عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 11-07-2009, 12:26 PM
الصورة الرمزية د0تامر محمد
د0تامر محمد د0تامر محمد غير متواجد حالياً
من انا؟: طبيب بشرى -كاتب قصة وروائى
التخصص العملى: طبيب بشرى
هواياتي: الكتابه خاصه الادبيه -السيارات
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الموقع: الشرقيه
المشاركات: 6,740
د0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond repute
افتراضي جائزة سيد القمنى وجدل وقضيةوتكفير

قامت الدنيا ولم تقعد بعد حصول د0سيد القمنى على جائزة الدولة
ولانه كاتب مثير للجدل ويتبنى فكرة فصل الدين عن الدولة وعدم الاعتداد بان القرآن مصدرا أساسيا للتشريع ودعوته لالغاء الاعتداد به!
هذا مع محاربته للاخوان ولفكرة الدولة الدينية
وبالامس دار جدل كبير حوله بقناة المحور ومع استضافة شيخ كبير من الازهر أتهمه بالفكر وبضلال أفكاره!
واحتدم الجدل والسخرية المتبادلة بينه وبين الشيخ الذى كان هادئا الى حد ما ولم يرد عليه الا بالقرآن مع مدافعة مستميته من الكاتب الصفحى صلاح عيسى وهى ما أثارت دهشتى وتعجبى من فكر الحرية الجديدة التى تطول المقدسات بحجة حرية الفكر!
واليكم بعض الاراء التى كتبت حول هذا الموضوع
د0تامر محمد
-----------------------------------------------------------
وقد يكون من الغريب أن نهاجم الجائزة التي حصل عليها القمني، علي الأقل لأننا من دعاة الليبرالية والحرية التي بلا حدود، وإذا كان هناك من يري أن القمني لديه أفكار معادية للإسلام فعلي من يعترض أن يتصدي له بالأفكار والتفنيد وليس بالتكفير العاجز والجعجعة الفارغة.

لكننا نقف من جائزة القمني موقفا مختلفا، إن القمني الذي حصل علي رسالة الدكتوراة في علم الاجتماع الديني ويحمل علي كتفيه 62 عاما وأضعافها من سنوات المشاكل والحروب والمعارك، وله دراسات شائكة في التاريخ الإسلامي لا يستحق جائزة الدولة التقديرية ولا يستحق أية جائزة، ليس لأن أفكاره لا تستحق، ولا لأن دراساته وأبحاثه بلا قيمة،ولا لأن كتبه لا تلقي رواجا وتعلم عليها ومنها وفيها الكثيرون من الأجيال المختلفة.
القمني خان أفكاره ولهذا فهو لا يستحق شيئاً
لقد كان المفكر الكبير واحدا من قلائل في مصر وقف أمام دعاة الدولة الدينية، لم يكف عن كتابة المقالات في الصحف،فعل ذلك أيام كانت لغة الجماعات الإسلامية هي العنف والتهديد بالقتل، وهو التهديد الذي كان يترجم في أحيان كثيرة إلي فعل، وقد دفع مفكرون كثيرون ثمن أفكارهم من حياتهم،فرج فودة اغتالته يد الإرهاب الآثمة،ونجيب محفوظ كاد يدفع الثمن ذاته لولا أن يد الله امتدت إليه في الوقت المناسب لترعاه وتقف إلي جواره.
في أكتوبر 2004 وبعد أن تعرضت مصر إلي تفجيرات طابا خرج القمني عن هدوئه، كتب مقالا ساخنا بعنوان: إنها مصر يا كلاب جهنم، لم يخرج فيه عن كل ما قاله وكتبه قبل ذلك، هدم المعبد علي أدعياء الدولة الدينية الذين يساندون الإرهاب بأفكارهم حتي لو كانوا يدعون عكس ذلك.
