عرض مشاركة واحدة
  #37926  
قديم 16-09-2015, 11:05 AM
الصورة الرمزية kj1
kj1 kj1 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 109,157
kj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond repute
افتراضي رد: التحايل "الاخوانى"!!

أزمة السلفيين مع فتاوى تحريم ترشح المسيحيين للبرلمان.. "النور" يواجه فتاوى قيادات سلفية معارضة لترشح الأقباط.. برهامى: رشحناهم مراعاة لمصالح مصر.. وصلاح عبد المعبود يؤكد: حزبنا سياسى وليس دينيا
تسببت الفتاوى التى أصدرها خلال الفترة الماضية شيوخ السلفية حول ترشح الأقباط لرئاسة الجمهورية، والانتخابات البرلمانية، حالة حرج لدى حزب النور، خاصة بعدما ضمت قائمتيه الانتخابيتين على مرشحين أقباط، فى الوقت الذى رد عليه الحزب بأن هذه الفتاوى هى فتاوى فقهية لا تلزم الحزب، والنور حزب سياسى وليس دينيا. برهامى أفتى بجواز استبعاد المسيحيين من الترشح للبرلمان وتعد فتوى الشيخ ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، حول ترشح الأقباط هى الفتوى الأشهر بشأن الأقباط حول موقفهم من الترشح فى مجلس الشعب، والتى صدرت منذ عدة سنوات، حيث قال برهامى فى فتوى جاءت ردا على سؤال طرح عليه على موقع "أنا السلفى": هل يجوز للمسيحى الترشح فى مجلس الشعب؟" وأجاب قائلا: "إذا كان يجوز فهل يكون على رأس قائمة "حزب النور" السلفى؟ مجيبا أن استبعاد المسيحيين من مجلس الشعب ليس جديدا مستدلا فى ذلك بقوله مجلس اللوردات البريطانى وهو أحد مجلسى التشريع شرط دخوله أن يكون العضو بروتستانتيا، وأما الواقع الذى يعيشه المسلمون اليوم؛ فهو واقع أفرزه فى الحقيقة الاحتلال الغربى لبلاد المسلمين، وما نتج عنه من تربية الأجيال العلمانية التى تدور فى فلكهم، فى: السياسة، والإعلام، والاقتصاد، وغير ذلك من شئون الحياة، فما يفعله المسلمون فى هذا الواقع مرتبط بالقدرة والعجز، والمصلحة والمفسدة، ولم يحدث أن وُضع على رأس قائمة حزب النور رجل قطبى.

__________________



من مواضيع kj1
التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود
ليه لا وليس نعم
مصر الجميلة الغائبة الأن
رد مع اقتباس