|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
علي جمعة: جماعة الإخوان أجهل من الحيوان.. وفتاوى القرضاوي «فسق»
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن يوسف القرضاوي يُفتي بما تأمره به جماعة الإخوان الإرهابية وهذا فسق. وأضاف «جمعة» خلال لقائه ببرنامج «والله أعلم» المُذاع على فضائية «سي بي سي»، أن القرضاوي أتعبه الله تعالى، إذا لم يهدِه ويرده إلى الصواب، ويجازيه بما فعل وأفسد في الأرض، أفتى حسب ما جماعته تأمره به، فهذه الجماعة أجهل من دابة الحيوان. ودعا المفتي السابق، على الإخوان بسبب ما فعلوه من فساد، قائلًا: «حسبنا الله ونعم الوكيل، هؤلاء الناس أفسدوا في الأرض باستهانة، وحينما تجلس معهم فترى قلوبهم غير ضارعة لله، فهي تبحث عن مجد في الدنيا وعن الصيت والسمعة، فهم يقرأون الواقع على خير ما هو له».
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() هنادي «السورية» أشرف منكم يا نشطاء السوء! هذه القصة ليست للقراءة.. أو للدقة ليست للقراءة فحسب.. إنما هي في الأصل لرد الاعتبار من شرفاء المصريين-وهم الأغلبية الكاسحة من شعبنا- لهذه السيدة المحترمة.. لا نعرف من أين نبدأ.. فالقصص ذات الأبعاد الطولية تستحق أكثر من مقدمة.. اسمها هنادي.. ابنة من أبناء سوريا العربية الحبيبة التي نسميها "نصف مصر الآخر"، فقد كنا يوم من الأيام شعب واحد بزعيم واحد في بلد واحد اسمه "الجمهورية العربية المتحدة"، قبل التآمر على تجربة الوحدة، ولا ينسى السوريون مثلنا تمامًا ذلك أبدًا.. تزوجت قبل 18 عامًا مصريًا سوريًا واستقرت معه في مصر.. هنا في القاهرة عملت في الاستثمار العقاري واستقرت في أحد الأحياء الراقية جدًا.. بعد فترة انفصلت عن زوجها دون إنجاب، وكان منطقيًا أن تفكر في العودة لكنها لم تفعل.. تفسر ذلك بأن مصر هي سوريا والعكس، لكنها بالفعل أحبت المصريين وأيقنت بالفعل أنهم أطيب شعوب الدنيا.. لكن أيقنت أكثر أن "من يشرب من نيلها لا ينساها"، وهي لم تنسها ولم تغادرها أيضًا! تفرغت للعمل الخيري.. تهرول إليه أينما وجدته، ثم قدمت وقتها وجهدها لرعاية الحيوانات الأليفة، فتقدم الرعاية وتدفع أجور البيطريين في سلام مع النفس لا مثيل له.. وصار بيتها مفتوحًا لصديقاتها ولا تتأخر عليهن بشيء.. إلا أن الاهتمام بالحيوانات دفعها إلى متابعة الاستغاثات الخاصة بهم على شبكات التواصل خصوصًا فيس بوك، ومن هنا أصبحت عضوة في هذا التجمع الكبير الرهيب "فيس بوك"..ككل العالم شاهدت الشرارات الأولى ليناير 2011.. صحيح كانت لها ملاحظاتها على الأوضاع السياسية في مصر، وكانت تتوقع شيئًا ما، لكن قلبها انقبض عندما رأت الإخوان في المشهد.. سرحت ذات يوم وعادت بها الذكريات.. والذكريات عندها موجعه.. والوجع من مذبحة بشعة حدثت قبل خمسه وثلاثون عاما كاملة، عندما كانت طفلة صغيرة الا انها تتذكر تفاصيلها.. السوريون يوزعون طلابهم الجامعيين على المدن كجزء من التربية على الاعتماد على النفس وقبل احدي الإجازات واذا بها تري الجحيم بعينه.. كانت الجريمة في مدينة "حماة" السورية التي قال الإخوان إنهم تعرضوا فيها لمذبحة، وكذبوا وكذبوا حتى صدقهم الناس، بينما أصل القصة أن تجمعات للطلبة العائدين إلى أهلهم مع مجموعات من الموظفين والعسكريين تم تفجير حافلاتهم بالكل! حتى أن أكثر من ثلاثين اتوبيسا تم تفجيرهم بمن فيهم! تتذكر سيارات الإسعاف وانهار الدم وصور الشهداء والجرحى والسيارة ربع النقل التي حملت الأعضاء البشرية المتطايرة في كل اتجاه!! وظل المشهد كله يكبر بمرور الأيام ويأبى أن يغيب!