المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ci7ic
تراكمى , ربا بدون ادنى جدال
النظام المالى الحالى نظام وضعى اليهود هم من ارسو قواعده
و المواطن بيفرح بيه فى الاول لكنه كارثى لانه بيدمر الاقتصاد سواء الشخصى او القومى على المدى
لذا فان انهيار الاقتصاد الامريكى واقع لا محال هو يترنح منذ العشرينات و وصل الان لنقطة انهياره فى خلال سنوات قليله قادمه , حضرتك جزء من مجتمع اشترى جديد (مبالغ فى سعره ) او اشترى مستعمل كاش
اسف لطول ردى و لكنها الحقيقه
|
السلام عليكم وجزاك الله كل خير على الافادة بس ايه الفتاوى او الدليل من القرآن والسنة انه ربا لاني كل الفتاوى اللى شفتها كان بيحللو الزيادة في حالة التقسيط
http://www.al-afak.com/showthread.php?t=443
|
فإذا كانتِ الشَّركات المذكورة تتعامَلُ في البيع بالتَّقْسيطِ وفْقَ الضَّوابط الشرعيَّة؛ فتشتري السَّيَّارة بالفِعْل وتَحوزُها حتى تصبح في مِلكها وعلى ضمانها -بِحَيْثُ لو تلِفَتْ قبل أن يشتَرِيَها العميل فلا ضَمانَ عليه- ثُمَّ بعد ذلك تبيعُها لِمَنْ يَرغَب في الشراء بثمنٍ أعْلى من ثمن الدفع الفوري، ويُدْفَعُ الثَّمن في صورة أقساطٍ -: فهذا لا حَرَجَ فيهِ إن شاء الله تعالى؛ كما سبق بيانُه في فتوى: "حكم الزيادة في ثمن السلعة مقابل بيعها بالتقسيط".
|
من :
http://ar.islamway.net/fatwa/41677
|
ولا يضر أن يكون هذا الثمن أكبر من الثمن الحال، المهم أن يمضي البيع على ثمن معلوم لا يزيد بعد ذلك بزيادة المدة
|
من:
http://fatwa.islamweb.net/Fatwa/inde...waId&Id=110285
بصرف النظر عن اليهود او النظام الامريكي فالشراء بالتقسيط على الشريعة الاسلامية ملهاش علاقة بكل الكلام ده عشان كدة احنا بنحاول نبعد عن الحرام واى نسبة شك فيه بنبعد عنه بإذن الله عشان ربنا يبارك لى في العربية
وطبعا اكيد لو معانا ثمن العربية كاش او حتى مستعمل مكناش لجأنا للتقسيط
يا مسهل الاحوال يارب