[Magic_touch]

سيارات تاتا الحالية سيارت صغيرة سواء فيستا او انديكا او انديجواو منزا وكلها لايتعدى اقصى طراز لها قدرة 74 حصان هى مضغوطة الحجم تتواجد فى دول الخليج باسعار 24000 ريال تقريبا اى 75% من اسعار اقل سيارة من فئة الهيونداى اكسنت او ما يطلق عليه فى مصر نيواكسنت
السيارات الهندية سيطرحها غبور بدلا من ما يطلق عليه فيرنا التى خارج اطار الزمن من حيث الجودة والاداء لذا الحل بالنسبة له سيارات طرزات العام من انتاج تاتا لانه لايوجد منها موديلات قديمة تنتج وتستمر فى الانتاج لمدد طويله لانه السايرة تنتج فى الهند فقط وليس لها سوق عالمى كبير فتواجدها ضئية وحجم سوقها مازال تعيس

غبور حصولة على توكيل مازدا ليحوز توفير سيارة من الجيل الموكب للانتاج العلمى بجودة شركة سيارات يابانية رغم ان المازدا يطلق عليها
فى الخليج المازدا فاسدة

غبور خبر تخلى هيونداى عنه كان مفاجأة خاصة انه يهدف لرفع انتجية خطوط انتاج الملاكى الى 80 الف سيارة وتلقت هيونداى ضربات من طرازات كيا فى مصر فلا احد اصبح يقبل على الماتريكس فى وجود الكارينز ولا احد يقبل على الالنتر فى وجود السيراتوا


ايقاف انتاج السوناتا طبيعى حيث ان الطراز الجدي هو الذى يقبل عليه العالم كله وانتاجة فى مصر سيرفع سعر السيارة لان الموديلات الجديدة رفع سعرها فعلا لهذا الطراز فالطراز بانورما فى السعودية سعره 80 الف ريال والطراز التقليدى بدون كماليات 70 الف ريال ومصر طبعا السعر سيكون 240 الف جنية ولن يقبل احد عليها بهذا السعر خاصة ان البدائل افضل

عموما غبور كرجل اعمال لن يهتز وهيونداى ربما تعيد وجهة نظرها اصلا فى الامر ربما لايعدو سوى وسيلة ضغط اما ما يطلق عليه تخفيضات جمركية بسبب الهيونداى التركى الذى يسمح بتمريرة لمصر على اساس انه انتاج اوربى سيعادلة الدم الذى سيقدم لصناعة السيارات سوء النقدى الذى سيدخل حيز التنفيذ قليلا او منح مركز تحديث الصناعة مما يجعل الفوائد المقترحة من خفص الجمارك على المستورد سيؤثر عليها

وامتلاكة بدائل اخرى هندية مثل فيستا وانديكا ومازدا

موافقة وزارة المالية على دعم صناعة السيارات فى مصر وتوجهة وزارة الصناعة مستقبلا لطرح استبدال الملاكى بطرازات تجمع محليا يهدف الى جعل السوق فى يد الانتاج المحلى مع حجم الدعم لكل سيراة يتجاوز انتاجها 50 % تحصل الشركات بين 5- الاف جينه دعم فى صور عينيه من مدفوعات فواتير كهرباء او مياة او خصم من الضرائب بالاضافة برامج استبدال الميكروباص وتعديل المقطورة كلها تتجه لدعم الانتاج المحلى المستقبلى لجعل التحفيضات الجمركية محدودة الاثر تماما
المشكلة الاكبر فى مصر والقاهرة تحديدا هو التلوث

فعملية الخداع فى القاهرة وما يطلق علي سحابة سوداء هى ناتجة عن حرق كميات ضخمه من المازوت والسولار والبنزين يوميا فى القاهرة وضوحيها جعلت القاهرة تنال جائزة المدينة الاكثر تلوث فى العالم ومستقبلا ستحصل على جائزة مدينة الموت فى ظرف عامين على الاكثر
بالطبع القاهرة كمدينة رئيسية فى مصر يجب العمل على تفريغها سكانيا
لانها اقتربت من مرحلة الشلل المرورى بخلاف انها اصبحت تلوث له مدينة وليس مدينة ملوثة
وحتميا سيضطر اى مسؤل يمتلك ذرة ضمير ان يلغى اى تراخيص جديدة فى القاهرة للسيارات نتيجة حجم التلوث الهائل
ونتيجة الاضطراب المرورى سيحتم ايضا الغاء كل المواصلات سبب العشوائية الميكروباص والتوكتوك واستبدالهم بشبكة اتوبيسات جديدة
كحل مرورى للقاهرة بالاضافة الى تسريع خطوط مترو الانفاق التى خططت حتى عام 2020 وهى 6 خطوط مقترحة يتم البدء فى الثالث حاليا وطرح الرابع لتمويلة يابانيا العام القادم للبدء فى التنفيذ فى اولى مرحالة عام 2012
الامر فعلا اكبر من غبور وغيرة امامنا عدة مشاكل منها مشاكل مروم ومشاكل صناعة ضعيفة يجب تنميتها م كافة الاوجة ومشاكل جودة انتاج