|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#5606
|
![]()
محمد محمود/ اليوم الثانى
![]() هنا تبدأ فقرة سرحان عبد البصير، حيث إننى لسبب ما، أذكر تفاصيل اليوم الأول من أحداث محمد محمود، التى تتمحور بالنسبة إلىّ حول إصابة مالك مصطفى، وحديثى إلى «الجزيرة» وأنا معه فى المستشفى، إذ قلت ما معناه لو البلد دى مافيهاش رجالة أنا فيها! أما بقية أيام محمد محمود فهى بالنسبة إلىّ كلها عبارة عن يوم واحد طويل طول الدهر، والمشكلة لا تكمن فقط فى أننى لا أحمل ساعة، بل إن ذاكرتى ما عادت تميز الليل من النهار، دائما حين أتذكر أحداث محمد محمود يخيم جو الظلام، حتى حين أتذكر أحداثا جرت فى الصباح. فأنا حاقول لكو اللى فاكراه بالكبشة وانتو قسموها على الـ24 ساعة فى كل يوم. ظللت مع مالك مصطفى فى المستشفى، جلست بجواره أقرأ بعض الأوراد، ثم تركناه جميعا ليجلس فى الغرفة مع زوجته فاطمة وحدهما. دخل مالك مصطفى غرفة العمليات، انتظرت حتى خرج وعلمت أنه فى الإفاقة، فقررت الذهاب مرة أخرى إلى ميدان التحرير. عدت لأجد الاشتباكات بين الناس والأمن المركزى على أشدها، راجعت تغريداتى فى ذلك اليوم واليوم الذى يليه، فوجدتنى لم أكن منشغلة بالقدر الكافى بالتغريد. استمرت الاشتباكات حتى ساعة متأخرة من الليل، وازداد عدد الإصابات، وسقط أول شهيد، كانت المعارك فى الشوارع الجانبية إلى جانب شارعى محمد محمود وقصر العينى. أذكر أننى لم أكن أمتلك عدة هاتف تسمح لى بالدخول على الشبكة العنكبوتية، فكنت أقترض هواتف الرفقاء وأدخل على حسابى على التويتر، وكتبت يومها: «أنا شاحتة الموبايل عشان أقول لكو انزلوا.. احنا اتهرينا».. «على الأقل تعالوا استلموا الوردية من الجدعان اللى بيتنجّدوا من الساعة اتنين وطول الليل لحد ما بقوا شكل لحاف الحجز».. «الأعداد قليلة.. انزلوا انجدونا».. «هو بسلامته لما دعا للتظاهر يوم 18 نوفمبر ما كانش يعرف إن فيه انتخابات وفجأة عرف إن فيه انتخابات وأجهض الاعتصام وقال الدنيا برد؟». التغريدة الأخيرة كنت أعنى بها حازم أبو إسماعيل الذى برر خروجه من الميدان بأن الانتخابات على الأبواب، وأن «الدنيا برد» و«نبقى نيجى نعتصم فى إبريل» ههههههه.. وربنا قال كده. بدأت الأعداد تزداد رويدا رويدا، وتزايدت حدة الاشتباكات، وتمكن الثوار من إحراز تقدم فى الميدان وفى شارع محمد محمود وقصر العينى، حيث امتلكنا الميدان تماما، وقطعنا مسافة لا بأس بها فى شارع محمد محمود، وأخذنا شارع قصر العينى حتى مدخل الشيخ ريحان، وتراجعت قوات الأمن المركزى أمامنا، التى كانت قد نفدت ذخيرتها، فطلبت هدنة! ظللت بالميدان وشارع محمد محمود حتى الساعة الثامنة صباحا، ثم عدت إلى المنزل وكتبت على حساب التويتر بتاريخ 20 نوفمبر فى تمام الساعة التاسعة وأربع دقائق صباحا: «إحنا من 2 الضهر إمبارح لحد 8 الصبح النهارده، يعنى 18 ساعة وأنا عيِّلة فاشلة ماقدرتش جيت نمت.. فيه غيرى من يوم الجمعة