|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]() ![]() دى طريقة اغتيال بلدى جدًا يا «حسين».. أقصد يا «جنينة».. وسلاح «الخرابيش» فعلا «فتاك»!! «إيه محاولة الاغتيال البلدى دى، التى تجرى وقائعها فى وضح النهار ووسط الشارع والنّاس فى حشد يوازى حشود الموالد والأفراح، والمجرم يستخدم الأظافر وقطعة حديد ليخربش ويضرب بها «ركبة» المستشار هشام جنينة؟!» المعارضة المصرية، بكل مشاربها السياسية، تتهم النظم السياسية المتعاقبة منذ نظام جمال عبدالناصر، وحتى النظام الحالى، ما عدا عام المعزول محمد مرسى، بجانب رجال الدولة ومؤيديها وداعميها، بأنهم يؤمنون بنظرية المؤامرة، إلى حد التقديس، بينما الحقيقة، عكس ذلك تماما، وأن هم الذين يؤمنون بهذه النظرية إيمانا مطلقا!! والأمر لا يحتاج أن نبرهن وندلل على مصداقيته، لأنه عرض مستمر، وإذا كنت من هؤلاء الذين لا يقتنعون إلا بوجود أمثلة وبراهين، نقدمها لك، ومن خلال وقائع طازجة، لم يمر على حدوثها سوى ساعات، أولها، عندما فشل خالد على فى إقناع 25 ألف مواطن فى 15 محافظة لاستخراج توكيلات تزكية له، ليتمكن من التقدم رسميا لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة، تفتق ذهنه لاختراع سرقة التوكيلات، وإذا افترضنا بالفعل، الدولة قررت عرقلته لمنعه من خوض الانتخابات، فهل يكون المنع بسرقة 400 توكيل فقط..؟! الدليل الثانى، حادث التصادم بين سيارتين، تحول إلى أشهر حادث فى مصر والمنطقة العربية، ليس كونه حادثا مأساويا، أو ذهب ضحيته المئات، لا لا، إنما كون سيارة المستشار هشام جنينة طرفا أصيلا، وطالما الحادث يتعلق بشخص المعارض الإخوانى وخصم النظام الحالى، فلابد له أن يتحول من المسار الطبيعى باعتباره تصادما عاديا يحدث مثله العشرات يوميا بطول البلاد وعرضها، إلى مسار حوادث الاغتيالات السياسية لتشويه الدولة ومؤسساتها الأمنية!وبالطبع، عندما يتخذ الحادث مسارا سياسيا، يتحقق لهشام جنينة أمرين، الأول الشهرة باعتباره شخصية سياسية مضطهدة، وما يستتبعه ذلك من اهتمام إعلامى عابر للحدود، ولكم فى الـ«بى بى سى» مثال عظيم، والتى أول من سارعت بتحويل مسار «التصادم» من مساره الطبيعى، إلى المسار السياسى، واعتباره محاولة اغتيال..!! الأمر الثانى، يضيع وسط هذا الزخم الشديد إعلاميا وسياسيا، حقوق الطرف الثانى من الحادث، كونهم مواطنين مصريين عاديين، أوقعهم القدر للتصادم مع شخصية، تحمل لقب مستشار يرتدى عباءة النضال السياسى، والجميع يعلم أن هشام جنينة كان يمارس السياسة بقوة قبل ثورة يناير، عندما كان قاضيا وعضوا فى تيار الاستقلال الذى مهد وطهر الأرض للدفع بجماعة الإخوان الإرهابية للحكم، وكانت المكافأة التى حصل عليها بعد سيطرة الجماعة على السلطة، تعيينه رئيسا للجهاز المركزى للمحاسبات، وحاول مؤخرا أن يلعب نفس الدور الذى كان يلعبه إبان عضويته لتيار الاستقلال، لتمهيد الأرض لإعادة جماعته لصدارة المشهد من جديد، وذلك من خلال الارتماء فى أحضان حمدين صباحى، وباقى اليسار، ثم الموافقة على