عرض مشاركة واحدة
  #31  
قديم 30-08-2009, 02:54 PM
فادى فادى غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 1,394
فادى has a reputation beyond reputeفادى has a reputation beyond reputeفادى has a reputation beyond reputeفادى has a reputation beyond reputeفادى has a reputation beyond reputeفادى has a reputation beyond reputeفادى has a reputation beyond reputeفادى has a reputation beyond reputeفادى has a reputation beyond reputeفادى has a reputation beyond reputeفادى has a reputation beyond repute
افتراضي رد: الاحتلال الجديد .. احتكار الطاقه الجديده ... وأشياء اخرى


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wawoo مشاهدة المشاركة

السيارات الكهربايئة لم تفشل بل افشلت , و الفرق كبير

و مازالت الحرب قائمة إلى الان من جانب اعداء السيارة الكهربائية " وهما كتير " .

لكن الطفرة الحقيقية للسيارات الكهربائية فى البطاريات الجديدة و فى المحركات الجديدة .
على فكرة دور البترول و دول البترول مش حينتهى بسبب السيارة الكهربائية , لان المحركات التقليدية حتستمر فى صناعات كتير , دة غير ان مشتقات البترول نفسها لا استغناء عنها فى مجالات كتير .

لكن مميزات السيارة الكهربائية كثيرة جدا و لو نجحت الشركات انها تنزل مودلات باسعار معقولة فى خلال 5 سنوات حنشوف انتقال سريع ليها و خصوصا فى السيارت المتوسطة و الصغيرة الحجم .
السيارة الكهربائية غير مؤهلة حاليا لاستبدال السيارة العادية, لأنها أقل سرعة و أقل عملية,
لذا فان احيائها الأن بلا معنى سوى كخطوة للسيطرة على اسعار البترول لا اكثر, كيف؟
فى 1973 استخدم سلاح البترول سياسيا, و ارتفعت أسعاره بشكل غير مسبوق, و عندها كان لابد من اعداد خطة للتحكم فى اسعاره و الضغط على دول الأوبك التى نجحت فى الضغط على الدول الغربية من خلاله.
طب ايه هى الخطة؟
ايجاد بدائل تستطيع أن تحل مكان البترول, منها السيارة الكهربائية, الطاقة النووية, السيارة الهيدروجينية, الفحم (و محدش يقولى البيئة لأن الطاقة النووية أكثر تلويثا للبيئة بمراحل من البترول!), حتى أن دول أوروبا كانت تدعم الفحم فيما يعرف باسم قرش الفحم.
المهم أن دول الأوبك وضعت فى خانة ال"يك" بهذه الوسائل, فهى لا تستطيع منع البترول, لأنه و فى هذه الحالة فان البدائل سوف تستبدله فى الحال,
فلو منع البترول عن الدول الغربية, سوف يتم التوجه الى السيارة الكهربائية, و يقل الطلب عليه, و تنخفض أسعاره و لن ترتفع, و سوف تصبح فرصة لتطوير التقنيات البديلة,
لذا فان دول الأوبك يجب أن تبقى على تدفق الوقود حتى لا تسمح بتطوير بدائل للبترول, و الا فانها سوف تفقد موردها الأساسى الذى تحتاجه للتنمية و المعيشة.
السيارة الكهربائية هى احدى هذه الخطط.
تشجيعنا للسيارة الكهربائية هو نوع من الدعم غير المباشر للغرب, فى حربه ضد الدول المنتجة للبترول, التى هى فى معظمها دول عربية شقيقة, أو دول صديقة للعرب مثل فنزويلا.
و فى النهاية لن تستبدل السيارة الكهربائية السيارة العادية طالما استمر تدفق البترول, لأن هذا ضد قوانين الطبيعة,
اذا ما نفذ البترول نبقى نشوف بقى السيارة الكهربائية و الهيدروجينية و غير ذلك, لكن الان, لا معنى للتفكير فى بدائل.
__________________

أخر مواضيعى :
اختبار الفيات برافو 120 حصان تى جيت.

وداعا يا ايها الصقر الجسور
قضيت معكى أحلى ايامى.

فيات برافو مرحى مرحى
رد مع اقتباس