فى الميدان ما روحش».. وفى الساعة التاسعة وأربع وعشرين دقيقة كتبت: «انزلوا من ع التويتر وما تقعدوش تقولوا السلفيين والإخوان وليبراليين وبتنجان.. القوى السياسية خاينة للبلد زى مبارك.. ما تفكروش فيهم». نمت ساعات قليلة ثم استيقظت، وقبل أن أنزل إلى الميدان، كتبت على حسابى على موقع التويتر بتاريخ 20 نوفمبر فى تمام الساعة الواحدة و19 دقيقة ظهرا: «حيفضل كر وفر لحد ما تفضل قلة مرابطة يدهسوهم ويعتقلوهم… اللى قاعد فى بيته قاتل اللى قاعد فى بيته قاتل انزل».. أصل أنا محرضة قديمة. ثم ذهبت إلى شارع محمد محمود، حيث غدرت قوات الأمن بالمتظاهرين وقامت بضربهم قبل انتهاء فترة الهدنة. وكنت قد تركت الميدان بعد الهدنة وعدت إليه مع الضرب.. ما أحبش الجو اللى مافيهوش أكشن. استمرت الاشتباكات فى شارعى محمد محمود وشارع قصر العينى طوال اليوم، مع سقوط الضحايا والمصابين، حتى فوجئنا مع قرب موعد أذان المغرب بقوات الجيش تقتحم الميدان من كل المنافذ، ظل الناس يصرخون: الثبااااات.. اثبت.. اثبت مين؟ الجيش يطلق الرصاص الحى بشكل عشوائى فى الميدان، كنت واقفة أصرخ فى وجه قوات الجيش: الله أكبر.. الله أكبر.. حين اتصلت بى أمى وهى تقول: أيوه يا نوارة إنت هناك؟ أنا شايفاهم على الجزيرة وهم داخلين عليكو زى الجراد.. لم أرد عليها وإنما كنت أضع التليفون على أذنى وأصرخ: الله أكبر.. الله أكبر.. فأجابت أمى: طب كويس.. أول ما يدن الأدان صلى عشان ما تروحيش لربنا وانت عليكِ صلاة.
__________________
|
#5607
|
![]()
عن الشريعة التى يكذبون عليها
![]() المؤسف أن هناك من يصدِّق تجار الدين الذين يزعجون مصر كلها الآن بأضاليل وأوهام، يجرى وراءها بعض الغلابة مالا وعقلا فى ما يشبه التنويم المغناطيسى. إن وعَّاظ الفضائيات يستغلون أن العوام لا تقرأ، وأن الشعب المضروب بلعنة الأمية، والذين تعلموا من أبناء الشعب، يعانون من وباء الجهل الثقافى، ولهذا تروج بضاعة مغشوشة لتديُّن منقوص يعتمد على المظهر، لا الجوهر وينشغل بالنسوان أكثر مما ينشغل بالإنسان، ثم تهطل على المصريين من ميكروفونات التزوير الدينى دعاوى هؤلاء الوعاظ الذين يصورون للناس أن الخلافة الإسلامية عنوان العدل والسعادة وأن تطبيق الحدود يؤدى إلى أستاذية العالم وسيادة الدنيا. بينما تفرغ جعبة هؤلاء من أى دليل أو أدلة على أن تطبيق الشريعة باب السعادة والمجد والفوز بالجنة. لنسأل: لماذا تعوزهم الأدلة؟ لأنه منذ اللحظة التى أريق فيها دم الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضى الله عنه، دخل المسلمون بداية مرحلة لم تنته حتى الآن، وهى مرحلة الصراع السياسى وغياب العدل وسيادة الاستبداد، ومن ثم فلا مجتمع مثاليا ولا نموذج يُطبَّق ولا مثل أعلى ولا أى شىء آخر. حين رفع معاوية بن أبى سفيان السيوف على إمام المتقين وخليفة المسلمين على بن أبى طالب، رضى الله عنه، انتهت أى أوهام عن الحياة المُثلى النموذجية للمسلمين تحت ظلال الشريعة، فالمؤكد أن عليًّا ومعاوية، كلاهما كان يطبِّق الشريعة، بينما يتقاتل جَيْشاهما، وما منعت الشريعة حربا ولا أوقفت نزْفًا، ثم ألم تكن الشريعة موجودة وحاضرة، والحدود مطبقة ومعمولا بها، والمسلمون يَؤمون المساجد ويصومون رمضان ويحجون إلى البيت الحرام ما استطاعوا إليه سبيلا، والسيدات محجبات كلهن، والرجال ملتحون، والقرآن الكريم يُتلى، والأذان يُرفع؟ فأين ذهب العدل؟ إذن الشريعة وتطبيقها لا تعنى إطلاقا -وأقول إطلاقا- أن العدل كان موجودا، بل الظلم والجور وقتل المعارضين واضطهاد الأئمة والحروب الأهلية كانت سمة بارزة فى أكثر سنوات هذه الدول، دعنا نسأل أهل الذكر، فنقرأ فى كتاب «الإسلام والاستبداد السياسى» للشيخ العلَّامة محمد الغزالى تفسيره لهذه المعضلة (دولة إسلامية بلا عدالة) يقول: «أولا- تحولت الخلافة الراشدة إلى ملك عَضوض، واحتكرت زعامة المسلمين أُسَرٌ معينة. ثانيا- ضَعُف إحساس الأمة بأنها مصدر السلطة، وأن أميرها نائب عنها أو أجير لديها، وأصبح الحاكم الفرد هو السيد المطلق النفوذ، والناس أتباع إشارته: ترى الناس إنْ سرنا يسيرون حولنا وإن نحن أومأنا إلى الناس وقّفوا. ثالثا- تولَّى الخلافة رجال ميِّتو الضمائر وشباب سفهاء، جريئون على معصية الله واقتراف الإثم، وليس لثقافتهم الإسلامية قيمة. رابعا- اتسع نطاق المصروفات الخاصة للحاكم وبطانته ومتملّقيه، وتحمّل هذه المغارم بيت مال المسلمين، وأثّر هذا السَّرَف الحرام على حاجات الفقراء ومصالح الأمة. خامسا- عادت عصبية الجاهلية التى هدمها الإسلام، فانقسم العرب قبائل متفاخرة، ووقعت الضغائن بين العرب والفُرس وغيرهم من الأجناس التى دخلت فى الإسلام قبْلًا، وكان الحكم المستبد يثير هذه النزعات الضالة، ضاربا بعضها ببعض ومنتصرا بإحداها على الأخرى. سادسا- هانت قيم الخلق والتقوى، بعدما تولى رئاسة الدولة غلمان ماجنون، وبعدما لُعن السابقون الأولون على المنابر. سابعا- ابتُذلت حقوق الأفراد وحرياتهم على أيدى الولاة المناصرين للمُلك العَضوض، فاسترخص القتل والسجن، حتى ليروى الترمذى عن هشام بن حسان قال: (أحصى ما قتل الحجاج صبرا فوجد مئة ألف وعشرين ألفا! وروى البخارى عن سعيد بن المسيب: لما وقعت الفتنة الأولى، يعنى مقتل عثمان، لم تُبقِ من أصحاب بدر أحدا، ثم وقعت الفتنة الثانية، يعنى الحَرَّة، فلم تُبقِ من أصحاب الحديبية أحدا) (الحَرَّة منطقة فى المدينة المنورة استباحها يزيد بن معاوية قتلا واغتصابا)». هذه هى الأسباب التى يقدمها إلينا عالمنا الكبير الشيخ الغزالى، رحمة الله عليه، فهل توحى إليك أن الدولة الإسلامية التى كانت تطبِّق الشريعة والحدود أيامها هى دولة فُضلى مثالية عادلة أم دولة طغيان واستبداد؟ ليس بتطبيق الشريعة فقط تُبنَى الدول ولا بتطبيق الحدود ترتفع العدالة، ويا أهلا بالتطبيق، لكنه للأسف لن يعنى شيئا متى طبَّقها الغلاة والمنافقون والمستبدون والظلمة والظلاميون!