بعد نشر المقال بعدة شهور وتحديدا في يونيه 2005 فوجئ الجميع بسيد القمني يخرج عليهم وفي حركة تمثيلية بارعة يعلن أنه لن يعتزل القلم فقط ولكن سيعتزل الفكر كله، قال إنه تلقي علي الإيميل الخاص به تهديدا ممن يدعي أبوجهاد القعقاع الذي ينتمي إلي تنظيم القاعدة في العراق بالقتل.
ملأ القمني الدنيا صراخا وضجيجا بأنه يخاف علي نفسه وعلي بناته،لم يكن القمني يطلب حراسة من الداخلية لأنه بالفعل كانت هناك حراسة علي بيته وترافقه أينما حل أو رحل، ولم يكن يريد فيما اعتقد أن يحصد شهرة فقد كان مشهورا بالفعل يعرفه الجميع، ما الذي كان يريده القمني وقتها، حقيقة الأمر لا أعرف وأعتقد أن كل من يعرف القمني لا يعرف لماذا وقع المفكر الكبير وسقط هذه السقطة الكبيرة التي أنهت عليه تماما؟
كان القمني يعتقد أن الصحف التي كان يكتب فيها يمكن أن تسانده وتقف إلي جواره وتؤيده في موقفه الجديد، فهو يخاف علي نفسه وعلي بناته من القتل وهذا من حقه، لكن المفاجأة أن الصحف التي كانت تتبني القمني كانت أول من هاجمته وسخرت منه وطردته من رحمتها.
لم يكن القمني يعرف أن الصحف تقف إلي جواره لأنه كان متصالحا مع أفكاره التي كانت تسبح ضد التيار، لكنه الآن وقد ارتد علي عقبيه فلماذا تنشر له ولماذا تساعده؟ ثم إنها إذا أرادت أن تساعده، فما الذي يمكن أن تقوله بالضبط.
لقد تبرأ القمني من أفكاره ألقاها علي قارعة الطريق وداس عليها بحذائه لمجرد تهديد جاءه من مجهولين، وكم من تهديدات وصلت إلي مفكرين مصريين لكن لم يهتز منهم أحد، وحده القمني الذي خاف وارتد عن أفكاره.
الغريب أن القمني بعد أن كمن عدة شهور عاد مرة أخري للكتابة، لكنها كتابة بلا روح ولا مضمون ولا بريق، وكأنه لا يكتب،لقد تحطمت الثقة فيه وفي كل ما يقوله، ما الذي يضمن لنا أن يتراجع عما يقوله مرة أخري ويخذل كل من وقف إلي جواره يوما. لقد خان القمني أفكاره مرة واحدة، كباحث يمكن أن يكون القمني مستحقا للجائزة وبجدارة، وكان لابد له أن يحصل عليها ومنذ سنوات وليس الآن، لكن كمفكر أعتقد أن القمني لا يستحقها لا من قريب ولا من بعيد، فالمفكر موقف ومبدأ.... وقد خان القمني مبدأه وتراجع عن موقفه، ولذلك كله فهو لا يستحق الجائزة، إلا إذا كانت الجوائز تمنح هذه الأيام لمن يخونون أفكارهم مع سبق
جريدة الفجر
---------------------------------------------------------------------
أُعلنت نتيجة جوائز الدولة التقديرية فى مصر يوم 25 / 6 /2009م ، وبمطالعة الأسماء الفائزة ، تأكد إعلان الحرب على الله ورسوله .. <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-comfficeffice" /><o:p></o:p>
حفلت القائمة باسماء الذين كرّسوا حياتهم لسب الله ورسوله والافتراء على الإسلام العظيم .. نستثنى من هذه القائمة ، العالمة الجليلة الدكتورة نعمات أحمد فؤاد ، شفاها الله وعافاها.. .. حفلت القائمة بالعجب العجاب .. <o:p></o:p>
صُعقت عندما وجدت اسم " سيد القمنى " ضمن الحثالة التى أخذت جائزة الدولة التقديرية ..<o:p></o:p>
