عرض مشاركة واحدة
  #50763  
قديم 09-05-2017, 03:08 PM
الصورة الرمزية kj1
kj1 kj1 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 109,157
kj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مخطط تصفيه الثوره ,,

دندراوى الهوارى
«حقك تكره السيسى.. لكن ادينى سبب يخليك تعبد جزمة أردوغان وشبشب تميم»!
ويعشقون «شبشب» تميم بنموزة، لمساهمته بالمال والجهد والعرق فى إثارة الفوضى فى مصر، ومحاولة إسقاط القاهرة، سواء بدعم الإرهابيين فى داخل البلاد، أو بتأجيج الأوضاع مع جيراننا، فى ليبيا والسودان، وتأليب أثيوبيا، ودعمها ماليًا وسياسيًا، للاستمرار فى بناء سد النهضة وسدود أخرى، لمنع وصول مياه النيل، وموت المصريين عطشًا. أى منطق لهؤلاء الخونة والمتآمرين من أدعياء الثورية ونشطاء السبوبة، وأعضاء جماعات وتنظيمات وحركات وائتلافات وأحزاب وبعض من يطلقون على أنفسهم نخب، يدفعهم إلى كراهية الرئيس عبدالفتاح السيسى ونظامه ومؤيديه، تنوء عن حملها الجبال، فى الوقت الذى يقدسون فيه، ويهيمون عشقا بـ«جزمة» الرئيس التركى أردوغان بن جولفدان هانم، و«شبشب» الأمير القطرى تميم بن موزة، اللذان يواصلان الليل بالنهار، للعمل فى تأجيج الأوضاع فى بلادنا، وتخريبها وتدميرها؟ ونسأل، هل مطلوب من المصريين الشرفاء أن يتعاملوا مع مثل هؤلاء باعتبارهم «وطنيين أحرار»، يخشون على وطنهم، ويعلون من شأن مصلحته العليا، فوق مصالحهم الشخصية، ويؤمنون فعليًا بشعار «عيش..حرية.. كرامة إنسانية»؟!
لا يمكن أن يصدق المصريون أن كراهية هؤلاء، للسيسى، انطلاقًا من دفاعهم عن الغلابة والمساكين، والتحدث باسمهم، وأنهم جنود مكافحة الفساد والرشوة فى طول البلاد وعرضها، والمبشرون بالحرية والديمقراطية، فالناس ترى وتسمع تلقى هؤلاء التمويلات بملايين الدولارات من الخارج، لتنفذ خطة تشويه مصر، وتسليمها للأعداء تسليم مفتاح، ويقدسون جزمة أردوغان واعتبار أن نظامه ديمقراطيًا، وأن ديمقراطية النظام القطرى تفوق أعتى الديمقراطيات فى أوروبا. جماعة الإخوان الإرهابية، ونشطاء السبوبة وأدعياء الثورية، أظهروا كما من النفاق والكذب والحقد والكراهية لبلادهم، والمصريين جميعًا، ما لم يظهره أى جماعات أو تنظيمات وحركات لبلادهم على كوكب الأرض، لذلك فقدوا بأدائهم وتصرفاتهم السياسية والأخلاقية، احترام كل المصريين، فكيف يثق المصريون فى جماعات تساند وتعتبر التعديلات الدستورية التركية التى جعلت من أردوغان نصف إله، أمرًا رائعًا ومدهشًا، فى الوقت الذى لو فكر يومًا، على سبيل الافتراض، النظام المصرى إجراء بعض التعديلات على الدستور المصرى، فإنهم سيقيمون الدنيا ولا يقعدونها، ويستدعون الخارج للتدخل فى الشأن المصرى، ومنع حق الشعب فى التعديل أو التغيير، أو ممارسة أى حق من حقوقه. لذلك، كل اتحاد ملاك ثورة يناير، ونحانيحها ونخبتها وخبرائها الحلزونيين، وجماعاتها وتنظيماتها، اندثرت مصداقيتهم تمامًا، وفقدوا كل احترام وتعاطف الغالبية الكاسحة للشعب المصرى، ولم يعد لهم أى تأثير من أى نوع.
__________________



من مواضيع kj1
التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود
ليه لا وليس نعم
مصر الجميلة الغائبة الأن
رد مع اقتباس