عرض مشاركة واحدة
  #39  
قديم 12-03-2012, 01:28 AM
الصورة الرمزية AbOnOrA
AbOnOrA AbOnOrA متواجد حالياً
Aِِbo(Nora&Islam&Judy)
Wael Magdy Salah
من انا؟: ابو نورا واسلام
التخصص العملى: IT Consultant
هواياتي: Computers, Automotives
 
تاريخ التسجيل: May 2008
الموقع: ام الدنيا مصر
المشاركات: 17,066
AbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond repute
افتراضي رد: عسكر متأمرون

اغتيال السادات

نجح نظام المخلوع مبارك فى تحميل الجماعات الاسلامية كل المسئولية عن مقتل السادات متجاهلين عشرات من علامات الاستفهام حول حراساته الخاصة ونظام التأمين للعرض العسكرى وحتى الان لم يوجه اى اتهام بالمسئولية لقيادات الحرس او الداخلية بل تم ترقيتهم !!




اغتيال الرئيس المصري محمد أنور السادات أو "حادث المنصة" كان خلال عرض عسكري أقيم في 6 أكتوبر 1981 احتفالا بالانتصار الذي تحقق خلال حرب أكتوبر. نفذ عملية الاغتيال خالد الإسلامبولي الذي حكم عليه بالإعدام رميا بالرصاص لاحقا في أبريل 1982.


الشخصيات الأساسية الضالعة في الاغتيال

  • خالد الإسلامبولي: المخطط والمنفذ الرئيسي لعملية الاغتيال، ترجل من سيارته أثناء العرض بعد إجبار سائقها - والذي لم يكن مشتركا في العملية - على إيقاف السيارة، ثم اتخذ طريقه بشكل مباشر نحو المنصة وهو يطلق النار بغزاره على الصف الأول مستهدفا السادات، وبالفعل استطاع توجيه رصاصات نافذه إلى صدر السادات بشكل عام وقلبه بشكل خاص وكانت من أسباب وفاته ، أصيب في ساحة العرض وتم القبض عليه ومحاكمته ومن ثم إعدامه رميا بالرصاص بعد ذلك. وهو الذي اختار فكرة الهجوم بشكل مباشر على المنصة من الأمام من خلال عدة بدائل كانت مطروحة آنذاك منها مهاجمة المنصة بواسطة إحدى طائرات العرض العسكري أو مهاجمة استراحة السادات أثناء إقامته فيها.[بحاجة لمصدر]
  • عبود الزمر: شارك في تخطيط و تنفيذ في عملية الاغتيال وهو الذي اختار فكرة الهجوم بشكل مباشر على المنصة من الأمام من خلال عدة بدائل كانت مطروحة آنذاك منها مهاجمة المنصة بواسطة إحدى طائرات العرض العسكري أو مهاجمة استراحة السادات أثناء إقامته فيها . وصدر عليه حكمان بالسجن في قضيتي اغتيال السادات (25 عاما) وتنظيم الجهاد (15 عاما)وقد قررت المحكمة في 2007 التنحي عن النظر في الاستشكال الذي تقدم به عبود الزمر
  • حسين عباس: قناص بالقوات المسلحة ، كان ضمن فريق الاغتيال المنفذ للعملية ، وكان يجلس فوق سيارة نقل الجنود التي كانت تقل فريق التنفيذ ، وانتظر حتى حصل على فرصة اقتناص السادات وبالفعل أطلق طلقة واحدة اخترقت رقبة الرئيس الراحل وكانت من الأسباب الرئيسية لوفاته، وبعد قنص السادات ترجل من السيارة وتابع ما حدث لزملائه من خلال تسلله إلى منصة المشاهدين ثم رحل كأي شخص عادى ولم يتم القبض عليه إلا بعد ثلاثة أيام من خلال اعترافات زملاؤه تحت التعذيب [2] .


فيديوهات تسجيلة هامة جداً





افلام تسجيلية
الجريمة السياسية


فيلم كامل ووثائقي خطير عن اغتيال الرئيس محمد انور السادات





الجسم الغريب الذي قتل السادات





حديث الدكتور فخري صالح احد الاطباء الشرعيين(الذين اشتركوا في تشريح السادات ) لبرنامج الحياة اليوم ان الجسم الغريب الذي قتل السادات هو لب المقذوف وانة اخترق جسد الرئيس من اسفل البطن حتي استقر في رقبة الرئيس اسفل الجلد
لكن تقرير الطبيب الشرعي الذي أذاعته القوات المسلحة عند منتصف الليل الساعة الثانية عشر و نشرته الاهرام يوم 7 اكتوبر 1981 كان يتضمن وجود جسم غريب محسوس، تحت الجلد في الرقبة، فوق الترقوة اليمنى ولكنه لم يتضمن وجود اية اصابة اسفل البطن او في الجانب الايسر من البطن للرئيس السادات (لا بد ان يكون لهذا الجسم فتحة دخول حتي يستقر في تحت الجلد في رقبة الرئيس )
رسم تشريحي نشرتة الاهرام يوم 8 اكتوبر للرصاصات التي قتلت السادات ولا يوجد بها اية اصابات في اسفل البطن

















