رد: لأول مرة فى مصر : خليها تصدى وموديلها يعدى .. حملة تخفيض اسعار السيارات
 

منور المنتدي يا عبد الله
انا كمان من المحله علي فكره و عندنا اعضاء كتير هنا
ممكن نعمل مقابله و نتعرف علي بعض جميعا و نعمل الحمله كبيره

بالنسبه للاستاذ كريبت :
حضرتك ليك حق تنتقض اوضاع البلد انما السب و الشتيمه في البلد او غيرها ممنوع

رد: لأول مرة فى مصر : خليها تصدى وموديلها يعدى .. حملة تخفيض اسعار السيارات
 

وأنا معكم يا شباب

أنا بعيش بالغردقة ومستعد أساهم وأنشر الحملة هنا وأطبع 1000 مش 100 بس

يا ريت نشد حيلنا في حاجة عشان هو ده الطريق للمطالبة بأصل كل الحقوق

رد: لأول مرة فى مصر : خليها تصدى وموديلها يعدى .. حملة تخفيض اسعار السيارات
 

وانا كمان معاكم يا رجاله والله الموفق والمستعان

رد: لأول مرة فى مصر : خليها تصدى وموديلها يعدى .. حملة تخفيض اسعار السيارات
 

استاذ عبدالله أحب أشكرك على تفكيرك المنطقي و روحك المتحضرة التي قد لا يتمتع بها الكثير من أبناء هذا الوطن على أعلى مستوياتهم.
و الحق أن أصواتنا قد بحت خلال السنوات الماضية منادين و مساندين لتلك الحملة منذ ان بدأت في السعودية و قد اشتركت في الكثير من المواضيع المتعلقة بخليها تصدي سواء على هذا المنتدى الكريم أو على منديات أخرى للسيارات و لكن مفيش فايدة و يؤسفني أن اقولها و السبب إحنا و ليس التجار "لعنة الله عليهم"و لا الجمارك "الله يحرقها"
القضية يا أستاذ عبدالله تتعلق بثقافتنا المتدنية فنحن نمتلك ثقافة الفشخرة على بعضنا بعضا و يبقى الواحد منا مش لاقي ياكل و تجده يتفشخر انه اشترى السلعة الفلانية أغلى من سعرها الحقيقي , و هنا نعطي الفرصة للتجار ينهشوا فينا طالما بيبيع و فيه حمير بتشتري ايه اللي حيوقفه عن الطمع و ارتفاع السعر
يا سيدي نحن نمتلك قوة جمعية تستطيع تجويع كل تاجر طماع ليست السيارات فحسب و لكن كل السلع , لو امتنع المتفشخرون عن الشراء فترة بسيطة و ووفروا فلوسهم لشراء طقم غيارات داخلية بدلا من المقطع اللي لابسينه لقتلنا التجار الطامعين و أجبرناهم على البيع بما يرضي الله و لكن كما ذكرت لحضرتك من قيل ثقافتنا متدنية و لا نمتلك من السلوك الجمعي ما يمكننا من الوقوف أمام الجشع و الإستغلال و صدقني هذا ينطبق على كل السلع - الكمالية منها على الأقل.
و اسف على الإطالة

رد: لأول مرة فى مصر : خليها تصدى وموديلها يعدى .. حملة تخفيض اسعار السيارات
 

عزيزي ديفيل بلود
أحييك على غيرتك على مصر و لكن المشكلة أن المعطيات الحالية قد أفقدت الكثير من الشباب ولائهم لهذا الوطن و هو أمر طبيعي ما هو ما شفش خيرها لأننا نمر حاليا بأيام أسوأ من أيام الإحتلال فطبقة التجار و لاعبي الكرة و الرقاصون و القوادون فقط هم الذين يشعرون بالخير اما نحن جميعا فليس لنا إلا الغلاء و مضايقات المصالح الحكومية المتعفنة و البيئة الملوثة
و الكثير من الشباب لم يمر بفترات حاسمة من تاريخ مصر العظيم مثل أكتوبر 73 مثلا مما أدى بهم الى الإحساس بأنهم في بلاد بلا هوية (من وجهة نظرهم طبعا) و هو شعور عام حاليا بين الكثير من الشبان و خاصة في ظل نهش التجار لكل شئ بل ووصولهم الى مراكز اتخاذ القرار و اتيانهم بما يخدم مصالحهم فقط