أن يكون ذراع «سامى عنان» القوية!! وبالفعل دارت تروس ماكينات جماعة الإخوان وحلفائها وقيادات الحركات الفوضوية، وكل أعداء النظام الحالى، للعمل بقوة فى الداخل والخارج لتحويل الحادث من تصادم عادى بين سيارتين واصطدام مارة فى الشارع، إلى محاولة اغتيال، من تدبير الدولة، وللأسف انشغل الاعلام بكل أنواعه بجانب السوشيال ميديا، بالحادث واعتباره بالفعل محاولة اغتيال، فى استباق لسير التحقيقات وجمع الأدلة، وهكذا تحول الإعلام بقيادة الـ«بى بى سى» والجزيرة، إلى جهات تحقيق وقضاة أصدروا أحكامهم القاطعة بأنه حادث جنائى.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
فضيحة إخوانية ..مركز أمريكى ممول من قطر يروج لانتخابات رئاسية على الإنترنت
قام مركز يدعى "مركز العلاقات المصرية الإمريكية" الممول من تنظيم الإخوان وقطر، بالدعوة إلى تنظيم انتخابات رئاسية موازية على الإنترنت بهدف تقويض العملية الديمقراطية. وعلمت "اليوم السابع" أن المركز يتردد عليه رموز جماعة الإخوان والمنتمين إليهم بالخارج سيف الدين عبد الفتاح وحافظ الميرازي ووائل قنديل وعبد الموجود الدرديرى. ويقوم المركز بالتعاون مع القنوات الفضائية اللموالية للإخوان بتنظيم مظاهرات في مصر واختيار أماكن انطلاقها وكذلك تمويلها من خلال البيانات التى تنشرها وتوزعها في الداخل والخارج والمدون فيها أماكن المظاهرات ومواعيدها. وعقد المركز ورشة عمل على مدار ثلاثة أيام ابتداء من 14 يناير 2018 تحت عنوان "اختيار قيادة بديلة لمصر من خلال مصر" وذلك بهدف إحداث انقسام وتفتيت للمجتمع المصري في الداخل والخارج وزعزعة الاستقرار وتصدير رسائل للعالم خاصة الرأي العام المصري أن النخبة المصرية لا تريد الرئيس السيسي وأن مصر بثقلها الجيوسياسي مهددة بالانفجار المجتمعى الأمر الذي يستلزم تدخل النخب المصرية وجدماعات الضغط الأمريكي لإحداث التغيير فى مصر. وحضر ورشة العمل عددا كبيرا من الشخصيات الإخوانية والموالية للإخوان بالإضافة إلى عدد من الطلبة المصريين في الولايات المتحدة، كما تم بث حلقة من حلقات ورش العمل على صفحة المركز في وسائل التواصل الاجتماعية فيسبوك. وعلمت "اليوم السابع" أن المركز تم تأسيسه في العام 2013 ويقع مقره في واشنطن، وميريلاند ويهدف إلى التعليم والبحث وتعزيز العلاقات المصرية ـ الأمريكية وتعزيز المبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان وممارسة العدالة الاجتماعية. ويتشكل المركز من صفى الدين حامد رئيسا، وحامد الفقى نائب الرئيس وطارق المصرىن سكرتيرا، وأحمد صالح امينا للصندوق. ومن ضمن القائمين على المركز عبد القادر مصطفى كامل الذي سبق له لقاء بعض المسؤولين القطريين بالدوحة. ونظم المركز مؤتمرا يوم 14 يناير الجارى تحت عنوان "من اجل انتخابات رئياسة تضمن إجراء انتخابات رئاسية موازية واختيار مجلس رئاسي مكون من 5 أعضاء والتواصل مع الأقليات بالخارج وهم أقباط وأبناء النوبة والبهائيين".
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|