدنية، مرة بالتشكيك فى دينهم خلال استفتاء مارس، وأخرى فى وطنيتهم فى مظاهرات 27 مايو.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() - جمعة قندهار.. الإخوان يظهرون الوجه الحقيقى كان 29 يوليو 2011 لحظة التحول الأهم فى تاريخ الثورة المصرية، ففى هذا اليوم تحديدا والذى عرف بجمعة «قندهار» قرر الإخوان المسلمون إظهار الوجه الحقيقى لما يريدون، حشدوا أنصارهم من السلفيين والجماعات التكفيرية من كل أنحاء مصر، رفعت الشعارات واضحة تتهم «شباب ثورة يناير» بالإلحاد، وتنادى بتطبيق الحدود وإعلان الخلافة الإسلامية، كما رفعوا أعلام تنظيم القاعدة.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|