سيد القمنى أتحداه أن يخرج فى لقاء تلفزيونى ويردد : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله ، ولن يفعل .. لا أتحدى من فراغ وإن أراد هذا الغبى الجهول أن يكذبنى فليخرج فى لقاء تلفزيونى مع حبيبه " فيصل القاسم " ليعلن ذلك ، ولن يفعل .<o:p></o:p>
سيد القمنى مأجور .. مرتزق .. برع فى سب الله ورسوله .. اتهم الصحابة الكرام بأقذر الاتهامات
سيد القمنى الكذوب الذى ادعى أن تنظيماً إسلامياً قام بتهديده ، حتى تعين الدولة له حراسة خاصة ، ويحظى بشهرة كشهرة سلمان رشدى .. بعدما تم فضحه فى كل مكان ، وبعدما قرر اعتزال الوساخة والنجاسة التى يتبرزها فوق صفحات الجرائد والمواقع الإليكترونية ، وجد أن ينهى هذا المسلسل السخيف ، حتى يلفت الأنظار من جديد .. <o:p></o:p>
السؤال الآن : ماذا قدم الصعلوك سيد القمنى ، حتى ينال جائزة الدولة التقديرية فى فرع العلوم الاجتماعية ؟؟ <o:p></o:p>
الجواب : قدم عشرات الكتب الركيكة الردئية المليئة بالسباب القبيح الفاحش ضد الله ورسوله .. <o:p></o:p>
ما هى الحكمة من حصوله على هذه الجائزة ؟؟<o:p></o:p>
الجواب : السيد فاروق حسنى يتقرب بهذه الفعلة للكيان الصهيونى ، حتى يوافقوا على ترشيحه مديراً للـ يونيسكو
بمشيئة الله تعالى ، سيفشل فاروق حسنى ، فى أن يكون مديراً للـ يونيسكو .. وسيسجل التاريخ لفاروق حسنى أنه أعلن الحرب على الله ورسوله بمنحه هذه الجائزة الكبيرة لأفاق جاهل مثل سيد القمنى الذى يعيش على أموال كيان لقيط شرّد شعب فلسطين وذبّح الأطفال والنساء والشيوخ والشباب فى غزة .<o:p></o:p>
إن حصول سيد القمنى ، على جائزة الدولة التقديرية ، يضع النظام فى موقف حرج للغاية ، إذ بات واضحا للجميع أن سب الله ورسوله ، هو بوابة الحصول على جائزة الدولة التقديرية .. بات واضحاً أن العهر والقذارة والتزوير هو بوابة الحصول على جائزة الدولة التقديرية .. بات واضحاً أن أزلام النظام يجاهرون بمعاداة الله ورسوله .والله إنها لفضيحة كبرى .. بدلاً من محاسبته على سب الله ورسوله .. يتم منحه جائزة الدولة التقديرية ( مائتا ألف جنيه ) من جيوب المسلمين المطحونين الذين يسب دينهم ..<o:p></o:p>
اللهم إنا نبتهل إليك ونقسم بك عليك ونسألك أن تحرم فاروق حسنى من منصب مدير اليونيسكو .. . آمين
بقلم محمود القاعود
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
شنت جماعات ومؤسسات الإسلام السياسي هجوماً شرساً على وزارة الثقافة، واتهمت وزيرها بالكفر في بياناتها، بسسب منحها جائزة الدولة التقديرية للباحث سيد القمني والتي تصل قيمتها الى 200 ألف جنيه مصري.<o:p></o:p>
واعتبرت هذه الجماعات أن الجائزة اعتراف من الدولة وتأييد لأفكار القمني التي تعتبرها الجماعات الإسلامية على اختلافها طعناً في الإسلام عقيدةً وتاريخًا.<o:p></o:p>
