عرض مشاركة واحدة
  #54509  
قديم 30-05-2018, 04:25 PM
الصورة الرمزية kj1
kj1 kj1 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 109,157
kj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond repute
افتراضي رد: التحايل "الاخوانى"!!

دندراوى الهوارى
17 صفة منحطة.. دليلك للتعرف على شخصية الكائن الإخوانى..!!
هذه النبذة تؤكد أن الإخوانى شخصية مريضة، تتصف بأكثر من 17 صفة، كل واحدة منها تمثل حالة بذاتها، وتشرح بشكل كامل شخصية الإخوانى الحقيقية، وتعالوا نتعرف على هذه الصفات:
الصفة الأولى، يكره الجيش، والثانية يكره الشرطة، والثالثة يكره القضاء، والرابعة يكره الإعلام، والخامسة يكره المثقفين، والسؤال إذا كان الكائن الإخوانى يكره هذه المؤسسات الرئيسية للدولة فكيف يطالب بالسلطة؟ وكيف يتمكن من دعم حكمه؟ وهل من المنطق والعقل أن تعلن عداءك الشديد للمؤسسات الأمنية المتمثلة فى الجيش والشرطة، والقضاء المسؤول عن نشر العدل، والمثقفين المسؤولين عن تشكيل وعى ووجدان الأمة، والإعلام الذى يقود ويوجه مؤشر الرأى العام فى الاتجاه الصحيح؟!
الصفة السادسة فى كتالوج الكائن الإخوانى، كراهيته للأزهر، والسابعة كراهيته للكنيسة، وهما المؤسستان الدينيتان اللتان لهما من الشهرة، والاحترام، والتقدير، ما تجاوز الداخل ليعبر إلى كل قارات الدنيا، ومع ذلك يحمل الكائن الإخوانى من الكراهية لهاتين المؤسستين، ما تنوء بحمله الجبال، لأنهما تتعارضان وتتقاطعان مع نهج الجماعة الدموى والتكفيرى.
وننتقل إلى الصفة الثامنة وهى كراهيته للفن والفنانين، ويتعامل معهم على أنهم «رجس من عمل الشيطان لابد من اجتنابه لكى يفلحوا»، وهذه الصفة تحديدا تكشف بجلاء عن أن الإخوان كارهون للجمال، وكل ما هو مبهج، ومبدع، وعاشقون «للقبح» والسوداوية بكل صورها، وأشكالها.
أما الصفة التاسعة فتتمثل فى كراهيته لكل ما هو قومى وناصرى ويناصبونه العداء، المستمد من مخزون الكراهية الاستراتيجى الذى يحتفظون به للحقبة الناصرية برمتها إبان حكم الزعيم الخالد «جمال عبدالناصر»، وألفوا عشرات الكتب ونسجوا من القصص ما يشبه الأساطير حول الظلم الذى عانوه على يد «ناصر» ورجاله، ثم تبين لنا مع مرور الوقت، وفى السنوات الأخيرة التى تلت سرطان 25 يناير 2011 التى خرجوا فيها من جحورهم للنور، ووصلوا للحكم، ظهرت حقيقتهم الكاذبة والمخادعة.
الصفة العاشرة كراهيتهم لليساريين والعلمانيين، والحادية عشرة، تكفيرهم للمسلمين، والثانية عشرة، تجارتهم بالدين، والثالثة عشرة، الشماتة فى الموت، والرابعة عشرة عدم الاعتراف بحدود الوطن، والخامسة عشرة عدم احترام علم مصر والسلام الوطنى، والسادسة عشرة التعطش الشديد للدماء بالذبح والتفجير وتحويل الجثث إلى أشلاء، والسابعة عشرة الكذب ونشر الشائعات لاغتيال سمعة الناس.
هذه الصفات التشريحية للإخوانى، ظاهرة وبارزة وأمكن حصرها، لكن هناك صفات أخرى تتعلق بالعوامل النفسية الداخلية، لا يمكن كشفها إلا على يد خبراء فى علم النفس، وأطباء المرضى النفسيين، ومن ثم، وكون الإخوانى يتمتع بهذه الصفات، فإن على كل مصرى أن يدرك استحالة التعامل مع الإخوان، ونبذهم، والفرار من مجالستهم، أو الاستماع لهم!!
__________________



من مواضيع kj1
التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود
ليه لا وليس نعم
مصر الجميلة الغائبة الأن
رد مع اقتباس