__________________
|
#5608
|
![]()
الدولة الرمزية والإخوان كأداة لاستعادة السلطة
![]() لست متمكنا من تاريخ مصر. لكن ما أعرفه من هذا التاريخ يكفى لأن أقول إن السلطة ظلت طوال التاريخ المصرى فى يد الدولة. ولم يكن فى يد الشعب من السلطة مقدار قضمة. وظل الشعب ينتظر من الدولة أن تتطوع وتقدم له الحلول. أما الدولة فقد تبعت خيال الحاكمين فى (استخدام) المواطن. فإذا كان خيال الحاكم على ما يرام، أعطى المواطن ٥ فدادين ووظيفة وتأمينات اجتماعية، لأنه يحتاج إلى أن يستخدمه فى مشاريع الدولة، كما حدث فى بدايات دولة يوليو أيام مؤسسها الرئيس ناصر. وحين يكون خيالها ضامرا فإنها تكتفى بأن تقول له، خذ كيس رز وعلبة سمنة وقزازة زيت مقابل أن تقف فى طابور، قدام لجنة انتخابات، لتحط بطاقة اقتراع فى الصندوق.. بعدها روّح بيتكو.. فليس لك أى علاقة بنتيجة الاقتراع.. تلك نتيجة محسومة من المنبع.. من المطابع الأميرية. وبالتالى باشوف الصراع فى مصر، صراع سلطة. الدولة تريد أن تستعيد السلطة فى يدها. ولكن المواطنين صاروا أكبر من قدرة سلطة الدولة على التسلط والتحكم. السلطة سقطت من يد الدولة يوم ٢٨ يناير ٢٠١١ بسقوط الجهاز الأمنى. ولم تجد قدامها لاستعادة سلطتها غير أن تُرَكّب دقن. فكان استدعاء الإخوان المسلمين. نزل الجيش ميدان التحرير وفى نفس اللحظة نزل معه الإخوان. كان الهدف من إنزال الإخوان وضع سقف بحيث لا تتمكن الثورة من تجاوزه أبدا. فلا أحد فى داخل الدولة أو فى خارجها يحتمل ثورة مكتملة يقوم بها المصريون. ومن يومها دخل الإخوان فى صراع حقيقى مع الثورة، معتمدين على قدرات فى التنظيم والتمويل لا تملكها الثورة ولا يملكها الثوار. الثورة تقول «يمين»، فيقول الإخوان «شمال». الثورة تقول «لا لتعديلات الدستور»، فيقول الإخوان «نعم». الثورة تقول «الشرعية فى الميدان»، فيرد الإخوان «بل الشرعية فى البرلمان». الثورة تقول «استقلال القضاء»، فيباغتها الإخوان بأنهم يريدون «تغيير النائب العام». وفى كل هذا يستخدم الإخوان خطابا دينيا كغطاء لوقوفهم موقف الضد من الثورة. فبدأ الإخوان كأنهم لعنة هذه الثورة التى لا سبيل للفكاك منها إلا بدخول صراع مُر ومرير ضدها. ماذا يريد الإخوان؟ أو ماذا تريد الدولة من استخدام الإخوان؟ تريد استعادة سلطتها التى سقطت على الأرض يوم ٢٨ يناير ٢٠١١. وهذا يعنى عودة معادلة، تاريخها هو تاريخ الدولة المصرية ذاتها، كل السلطة فى يدها ولا قضمة من السلطة فى يد المواطن، فقط يكتب لها العرائض، كما ظل طوال تاريخه، ثم يقعد ينتظر أن تتكرم عليه بالاستجابة. ولكن مشكلة هذه المعادلة أن أدوات الزمن تجاوزتها وبالتالى فلا سبيل لنجاحها أبدا. قلت السلطة على الأرض. وأقول إنها لا تزال على الأرض. وكل ما تراه من صراع على السطح، هو صراع خلق أدوات من أجل استعادة السلطة. أدوات لالتقاط السلطة من على الأرض وإعادتها إلى مكانها الطبيعى، حضن الدولة الدافئ. الغريانى يفصِّل دستورًا والإخوان يتحركون على الأرض ويعملون شبكات عنكبوتية فى انتظار قرار الانتخابات. والمرسى يتجول بين الثكنات للتقرب من جيوشها… إلخ. كل هذه الحركات وغيرها، تأتى فى سياق خلق تلك الأدوات. والنتيجة أن الإخوان بالفعل سيخلقون أدوات، لكن أدواتهم لن تتمكن من التقاط السلطة. لأن المجتمع صار أكبر من الدولة، أى دولة. وأى معادلة سياسية لا تمنحه السلطة، معادلة تُسخِّر الدولة لخدمته، هى معادلة مكتوب على جبينها الفشل قبل أن تُترجم على الأرض. وفى اللحظة التى تفشل فيها أدوات الإخوان فى التقاط