رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
تحت القبه ...اخوان !
منقول
إحساس محزن ومخزى ان يعقد برلمان ما بعد الثورة اولى جلساته فى ظل هيمنة وانتشار رجال سرور وعملاء آمن الدولة فى كل لجان وقطاعات المجلس ...والاكثر خزيا سكوت الاخوان بقيادة سعد الكتاتني على ذلك بل و تعاونهم معهم رفضهم مقابلة جبهة التطهير أو التعاون معهم
***سامي مهران ***
أمين عام مجلس الشعب في عهد فتحي سرور و مهندس عمليات السيطرة على كل مجريات الجلسات و مناقشات اللجان الرئيسية و الفرعية لتبقى تحت أعين النظام
تم منعه من السفر و التحفظ على أمواله في قضايا الفساد و الكسب غير المشروع حين قيام الثورة لتورطه في كل أنشطة الفساد المرتبطة بمجلس الشعب في عهد ما قبل الثورة.
*** يسري الشيخ ***
مدير المكتب الخاص برئيس مجلس الشعب في عهد فتحي سرور و ذو نفوذ كبير جدا في أروقة النظام البائد.
تم منعه من السفر و التحفظ على أمواله في قضايا الفساد و الكسب غير المشروع حين قيام الثورة لتورطه في كل الأنشطة المرتبطة بمجلس الشعب في عهد ما قبل الثورة.
*** محمد مصطفى ***
ضاط بالحرس الخاص برئيس مجلس الشعب في عهد فتحي سرور و ذو نفوذ كبير نظرا لقربه من كبار الزبانية.
تم القبض عليه أثناء حرقه لمستندات هامة بعد سقوط النظام
*** عبد الغفار هلال ***
*** اللواء أحمد حمدي ..بأمن الدولة ***
نواب الأمين العام لمجلس الشعب في عهد فتحي سرور و ذوي نفوذ كبير جدا في أروقة النظام البائد.
متورطان في كل الأنشطة المرتبطة بمجلس الشعب في عهد ما قبل الثورة.
** تم إعادة تعيين كل هؤلاء بموجب التفويض الذي حصل عليه الجنزوري من المجلس العسكري
** تم تجاهل كل البلاغات التي تقدمت بها جبهة التطهير بقيادة شرفاء قطاع البحوث بالمجلس لمنع استمرار هؤلاء في مناصبهم
** البلاغات تم تقديمها للنائب العام و لكنه رفض أن يحقق فيها بحجة أن المجلس العسكري عين قاضي تحقيق خاص لهذا الأمر سيحقق أيضا في أحداث فض اعتصام المجلس
** توجه مقدمي البلاغ لقاضي التحقيق يوم 17 يناير الماضي ليفاجأوا أن قاضي التحقيق هو مستشار فتحي سرور الأسبق بالمجلس!
** بعد تعيين سعد الكتاتني رئيسا للمجلس..طلب المبلغون مقابلته و رفض بحجة الانشغال و لكنه وافق بعد اعتصامهم بمكتبه و بعد أن منعهم يسري الشيخ من لقاءه لمدة 8 ساعات ....بعد سماعهم...لم يحرك الكتاتني ساكنا..بل إنه صدق على استمرار عمل كل هؤلاء في المجلس بصفته الرئيس المنتخب للمجلس المنتخب من قبل الشعب
المثير في الموضوع أنه تم تعيين أكثر من 130 موظف بمجلس الشعب حديثا من خلال سامي مهران و تم توزيعهم بحيث يكونوا أمناء أو أمناء مساعدين للجان النوعية التي تضم الأعضاء المنتخبين بالمجلس الجديد.
المفاجأة أنهم من أقرباء ضباط بالقوات المسلحة و الشرطة و هو مؤهلهم الوحيد لشغل الوظيفة.
و لا تسأل عن أسرار اللجان و مناقشاتها فذلك الآن من الأمور التي يجب الحفاظ على سريتها !!!
يا سادة ...صفقة الخروج الآمن قيد التنفيذ و هنيئا لكم من اخترتم تحت القبة
__________________
|