وضعت يدها على قلبها خوفًا على مصر خصوصًا أن عملها في الاستثمار العقاري جعلها تتابع أنباء شراء الأجانب لعقارات في ميدان التحرير وما حوله قبل الأحداث، وبشكل مريب.. وتذكرت كل ذلك وأيقنت أن أمر ما يتم لا علاقة له بغضب الناس المستحق على أوضاعهم وأحوالهم! نقفز معها سنوات.. وقد تحقق ما توقعته لذا كان منطقيًا أن تدافع عن الرئيس السيسي وعن الجيش المصري وعن قيمة مصر ومكانتها عند كل عربي، وأنها لو سقطت لا قدر الله ضاع كل العرب، وظلت تنصح الناس وتروي وتحكي وتناضل على فيس بوك نضالا حقيقيا حبا في مصر وخوفا عليها، إلا أنها وقبل اسابيع وفوجئت بحملة عاتية اقل ما توصف به أنها بذيئة وقذرة.. سبوها وشتموها.. اتهموها بدعم "العسكر" والقمع.. ومن يدعون الإيمان بالقومية تذكروا فجأة أنها غير "مصرية" وطالبوها بالرحيل أو الصمت! وسيل من الشتائم عبر حملة امتدت حتى اليوم لمجرد أنها قالت إنها جاءت بخبرة وشاهدت بعينها كيف فعل هؤلاء وحتى قبل أزمة السنوات الأخيرة في سوريا..قلة الأدب تسببوا في حزن بالغ وانسحاب من التواصل مع الناس وحالة من العزلة حتى ظنت -وبعض الظن إثم فعلا- أنها أخطأت.. حتى وجدت من يطيب خاطرها ويلتقيها ويعدها بنقل قصتها للناس.. وها قد فعلنا.. نقدم سطورنا السابقة كاعتذار طويل لها علها قبلته.. واعتقادنا أنها ستكون محل ترحيب من جمعيات نسائية ووطنية وأن الكثيرين من شعبنا الطيب سينقلون قصتها على صفحاتهم دفاعا عنها وردًا لاعتبارها وتمسكا ببقائها في مصر.. وفضحًا لهؤلاء ممن يحملون بالصدفة وبالقانون الجنسية المصرية بينما السيدة "هنادي" مصرية عربية دما وقلبا وعقلا وروحا أكثر منهم، وهي عندنا أشرف منهم ألف مرة!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() فنادق مصر تروج لقناة الجزيرة.. وإذاعات إيرانية تخترق سواحلنا.. وإحنا نايمين! لا يوجد منبر إعلامى فى العالم يحمل من الكراهية والحقد الدفين للمصريين ويسعى لإسقاط مصر مثل قناة الجزيرة القطرية، فمنذ تأسيسها فى الأول من نوفمبر 1996 وطوال ما يقرب من 22 سنة كاملة، لا هَمَ لها سوى تأجيج الأوضاع فى مصر، وشيطنة العلاقات بينها وبين أشقائها، وعندما واتتها الفرصة فى 25 يناير 2011 انتهزتها لتحقيق ما ترنو له ليست بإزاحة مبارك ونظامه فحسب، ولكن بإسقاط مصر وحذفها من فوق الخريطة الجغرافية برمتها. ولم تترك عدوا واحدا لمصر إلا وارتمت فى أحضانه ومساعدته ودعمه بكل وسائل الدعم الإعلامى، لتقوية شوكته ضد مصر، ولا يمكن أن ننسى إساءتها البالغة للجيش المصرى، ومحاولة شق صفه، لعلمها أن مصر عبارة عن جيش جعلت له السماء «دولة»، وذلك عن طريق إعداد أفلام مفبركة ومسيئة لخير أجناد الأرض. ورغم ما تصنعه قناة الجزيرة من وقاحة لا نظير لها فى تاريخ الإعلام بكل وسائله ومشاربه، فإن معظم الفنادق المصرية والمنتجعات السياحية، لا تعرض شاشاتها فى الغرف وقاعات الاستقبال، إلا هذه القناة كرغبة أولى ومفضلة، وهو مثار سخرية ضيوف مصر من جميع الجنسيات بشكل عام، والناطقة باللغة العربية على وجه الخصوص، ويتساءلون، كيف لدولة تعانى وتشتكى الأمرين مما تبثه قناة الجزيرة من سموم قاتلة، وبتوجيه سياسى واضح، ومع ذلك كل الفنادق المصرية والمنتجعات السياحية، بطول البلاد وعرضها، تعرض شاشتها ما تبثه الجزيرة بما فيها الأفلام المسيئة للجيش المصرى، وكأنها القناة الوحيدة التى تستحق المشاهدة. ولا يوجد أى تبرير من أى نوع لإدارات الفنادق والمنتجعات السياحية، اختيار قناة الجزيرة، كقناة مفضلة تبث سمومها ليل نهار، فى الغرف وقاعات الاستقبال، ونسأل هل قناة الجزيرة أحد أبرز عوامل الجذب السياحى لمصر مثلا ؟ وهل السائح الأمريكى والألمانى والروسى والصينى واليابانى على سبيل المثال يضع شرطا لزيارة مصر أن يشاهد قناة الجزيرة ليل نهار فى قاعات استقبال وغرف وطرقات وردهات الفنادق والمناطق السياحية فى مصر؟ إنها مأساة ما بعدها مأساة! بجانب أيضا، وجود لوبى فى مصر، يضم كتابا ونشطاء، نصبوا أنفسهم مدافعين عن القناة القطرية الحقيرة، ودعمها ومساندتها ضد الدولة المصرية، باسم الحرية تارة، وباسم المهنية تارة ثانية، لكن الحقيقة أن المال هو المتحكم فى توجهات هذا اللوبى، حيث تغدق عليهم الجزيرة بالأموال الكثيرة، للدفاع عنها وعن سياستها فى قلب القاهرة.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() فنادق مصر تروج لقناة الجزيرة.. وإذاعات إيرانية تخترق سواحلنا.. وإحنا نايمين! وياليت الأمر اقتصر عند حد اختراق الجزيرة للفنادق والمنتجعات السياحية فى مصر، ولكن هناك اختراق لإذاعات إيرانية وأجنبية لكل سواحلنا وتحديدا المدن المطلة على البحر الأحمر، ومن ثم فإن قناة الجزيرة والإذاعات الأجنبية وفى القلب منها إذاعات إيرانية ناطقة باللغة العربية تخترق المنتجعات والفنادق والمدن والمحافظات الساحلية المصرية. وكان الأستاذ خالد صلاح، رئيس تحرير اليوم السابع، قد فجر فى مقاله اليومى المهم، أمس الأول، قضية اختراق الإذاعات الإيرانية للسواحل المصرية، ذاكرا أنه كان عائدا من الغردقة على طريق رأس غارب الزعفرانة، وحين أدار موجات راديو سيارته لاحظ وجود إذاعات باللغة الفارسية يصل إرسالها للأراضى المصرية على ساحل البحر الأحمر، بكل سهولة ويسر، وبوضوح شديد. وتأكد الأستاذ خالد صلاح من صحة أن الإذاعات إيرانية، من خلال إذاعة الأذان الذى يتضمن فقرتين مختلفتين عن الأذان فى بلادنا، وهى الفقرات الخاصة باسم على بن أبى طالب، حسب ترتيب الأذان عند المسلمين الشيعة. وذكر أيضا، أنه اكتشف طوال رحلته على شريط الساحل، التقاط راديو سيارته لموجات إذاعات أخرى، بعضها مألوف وشائع كالإذاعات العبرية وبعضها إذاعات عربية سعودية كراديو جدة القريبة من السواحل المصرية فى البحر الأحمر، وعدد من المحطات الأردنية، وإلى جانب ذلك عدد غير قليل من الإذاعات الإيرانية الموجهة، مثل إذاعة إيرانية بالفارسية، وإذاعة إيرانية تذيع برامجها بالفارسية والعربية، وإذاعة يمنية بتمويل إيرانى «فى الأغلب» يصل بثها بوضوح كبير، وتواظب على بث بيانات تهاجم مصر والمملكة السعودية وبلدان التحالف العربى الذى يشارك فى الحرب اليمنية لاستعادة الشرعية فى البلاد. وهنا طرح الأستاذ خالد فى مقاله الأهم، عدة أسئلة، أثارت فضول كل من قرأ المقال، وأنا أولهم: هل من الطبيعى أن تصل هذه الإذاعات بهذه القوة إلى سواحلنا المصرية؟! وهل هناك محطات تقوية فى أماكن قريبة ؟ وكيف تشغل هذه الإذاعات مجتمعة أغلب ترددات الـFM بينما لم يستطع التقاط بعض المحطات المصرية التى يواظب على الاستماع إليها فى راديو السيارة؟! ولماذا تستهدف إيران تقوية إذاعات باللغة الفارسية على سواحل البحر الأحمر؟! وما المحتوى الذى تبثه الإذاعات الإيرانية الناطقة باللغة العربية؟ أما السؤال الأهم، فى تقديرى هو: هل تتابع السلطات المصرية هذا النشاط الإذاعى ومحتواه؟ وهل تعرف مصادر بثه وطبيعة رسائله الإعلامية؟ ومن يقف وراءه؟ ومن يلتقط هذه الإشارات هنا فى مصر؟ أم أن السلطات المعنية عن الإعلام فى مصر نائمة فى العسل؟ تقديرى، الوضع خطير وهناك حالة من حالات السيولة واختراق واضح من الإعلام الخارجى لمدننا وسواحلنا، يقابلها تقاعس شديد، وعدم متابعة، فى ظل تراجع الإعلام المصرى، وتدهوره على كل المستويات!! ولك الله يا مصر...!!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|