11-04-2017, 02:09 PM
|
 |
|
|
تاريخ التسجيل: Jan 2014
المشاركات: 744
|
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
عادل عبد العاطي (أبو البراء المصري)
- أحد شباب الجماعات الدينية الذين ظهروا على الساحة السياسية عقب ثورة 25 يناير ولم يكن مشاركا في ثورة 25 يناير.
- لم يكن له عمل حقيقي عقب فصله من شركة بتروجت بالسويس التي كان يعمل بها بعقد
- قام بالإنضمام لحركة «حازمون» هو ومجموعة من شباب السلفيين بالسويس.
- عقب انضمامه إلى حركة حازمون طلبت منه قيادات الجماعات الدينية بالمحافظة تكوين حركة يكون نشاطها اجتماعيا ودينيا، وبالفعل كون حركة «ديتول لعادات اليومين دول» بالسويس، وقام من خلالها بجمع شباب سلفي استخدمهم في الانتخابات الرئاسية المؤيدة للرئيس المعزول محمد مرسي ثم تأييده والقتال من أجله.
- قام استخدام الشباب بالحركة لمساندة حركة (الضباط الملتحين بوزارة الداخلية) ومن بين نشاطهم الاعتصام مع الضباط أمام وزارة الداخلية في عام 2012، وأيضا تنظيم مؤتمرات للضباط الملتحين في السويس أو القاهرة من أجل مساندة قضيتهم.
- قام بالمشاركة في الاعتداء علي قوات الأمن بالسويس عقب عزل الرئيس المعزول محمد مرسي.
- تم القبض عليه عقب أحداث منطقة أول السور بالسويس التي شهدت قيام أعضاء جماعة الاخوان المسلمين بالاعتداء على المعارضين للرئيس المعزول محمد مرسي عقب عزله، والتي أصيب خلالها العشرات من المواطنين وتم خلالها تصوير عادل عبدالعاطي وهو يطلق الرصاص من بندقية خرطوش على المواطنين بالسويس وتم حبسة لمدة 30 يوما ثم أفرج عنه بقرار من النيابة على ذمة القضية.
- أحد المعتصمين في رابعة العدوية لفترة وأنه كلف عن طريق قيادات بجماعة الإخوان المسلمين بجمع مواطنين للسفر إلى اعتصام رابعة، ومن بين ما هو معروف عنه أنه قام بجمع أطفال شوارع بالسويس وعدد من المتسولين كل يوم جمعة صباحا ليقوم بتسفيرهم إلى القاهرة من أجل الانضمام لاعتصام رابعة خلال يوم الجمعة والذين كانوا يعودون خلال نفس اليوم مساء إلى محافظة السويس.
- غادر إلى سوريا هربا من الاتهامات التي تلاحقه بارتكاب أعمال عنف وانضم إلى جبهة النصرة في سوريا .. حيث قام عقب خروجه من السجن قام بالتنسيق مع عدد من قيادات جماعة الاخوان المسلمين الذين هربوا من السويس لتركيا، وسافر عبد العاطي هو كذلك إلى تركيا ومنها دخل بمساعدة تلك القيادات إلى سوريا للقتال في صفوف جبهة النصرة.
- حاول من خلال مواقع التواصل الاجتماعي جذب شباب جدد من السويس للسفر والقتال في صفوف جبهة النصرة الممولة من قطر.
- أطلق على نفسه اسم جديد عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وهو أبو البراء المصري، موضحا أنه "يقاتل في صفوف جبهه النصرة من أجل تحرير فلسطين وأن أولى خطوات تحقيق هذا الهدف هو سقوط النظام في سوريا. وأشار إلى أنه سيعود إلى مصر مرة أخرى "لكن ليس الان".
- أكثر ما كان يعانيه عادل وهو في سوريا السخرية التي يتعرض لها من الشباب عبر مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة موقع فيسبوك، بسبب تسرب معلومات من زملاء له في الجبهة من المصريين أنهم لا يريدونه معهم لأنه مضطرب نفسيا وتسبب في قتل أعضاء بالجبهة.
- عقب دخول "أبو البراء" إلى ليبيا والقتال في صفوف التنظيم الإرهابي في "سرت"، وحسب قيادات التنظيم البارزة هناك، أعلنت ما تسمى قوات "البنيان المرصوص" الموالية لقطر وللمجلس الرئاسي مقتله في أكتوبر الماضي دون الكشف عن التفاصيل، وحرص المتحدث باسمها على إجراء مداخلة هاتفية مع فضائية "سي بي سي" المصرية، لإقناع القاهرة بمقتله في المنطقة البحرية بسرت خلال معارك الهلال النفطي، لتكتشف السلطات المصرية أمس الأحد تواجده داخل مصر من خلال بيان داعش عن الحادث، والذي أكد تفجيره الانتحاري الذي وقع أمام بوابة التفتيش بعد فشله في دخول الكنيسة من البوابة العمومية.
__________________
|
