عرض مشاركة واحدة
  #50112  
قديم 23-04-2017, 10:37 PM
الصورة الرمزية kj1
kj1 kj1 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 109,157
kj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مخطط تصفيه الثوره ,,

دندراوى الهوارى
آية حجازى ومحمد سلطان.. زمن الاحتفاء بالمتجنسين والإساءة للوطنيين!!
«آية حجازى» الفتاة المصرية الأمريكية، الحاصلة على ليسانس حقوق من جامعة جورج ميسون الأمريكية، عادت للقاهرة عقب ثورة 25 يناير، تحت زعم تدشين مشروع تنموى لإنقاذ أطفال الشوارع.لكن المفاجأة المدوية أن آية حجازى شاركت كمساعدة تحقيقات فى اللجنة المستقلة لتقصى الحقائق فى أحداث دولة البحرين، التى أمر بإنشائها الملك، وذلك بترشيح من لجنة حقوق اﻹنسان بالأمم المتحدة فى يونيو 2011، للنظر فى أحداث احتجاجات فبراير ومارس من ذلك العام.وهنا نسأل، بأى صفة آية حجازى «المبجلة» تشارك فى لجنة تقصى حقائق دولية للوقوف على الأحداث التى شهدتها المملكة البحرينية، من عنف وقتل حينذاك، عقب اندلاع ما يطلق عليه اصطلاحا ثورات الربيع العربى، إلا إذا كانت أية حجازى تتمتع بقوة نافذة فى أمريكا والأمم المتحدة ومنظمات مؤثرة فى الأحداث الدولية بشكل مستتر؟
الدلائل المنطقية، وأبسط قواعد العقل، ونشاط آية حجازى تؤكد أنها جاءت إلى مصر لتلعب دورا مهما وواضحا فى توظيف الثورة لخدمة أهداف جهات خارجية، واهتمت فقط بتأسيس كيان غير قانونى تجمع فيه أطفال الشوارع، لدفعهم للمشاركة فى المظاهرات فى ميدان التحرير، وأن يكونوا نواة حقيقية لمشروع الفوضى.رأينا أطفال الشوارع فى أحداث محمد محمود ومجلس الوزراء، وأحداث فندق سميراميس الشهيرة، حيث كانوا يلقون بالمولوتوف وإشعال النار على الفندق، وعلى القوات، وعلى المنشآت العامة، وتنقل قنوات الجزيرة والــ «بى بى سى» والـ «سى أن أن» هذه الأحداث، لتصوير الأمر فى مصر على أنه فوضى، وما يستتبعه ذلك من عواقب وخيمة سياسيا واقتصاديا.واتضح الأمر تماما، عقب حكم القضاء المصرى، بالإفراج عن آية حجازى لنجد الحكومة الأمريكية ترسل لها طائرة مدنية رسمية ومسؤول أمريكى يرافقها إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وعند وصولها لواشنطن، كان ترامب وإدارته وأسرته فى استقبالها بالبيت الأبيض.
وبعد كل هذا السيناريو، يحاول البعض إيجاد تبريرات أن آية حجازى، مجرد ناشطة وليست صيدا ثمينا تنفذ مشروعا مهما ومحوريا.البعض يعتقد أن ملف آية حجازى قد أغلق بمجرد أن قال القضاء كلمته، والحقيقة أن المستقبل سيزيح الستار عن حقائق مهمة عن مشروع آية حجازى، ورفقائها، من نشطاء السبوبة، ومرضى التثوراللاإرادى واتحاد ملاك ثورية يناير.
__________________



من مواضيع kj1
التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود
ليه لا وليس نعم
مصر الجميلة الغائبة الأن
رد مع اقتباس