[elgnde]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed1981 (في مصر التاريخ يعيد نفسه بدون مونتاج) وسأوضح ذلك في نهاية الموضوع أعرف أن الكثير ضعيف في مادة التاريخ رغم أن الثقافة التاريخية هي الفرق بين الجاهل والمتعلم فالبعض مازال فاغراً فاه بعد العمليات الإرهابية الحمقاء التي تختار المباني الخاوية المهجورة أوأيام الأجازات للمباني الحكومية !!!!!!!!!!! بعد مباراة التفجيرات والإرهاب والتي بدأت بقتل الجنود المصريين والسيسي وقتها كان رئيس المخابرات الحربية وفشل حتى الآن في تحديد هوية القاتل مما يؤكد أنه الفاعل في رأيي المهم مباراة التفجير بين المخابرات وأمن الدولة سخنت قوي ترى من سيحرز الهدف القادم جدول المباريات السابقة :: لننظر إلى التاريخ في المقاطع التالية المنقولة ::::::::::::ــــــــ ============= مذكرات اللواء محمد نجيب - كنت رئيسا لمصر ص 345 - 346: "و كان موعد هذا الإجتماع في 30 مارس.... لكن قبل يوم واحد من هذا الموعد وقعت مفاجأة مذهلة غيرت خطتي... وقعت ستة تفجيرات في ذلك اليوم ، و لكن في أماكن متفرقة ، منها السكة الحديد ، و الجامعة ، و جروبي ، و لم يقبض على الفاعل... و قد عرفت بعد سنوات أن هذه الإنفجارات كانت بتدبير من جمال عبد الناصر ، كما اعترف البغدادي في مذكراته ، و ذلك لإثبات أن الأمن غير مستقر و لابد من العودة بالبلاد إلى الحالة غير العادية. و أنا في الحقيقة شممت هذه الرائحة القذرة في إجنماع اليوم التالي..." ============ مذكرات عبد اللطيف البغدادي ص 88 - 89 وهو ضابط طيار من الضباط الأحرار و وزير في حكومة عبد الناصر: "بمناسبة زيارة الملك سعود ذهبت مع كمال الدين حسين وحسن إبراهيم لزيارة جمال عبد الناصر بالمنزل لمرضه، فأبلغنا أن الإنفجارات التى حدثت فى اليوم السابق والتى أشار إليها فى اجتماع المؤتمر إنما هى من تدبيره لأنه كان يرغب فى إثارة البلبلة فى نفوس الناس ويجعلها تشعر بعدم الأمن والطمأنينة على نفوسهم وحتى يتذكروا الماضى أيام نسف السينمات وليشعروا بأنهم فى حاجة إلى من يحميهم على حد قوله". ========= مذكرات خالد محي الدين - الآن أتكلم ص 304 - 305 و هو أحد الضباط الأحرار: "وثمة واقعة أخرى لابد من وضعها فى الإعتبار ، فقبل زيارة الملك سعود مباشرة وقعت ستة إنفجارات دفعة واحدة فى مدينة القاهرة ، منها إنفجاران فى الجامعة وإنفجار فى جروبى وآخر فى مخزن الصحافة بمحطة سكة حديد القاهرة ، صحيح أنها لم تتسبب فى خسائر مادية كبيرة لكنها أثارت هواجس شديدة وسط الجميع حول مخاطر إنفلات الوضع ومخاطر إطلاق العنان دون قبضة حازمة للدولة ، وبدأ البعض يستشعر أن الزمام يفلت وأن الأمن غير مستقر وأنه من الضرورى إحكام قبضة النظام وإلا سادت الفوضى ، وقد روى لى بغدادى أنه فى أعقاب هذه الإنفجارات زار جمال عبد الناصر فى منزله ومعه كمال الدين حسين وحسن إبراهيم ليناقشوا معه تطورات الأوضاع وأبلغهم عبد الناصر أنه هو الذى دبر هذه الإنفجارات لإثارة مخاوف الناس من الإندفاع نحو طريق الديمقراطية والإيحاء بأن الأمن قد يهتز وأن الفوضى ستسود البلاد وبطبيعة الحال فإن الكثيرين من المصريين لا يقبلون أن تسود الفوضى بصورة تؤدى إلى وقوع هذه الإنفجارات". فوضنا أمورنا إلى الله وتبرأنا من كل من يفوض أمره إلى عبد ذليل ـ

يعنى لو لاحظت حضرتك ان الكل ناقل عن البغدادى بس نجيب وخالد محيى الدين قالوا البغدادى قال مع انة حسبما قال كمال الدين حسين وحسن ابراهيم وبرضة مع ان كمال الدين كتب مذكراتة ولم يذكر ذالك يعنى لم يصدق على كلامة اى شخص اخر بمن ذكرهم انهم كانوا معة وبعد كدة حضرتك بنيت عليها حدوتة كبيرة
وبالنسبة حاليا حضرتك عايز بعد ماشوفت كل اللى هدد بالسيارات المفخخة والتفجيرات بالريموت كنترول وانتحاريين وطالبان وغيرها وبعد مايحصل كل دة اقول لا الدخلية هية اللى عملة كدة طب ازاى ماهوا لو الدخلية اللى عملت كدة يبقى حاجة من الاتنين انها هى والاخوان ايد واحدة او هى ضد الجيش يعنى لما الاخوان تهدد والدخلية هى اللى تنفذ يبقى مالهاش تفسير تانى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ملحوظة"بخصوص عبد الناصر انا واحد ممن عاصروا خالد محيى الدين اكتر من عشرين سنة عندما كنت فى حزب التجمع ومرحلة عبد الناصر احنا عرفنها من افواة من كانوا يوما صانعى قرارها مش كتب او صحف "