[kj1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1 _ اسد ينادى حمار .هل تسمعنى . حووول قرد يسمعك بوضوح .. ايه حمار دى ؟؟ مش اتفقنا النداء يكون اسد ينادى قرد يا كبير ؟؟ لا انا غيرت النداء عشان انت حمار طب ليه بس كده طيب يا كبير ؟ _ هو يا حمار مش اتفقنا اننا كل ما السيسى يشترى سلاح نقول ليه المصاريف دى وكان جاب لنا اكل احسن ؟؟ ... حصل يا كبير وعملنا حمله كبيره .. بس منهم لله فيه ناس بتقف تقول السلاح امن وحمايه لينا .. والجيش اهم م العيش يا كبير _ ده بيعنى انكم فشلتم .. بس مش مهم .. دلوقت عاوزيكم تطلعوا تقولوا تركيا اولى بحدودها .. وان اتفاقيه الترسيم دى مش هانعترف بيها ..وان خليفه المؤمنين سلطان السلاطين بهلول الكبير زعلان وزعله وحش زعلان هايعمل ايه يعنى يا كبير ؟؟ _ لا خللى بالك سلطان الحلاليف ده تقيل اوى .. ممكن يبعت مركبتين يتحرشوا بالعماله اللى شغاله ف النتقيب عن البترول ف المتوسط يربى لهم الرعب رعب مين يا كبير ؟؟ ومركبتين ايه ؟؟ السيسى حاطط لهم ف المتوسط حامله طائرات .. عشان تحمى مقدرات وثروات الشعب المصرى .. واحده فوق ف الابيض ف الشمال وواحده تحت ف الجنوب ف الاحمر _ ماهو عشان كده قلت لكم انكم فشلتم ف الحمله بتاعتكم يا حمار . اهو ابيض واحمر وبيشتغل لنا ف الازرق دلوقت يا حمار بس متقولشى حمار .. شوف مين الحمار الى قا ل لنا اننا لما نهاجم التسليح ورفع كفاءه القوات ..السيسى هيخاف من الضغط ومش يسلح جيشه ؟ _ انت تقصدنى انا ؟ ..لا يا كبير.. العفو انت اكبر من كده _ انت واد لئيم وفاهم قصدك .. اللى اكبر من كده يبقى الجحش عفارم عليك يا كبير .. انا قاعد بقالى كام يوم افكر هو ايه اللى اكبر م الحمار؟؟ وانت جاوبتنى يا كبير _انت اكبر من كده كمان يا كبير عيب عليك ..قصدك يعنى انى اكبر م الجحش ؟ مفيش اكبر من الجحش يا كبير ربنا يخليك لينا وتجحشنا .. قصدى وتتحفنا بافكارك طب خلاص خلاص نقول ان حاملات الطائرات دى مضروبه وعمود الكردان مبيشتغلش والرفاس مبيجيبش ميه والراديتير بيسخن ووو _ بس ..بس ...بس .. وبتقول عليا انا اللى حمار طب بس انتوا قولوا الكلام وشوفا الناس هاتقول لكم ايه ؟؟ _ان كنت انا نفسى قلت عليك حمار يبقى هماهايقولوا ايه يا كبير ؟؟ هايقولوا ايه يعنى ؟؟ ماهو مهما نقول مصممين . اننا حمير يا كبير & طب خلاص روح دلوقت _ مش هاتغير الندا يا كبير ؟؟ انا معنديش دماغ دلوقت .. اقترح انت نداء جديد _ انا فكرت وخلاص يا كبير .. هانخليه جحش ينادى قرد