عرض مشاركة واحدة
  #2780  
قديم 23-02-2011, 09:39 PM
walidelwahsh
Guest
 
المشاركات: n/a
منقول قصة القذافى المهرج والحارسات الشخصيات

أسرار الحارسات الشخصيات للعقيد الليبي معمر القذافي
عذراوات ويقسمن على فدائه بحياتهن ويقرأن له الكتاب الأخضر قبل النوم
كثيرا ما أثارت قضية اختيار الزعيم الليبي معمر القذافي النساء كحارسات له عدة تساؤلات وتعليقات وحتى انتقادات ساخرة كونه خالف بقية رؤساء وملوك العالم في اختيار الحرس الشخصي من الرجال المدربين، كما يثرن تساؤلات حول هوياتهن؟ وكيف يتم اختيارهن؟ ويقول موقع"beautifulatrocitie" نقلا عن "العربية نت" أن الزعيم الليبي يحيط نفسه بنساء يختارهن بشكل خاص كحارسات شخصيات، تعهدن بتقديم حياتهن في سبيل الزعيم الليبي وهن لا يتركنه ليلا ولا نهارا، والغريب في الأمر انه يصر على أن يبقين عذراوات.
ويكشف الموقع أن هناك كلية خاصة تدخل المتطوعات ضمن برنامج قاس، والفتيات اللواتي يكملنه يتخرجن كمقاتلات محترفات وخبيرات باستعمال الأسلحة وفنون القتال. وبغض النظر عن الشائعات التي تحيط بهن.. إلا أن إحداهن لم تفر حتى الآن لتروي تفاصيل المهمة التي يقمن بها.. يحدث هذا رغم أن الكتاب الأخضر اعتبر المرأة مكانها البيت.
ونقلت تقارير إعلامية أن القذافي أطلق على حارساته اسم عائشة تيمنا بابنته التي قالت في مقابلة صحفية أنها تشعر بالأمان عندما يحطن به، فهناك عائشة-1 وعائشة-2 وعائشة-3… الخ.
كما ترافق الحارسات الزعيم الليبي طوال تنقلاته، ومن مهامهن لف ثوبه الذي يتجاوز 30 متراً، ويقرأن له جزءا من كتابه الأخضر قبل أن ينام، ولكثرة ما قرأن له منه، خرج يوماً بتصريح يقول فيه "على كل فرد أن يقرأ الكتاب الأخضر، لأنه خلاص للبشرية وهو الدستور الصالح لجميع الأمم". كما يرافقنه في حله وترحاله ومؤتمراته، بعد أن يقرأن الكتاب الأخضر ثلاث مرات، وكثيرا ما أثرن مشكلات بروتوكولية، مثلما حدث في مؤتمر شرم الشيخ، عندما حاولن الدخول إلى القاعة مع الزعيم ومنعن، فشعرن بالفزع.. لكن الحرس المصري تصدى لهن، فرحن يصرخن في الشوارع: "واقذافاه.. واقذافاه" حتى خرج عليهن هاتفاً: "لا تخفن فنحن إذا متنا قديسون.. وإذا عشنا مكافحون ثوار"، فكفت الحارسات عن العويل والصراخ
منقول للامانة
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg mo8_1.jpg‏ (35.8 كيلوبايت, المشاهدات 1)
نوع الملف: jpg mo10_1.jpg‏ (29.3 كيلوبايت, المشاهدات 8)
نوع الملف: jpg News-1-6516.jpg‏ (15.2 كيلوبايت, المشاهدات 23)
نوع الملف: jpg News-2-6516.jpg‏ (26.2 كيلوبايت, المشاهدات 23)
رد مع اقتباس