مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

[kj1]

الخرباوى: الشاطر وحسن مالك ضربوا بعضهما فى السجن بسبب خلافهما على المال
قال ثروت الخرباوى، المتخصص فى شؤون الحركات الإسلامية، إن خيرت الشاطر نائب مرشد الإخوان، ورجل الأعمال حسن مالك، اشتبكا مع بعضهما، وضربا بعض بسبب خلافهما على الأموال، مما دفع إدارة السجون لفصل كل واحد منهما فى عنبر منفرد.
وأضاف الخرباوى خلال حواره مع الكاتب الصحفى محمد الباز، خلال برنامجه "90 دقيقة" المذاع خلال فضائية "المحور"، إن أعضاء الإخوان كانوا يحرصون على الحصول على البركة من مرشد الجماعة الإرهابية وآخرون كانو حريصون على مبايعة محمد مرسى، الرئيس المعزول، مضيفا أن اعضاء الإخوان فى الوقت الحالى لا يعلنون عن أنفسهم داخل المؤسسات والنقابات بسبب ما حققته الضربات الأمنية.
وتابع الخرباوى:الإخوان أصيبوا بالغرور منذ نشأة الجماعة وزاد غرورهم بعد فوزهم بالحكم حتى وصل بهم الأمر أن يرفعوا شعار اللهم امتنا على دين الإخوان"، موضحا أن مؤسس أنصار بيت المقدس إخوانى ومن وراء تأسيس هذه الحركة القيادى البارز محمد حسن الهارب لتركيا".

[kj1]

مختار نوح: أنا شاهد على تزوير انتخابات الرئاسة لصالح مرسي
اعترف المحامى مختار نوح عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، والقيادى المنشق عن جماعة الإخوان، بأنه كان شاهدا على تزوير جماعة الإخوان الإرهابية نتيجة انتخابات رئاسة الجمهورية التي فاز فيها الرئيس المعزول محمد مرسي.
وقال خلال لقائه الإعلامي عمرو أديب في برنامج «كل يوم»، المذاع على فضائية «أون أي»: «أنا أشهد بأنه كان هناك بطاقات انتخابية تم طباعتها وتسويدها لصالح مرسي، وأن خروج حازم أبو إسماعيل والراحل اللواء عمر سليمان من خوض سباق انتخابات الرئاسة في ذلك التوقيت كان تكتيك انتخابات».وأضاف: «أن مرسي نجح بنسبة 1% عن منافسه الفريق أحمد شفيق، وهذا غير مقبول والأغلبية كانت مع شفيق، وأنا شاهد على ذلك وأقسمت اليمين أمام النيابة العامة في قضية بهذا الشأن.. وأمريكا كانت لديها رغبة في تولى مرسي السلطة.
https://youtu.be/CjS3KC4wEQ4

[kj1]

وكالة إيطالية: الإخوانية مها عزام نفذت جريمتها بحق ريجينى واختفت عن الأنظار
فى تصعيد متبادل بين إيطاليا وبريطانيا، بسبب اتهام السلطات فى روما لجامعة كامبريدج بإخفاء أدلة بشأن مقتل الشاب الإيطالى جوليو ريجينى، قالت وكالة "نوفا" الإيطالية إن الإعلام البريطانى يحاول تبرير حالة الصمت التى تتبعها الجامعة، ومها عزام الأستاذة المنتمية لجماعة الإخوان، بشكل غير مقبول.
تقرير الوكالة الإيطالية جاء ردا على تقرير نشرته صحيفة "جارديان" البريطانية أمس الأربعاء، قالت فيه إن السلطات الإيطالية تحاول "تلفيق" اتهامات لجامعة كامبريدج والدكتورة مها عزام التى كانت تشرف على أبحاث ريجينى فى مصر.
وزعمت "جارديان" فى تقريرها، أن السلطات الإيطالية تمارس ضغوطا كبيرة على مها عزام، مدعية أنه جرى استغلال تعاطفها مع جماعة الإخوان، ووفقا للوكالة الإيطالية فإن هناك دلائل عدة تؤكد تورط كامبريدج فى مقتل ريجينى، أهمها رفض الجامعة البريطانية التعاون مع لجنة التحقيق وقضاة إيطاليا، وانتماء مها عزام لجماعة الإخوان الإرهابية، ما يجعلها فى وضع اشتباه، كون هذا الموقف محاولة مباشرة لإضفاء توتر على علاقات مصر وإيطاليا، ووضع السلطات المصرية فى موقف محرج أمام العالم.
وأكدت وكالة "نوفا" الإيطالية فى تقريرها، أن "جارديان" تبرر لأستاذة كامبريدج وتقول إنها كانت فى إجازة منذ ذلك الحين، فى حين أن هذا التبرير فى حد ذاته إدانة لمها عزام، إذ إنها نفذت جريمتها واختفت عن أعين العالم بحجة مرضها، وأشارت الوكالة إلى أن "عزام" ستخضع فى الأسابيع المقبلة لاستجواب إلزامى، فى خطوة حاسمة ودافعة للأمام على طريق النزاع الدبلوماسى بشأن المسألة. وكان وزير الخارجية الإيطالى، أنجيلينو ألفانو، قد أعلن فى وقت سابق من الشهر الماضى، وخلال اجتماعه مع نظيره البريطانى بوريس جونسون، أن أستاذة كامبريدج مها عزام (المنتمية لجماعة الإخوان الإرهابية) ستخضع لاستجواب إلزامى بشأن دورها فى قتل جوليو ريجينى.

[kj1]