معني هذا ان التقرير تم تعديله بعد ذلك ليتضمن وجود فتحة دخول اسفل البطن وان الجسم الغريب هو لب المقذوف وقد اخترق جسد الرئيس من اسفل البطن حتي وصل الي الرقبة لانة من المستحيل ان يخطئ الطبيب الشرعي في التقرير الاول او ينسي كتابة ان هناك فتحة دخول اسفل البطن
فيديو احمد الفولي احد افراد الحراسة الخاصة للسادات يدافع عن نفسة و يحكي تفاصيل الاغتيال ولقاء مع الطبيب الشرعي (لاحظ ن الفولي يشرح تفاصيل الاغتيال دون ان يكون لة اي دور في مقاومة القتلة)
اللواء احمد الفولي احد افراد حرس الرئيس صورة الاشعة توضح وجود مقذوف صغير ربما طلقة طبنجة
تقرير الطبيب الشرعي المنشور في الاهرام 7 اكتوبر












التقرير الطبي المنشور في الاهرام يوم 7 اكتوبر

الاصابات هي
1- وجود فتحتي دخول في الجهة اليسرى من مقدم الصدر، أسفل حلمة الثدي اليسرى
2-وجود فتحة دخول أعلى الركبة اليسرى من الأمام، وخروج بمؤخر الفخذ اليسرى، مع وجود كسر مضاعف في الثلث الأسفل لعظمة الفخذ اليسرى.
3-وجود جسم غريب محسوس، تحت الجلد في الرقبة، فوق الترقوة اليمنى
4-جرح فوق الركبة اليمني
لنفترض ان هناك فتحة دخول اسفل البطن وان التقرير الذي أذاعته القوات المسلحة ونشرته الاهرام غير مكتمل وان الطبيب الشرعي لم يغير التقرير
فانة من المستحيل ان يخترق هذا المقذوف جسد الرئيس من اسفل البطن ثم يغير اتجاهه الي اعلي
لأنه بعد اصطدام الرصاصة بالرخامة فكأنما انطلقت من مكان ثابت ويسهل تحديد اتجاهها فمن المستحيل ان تغيير اتجاهها مرة اخري و تخترق جسد الرئيس من اسفل البطن ثم تصعد الي اعلي حتي تصل الي الرقبة

اختراق لب المقذوف لجسد الرئيس



الحراسة شمال المنصة قبل الاغتيال


الحراسة شمال المنصة (والتي كان متواجد بها اللواء احمد الفولي )قبل الاغتيال وجود ضابط امن رئاسة وضابط حرس جمهوري الي جانب الحراسة الموجود لي سلالم الدخول الي المنصة والتي اختفت قبل الاغتيال

اختفاء اللواء احمد الفولي










اختفاء اللواء احمد الفولي وافراد الحرس الجمهوري والمقدم يونس برعي والذي كان من المفروض وجودة علي الكرسي اما المنصة










احد افراد الحرس الجمهوري و محاولة هروب اثناء اغتيال الرئيس










احد افراد حراسة الرئيس اثناء هروبة









احد افراد الحرس الجمهوري يجري بعيدا عن المنصة ولم يحاول الاشتباك مع القتلة والدفاع عن الرئيس








المصور كان اكثر شجاعة من الحرس الجمهوري الذي لم يتواجد ايا منهم بالقرب من المنصة

المقدم يونس برعي

المقدم يونس برعي احد افراد الحراسة المفرض ان يكون
متواجد علي الكرسي امام المنصة لم يكن موجود من الاساس قبل دخول الرئيس واثناء العرض و الرئيس السادات لم يتحدث الي احد ويطلب من ان يترك مكان حراستة كما ادعي اللواء احمد الفولي ان الرئيس السادات طلب من ان يترك مكان حراستة لانة يجلس بين ابنائة (يمكن ان تشاهد الفيديو في بداية العرض العسكري اثناء دخول الرئيس الي المنصة )

__________________



اخر موضوعاتى
قريباً تقرير وتجربة اداء دايهاتسو تريوس * تويوتا راش

رد مع اقتباس