السلطة، ستضطر الدولة إلى التخلص منهم. الدولة ستتخلص منهم بقوة الدفع الذاتى لا بقوة الموتور. ولكن هل الإخوان لا يعملون حسابهم لهذه اللحظة؟! فى رأيى وفى رأى كثيرين غيرى، الإخوان لا يفهمون المعادلة من هذا الباب. ولكنهم يفهمونها من باب ثانٍ. باب آخر يسمونه غدر الدولة. ويعملون حسابهم له. وإفراج المرسى عن عتاة الإرهاب والمفاوضات واتفاقيات الهدنة التى يعقدها مع جماعات تمارس العنف فى سيناء وفى غير سيناء، هى اتفاقات تأتى فى سياق إعداد حلفاء، يكونون سلاح الإخوان فى صراع يتوقعونه مع الدولة. ولكن ما لم يأخذ الإخوان بالهم منه، أو بالأحرى فوق قدرة عقولهم على الفهم، أن صراعهم لن يكون مع الدولة. فالدولة انتهت، ماتت.. السلطة هى ماء حياة الدولة.. وحين تفقد الدولة السلطة، تصير مثل سمكة خرجت من مائها المالح. قد يرتجّ جسدها ولكنه ارتجاج الموت لا انتفاضة الحياة.. الدولة شبعت موتا.. الدولة ستتخلص من الإخوان (نعم) ولكن صراع الإخوان لن يكون مع الدولة، صراع الإخوان سيكون مع المجتمع، مع الناس. وحينها سيبدأ صراع الثورة الحقيقى مع الإخوان.
__________________
|
#5609
|
![]()
جدو المرشد عنده جماعه !!
![]() جدو المرشد عنده جماعة .إيا إيا أوووووو..قايمة ع السمع و الطاعة إيا إيا أوووووو إخوانجي يقوم يصحى من النوم ..يدديها فتاوي و هات يا لعب أخدوا التشريع ..حقنا بيضيع ..في مجلس شورى و مجلس شعب جدو المرشد عنده جماعه إيا إيا أووووووووووو ---------- -------------------------------- جدو المرشد عنده ريموت إيا إيا أووووووووووو..بيعلي و يوطي الصوت إيا إيا أووووووووووو و قت اما يدوس ..على زر "جلوس" .. العضو يلوص ..و مفيش يا لعب و ف وقت ضروري ..زرار " حنجوري.. شيلو الجنزوري ..و نبدأ لعب جدو المرشد عنده جماعه إيا إيا أوووووووووووو ------------------------------- جدو المرشد عنده كتاتني إيا إيا أووووووو..فاكرينه مجدع .. و طلع متني إيا إيا أوووو شغال تأييف ..قوانين ع الكيف ..يعزل و يضيف ..و هات يا لعب و معارضة تغور ..ليبرالي أو "نور" ..كما فتحي سرور ..و ف داهية الشعب جدو المرشد عنده جماعة إيا إيا أووووووووو --------------------------------------- جدو كمان عنده البلتاجي إيا إيا أوووووو..فنجري بؤ .. يِقِلِّ مزاجي إيا إيا أووووووو بلتاجي يقول ..بيانات بالطول..تصفيق على طول ..و اشتغل اللعب ياللا يا عصام ..الهمة أوام ..قول أي كلام ..دا المكسب صعب !! جدو المرشد عنده جماعة إيا إيا اوووووووو -------------------------------- جدو المرشد عنده الشاطر إيا إيا أوووووو ..قال هايودينا القناطر إياا إيا أوووووو و تعالى يا حزين ..خُدلك تموين توكيلك فين ؟ ..أكل العيش صعب و هوبَّا مفاجأة ..طلع له سابقة ..ازاي راح تبقى ..رئيس الشعب ؟ جدو المرشد عنده جماعة إيا إيا أوووووووووووو -------------------------------- جدو المرشد قام ماسكتش إيا إيا أووووووو..رشَّح واحد خامتُه كاوتش إيا إيا أووووووووو عندنا نهضة ..اهمد و اهدا ..كله من دا .. و يحلا اللعب أصل الموضوع ..جوه المشروع ..و شعاره "النهضة.. إرادة شعب " جدو المرشد عنده جماعه .. إيا إيا أووووووووو
![]()
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة silverlite ; 14-11-2012 الساعة 01:52 PM |
#5610
|
![]() ![]() دى هواية بقى || قنديل يفتتح مشروعات فى بنى سويف "إفتتحها نظيف من قبل" || جريدة الشروق عدد اليوم 13-11-2012
__________________
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|