فقد أصدرت الجماعة الإسلامية بياناً شديد اللهجة ضد وزارة الثقافة المصرية، اعتبرت فيه أن الذين منحوا سيد القمني جائزة الدولة التقديرية "لم يراعوا مشاعر كل فئات المجتمع المصري المسلم التي تحب دينها بالفطرة مهما قصّرت في العمل به.. والذين صُدموا عندما سمعوا أسماء هؤلاء الذين حصلوا زورًا وبهتانًا على أرفع الجوائز في مصر".<o:p></o:p>
واعتبرت الجماعة أن الإنتاج الفكرى للقمني– الذي سبق وتلقى تهديداً بالقتل من جماعات إسلامية متطرفة- لا يرقى الى مستوى يرشحه لأية جائزة. وقال البيان "ماذا ابتكر سيد القمني وأي اكتشاف غير مسبوق اكتشفه؟ وأي إنجاز علمي حققه لتمنحه الجائزة الرفيعة ذات الثقل والقيمة.. وما علاقته أصلاً بالعلوم الاجتماعية التي حصل على أرفع جوائزها؟ ما هو الشيء الاستثنائي وغير العادي الذي فعله سيد القمني لتمنحه جائزة من المفترض أنها اعتراف ضمني لحائزها بسبقه وعبقريته وإبداعه وبراعته؟"..<o:p></o:p>
وأكد البيان أن الجماعة ترى في منح جائزة الدولة التقديرية لشخص القمني منتهى الإهانة والإساءة للدولة المصرية التي لم تراعِ وزارة الثقافة- في عهد وزيرها الحالي- لها حرمة، ولم يحترم لها دينا.. وذلك منذ توليه منصبه قبل عقدين وإلى اليوم. وطالبت الجماعة فاروق حسنى وزير الثقافة بالرحيل، وترك أمر ثقافة مصر لمن يقدّر تاريخها ويحترم ثوابتها.<o:p></o:p>
ولم تكتفِ الجماعة الإسلامية بالتعليق على منح القمني جائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية، ولكنها فتحت الباب على موقعها الإلكتروني لعدد من كوادرها للتعليق على الموقف، منهم السيد نزيلى الذى أكد أن تتبع كل ما سطره كاتبنا الهُمام– يقصد القمني- في ذمِّ الإسلام والمسلمين، وتقديس كل دين وحضارة وملة ونِحلة، مخالفة لهذا الدين الذي ينتسب إليه اسمًا وشكلاً؛ لعجزنا عن ذلك.. إذ إنه اتخذ نفسه عدوًّا لأصله، ناقمًا على أهله، عرّابًا لكل عدو ظاهر أو مستتر، فأصبحت تلك حرفته ومهنته لا يجيد غيرها، ولا يعيش إلا في مناخ يستعدي فيه السلطة والأمن وأهل اليسار والعلمانيين على كل من يعمل للإسلام بصدق ويدافع عنه بحق.<o:p></o:p>
وطالب النزيلى بسحب الجائزة من القمنى واعتبر ما كتبه بلاغًا لمن يهمه الأمر، لسحب شرف هذه الجائزة وقيمتها المالية منه.. فعلى حد قوله "إذ لا يجوز أن يُصرف مال عامة المسلمين إلا لمصلحة حقيقية، تعود عليهم جميعًا بالخير والنفع، ولا تُصادم قيمهم ومعاييرهم وثوابتهم الدينية الأخلاقية".<o:p></o:p>
من جانبها اكتفت جماعة الإخوان المسلمين بسؤال برلماني وجهه حمدي حسن رئيس كتلتها البرلمانية في مجلس الشعب المصري، استنكر فيه إصرار حكومة الحزب الوطني على استفزاز مشاعر الشعب المصري؛ بإصرار وزارة الثقافة على تكريم من يسبُّون الدين الإسلامي، وذلك بعد ظهور نتيجة جوائز الدولة التي تُصرف من مال الشعب المصري!<o:p></o:p>
وقال حسن في سؤاله البرلماني عما إذا كانت مؤهلات الحصول على جائزة الدولة المصرية هي النَّيل من الإسلام وسب الدين؟ وأضاف أنه من غير المعقول من وزارة الثقافة أن تكرّم للعام الثاني على التوالي مَن قام بسبِّ الدين الإسلامي والرسول الكريم، وكأنها تتعمَّد الاعتداء على مشاعر المسلمين ومعتقداتهم.<o:p></o:p>
