[إبراهيم عثمان]

أنا أكتر حاجة بتنرفزنى فى الدنيا هى الناس اللى بتقفل الطريق علشان الزفة دى ماتفرح ياسيدى بس على جنب يعنى بالكتير أوى حارتين دا لما تكون على صلاح سالم والدائرى والطبيعى ان الزفة كمان تاخد حارة واحدة (مش لازم يعنى الزفة كلها تمشى جمب العريس) أنا عن نفسى لما بكون فى زفة ببقى ملتزم بالحارة البطيئة

أكتر حاجة بقى تضايقنى فى الزفة اللى موقفة الطريق البنى آدم الغبى اللى عامل فيها سويق ويفضل فات الباب وماشى وفى مكان انك تعدى لو قفل الباب ببقى عايز أطيرله الباب واللى يحصل يحصل - هو اللى غلطان -

وقبل كدا حصلت معايا على أول صلاح سالم عند حديقة الأزهر من الناحية التانية بعد ما أخدت الملف لقيت الدنيا وقفت ( الحتة دى عمرها مابتوقف ) أتارى البشوات ربنا يهديهم واقفين بالعرض وقفلين الشارع ماعدا آخر حارة يمين وموقفين الدنيا - ينفع يعنى الهبل دا - طبعا كل الناس بقت تزوغ من الحارة اليمين

ومرة كنت فى زفة ابن عمتى وكان ابن عمى مأجر عربية و2 قرايبى تانيين قاعدين على الشبابيك الخلفية وعلى حظنا وقفنا أمين - تقريبا - أنا فى سرى قلت حلال فيهم اللى يجرالهم بس الحمد لله جت سليمة كان بيعمل كارت إرهاب ( الكلام دا كان فى الغردقة )

وأكتر حاجة جننتنى ساعة تقريبا مصر لما كسبت الجزائر شباب تيييييييييييييييييييييييي ييييييت واقفين فى الشارع قافلينه ( شارع الجزائر بالمعادى ) شارع رئيسى لأ وايه الناس مهيصة معاهم أنا حظى انى محضرتش الهيصة من أولها كنت تانى عربية وبرضو عاملين حركة الباب المفتوح قعدت أدى نور وكلاكس وطبعا لا حياة لمن فى الزبادى المهم أول لما اللى قدامى اتحرك رحت قارص على الأولانى وكنت عايز أجيب واحد منهم على الكبوت بس حظه حلو فلت وكنت ساعتها تقريبا عيان وعندى دور برد وعايز أنام والوقت متأخر واتنرفزت جدااااااااااااااا ساعتها ماهيص على جنب ولا أنا غلطان

بإذن الله أنا ناوى أشترى السرينة بس لما أروق شوية - محدش يعرف تعمل كام ؟ -