وأشار حسن إلى أن الأزمة الحقيقية تكمن في تكريم من يهينون الدين، في الوقت الذي يعتذرون فيه للصهاينة، رغبةً في الحصول على المناصب الرفيعة، متسائلاً: "هل يمكن توجيه الاعتذار للشعب المصري الذي تُنهَب أمواله وجوائزه وتُعطى لمن لا يستحق؟َ".<o:p></o:p>
وأضاف: "الشعب المصري قد يقبل أن يأكل لحوم الحمير والقطط أو يأكل قمحًا مسرطنًا ولا يصلح للاستخدام الآدمي، وقد يقبل أن يُحرق في قطار أو يُغرق بعبَّارة، لكنه بالتأكيد لا يقبل إهانة دينه وربه ورسوله".<o:p></o:p>
وقد تَجدد اتهام سيد القمني بالخروج على الإسلام، ففى بيان أصدرته "جبهة علماء الأزهر" بعنوان "إلى الأمة صاحبة الشأن في جريمة وزارة الثقافة" أكدت فيه أن السيد القمني خرج على كل معالم الشرف والدين، حين قال في أحد كتبه التي أعطاه الوزير عليها جائزة الدولة التقديرية "إن محمدا صلى الله عليه وسلم على رغم أنفه وأنف من معه قد وفَّر لنفسه الأمان المالي بزواجه من الأرملة خديجة" رضي الله عنها.. على رغم أنفه كذلك وأنف من رضي به مثقفا.. بعد أن خدع والدها وغيَّبه عن الوعي بأن سقاه الخمر.<o:p></o:p>
وأضاف البيان أن القمني "تأكدت ردته بزعمه المنشور له في كتابه "الحزب الهاشمي" الذي اعتبره وزيره عملا يستحق عليه جائزة الدولة التقديرية أيضا " إنَّ دين محمد – صلى الله عليه وسلم- هو مشروع طائفي اخترعه عبد المطلب الذي أسس الجناح الديني للحزب الهاشمي على وفق النموذج اليهودي الإسرائيلي لتسود به بنو هاشم غيرها من القبائل.<o:p></o:p>
فكان بذلك وبغيره مما ذكرناه له وعنه من قبل، قد أتى بالكفر البواح الذي لا يحتمل تأويلا، ولم يَدَع لمُحِبٍّ له مساغا ولا مهربا من رذيلة الرذائل التي لزمته، بل إنه تمادى في عُتُّوِّه بعد أن حذرت الجبهة بقلم أمينها العام منذ عقد من الزمان من قبائحه، فيما نشر له عنه في مقدمة لكتاب من كتب الدكتور عمر كامل، ونشرته دار التراث الإسلامي، مما حَمل القمني على الفرار بخزيته إلى إحدى المجلات المصرية التي أدانها القضاء بحمايتها له ودفاعها عنه.<o:p></o:p>
كما شنت الجبهة هجوماً شرساً على وزير الثقافة، فقال البيان "إننا نقول لمن لايزال لحرمة الوزارة وحرمة نفسه منتهكا، ولأمانة المسؤولية مسترخصا مضيِّعا: ماذا بقي لك من حق الحياة وشرف المسؤولية بعد أن خلعت جهارا ربقة الإسلام من عنقك وغرَّك من الله طول حلمه عليك على كثرة ما عرف عنك، وسجّل بعضه النائب المحترم السابق جلال غريب في استجوابه الشهير الذي قدمه عنك وعن طباخك "سُكّر" الذي أخذ طريقه إلى حيث ذهب سابقوه ولاحقوه.<o:p></o:p>
ووصف البيان فاروق حسنى وزير الثقافة المصرى بالكفر؛ لأنه على حد قول البيان "المُعِينَ على الغدر شريك الغادر، وإن المعين على الكفر شريك الكافر".
سامى جعفر جريدة السياسى
__________________

رد مع اقتباس