![]() |
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
الإخوان تحرض على مهاجمة السجون واحتلال ميدانى النهضة ورابعة فى 11/11.. الداخلية: لن نسمح بالفوضى والتعامل بحسم مع محاولات الخروج عن القانون والسيناريوهات المتوقعة.. وتعلن مراقبة الشوارع بالكاميرات
رصدت الأجهزة الأمنية اتصالات سرية جرت بين القيادات الإخوانية الهاربة بالخارج خاصة بتركيا وقطر وشباب الجماعة داخل مصر، لترتيب التحركات خلال الفترة المقبلة وصولاً لـ11/11، حيث تخطط الجماعة إلى النزول للميادين ومحاولة احتلال ميدان النهضة بالجيزة وشارة الشهيد هشام بركات "رابعة العدوية سابقاً. وطالبت القيادات الإخوانية بالخارج، شباب الجماعة بمصر، باستغلال الأوضاع الاقتصادية التى تمر بها مصر، فى ظل ارتفاع أسعار الوقود وبعض السلع الغذائية، والعمل على إثارة مشاعر المواطنين خاصة البسطاء، وحثهم على النزول للشوارع، تحت شعارات ثورية فى بداية الأمر، ثم تطوير المشهد عقب ذلك إلى أعمال عنف وتخريب.وتحدثت القيادات الإرهابية بالخارج مع عناصرها فى الداخل على أهمية مهاجمة مؤسسات الدولة خلال يوم 11/ 11، والمواقع الشرطية خاصة السجون، لتهريب القيادات الإخوانية وأعضاء مكتب الإرشاد بما فيهم الرئيس الأسبق محمد مرسى، وتوسيع دائرة العنف فى سيناء لإرباك الأمن، وتنفيذ تفجيرات فى مناطق متفرقة تهدف لتشتييت الأمن وسحبه فى مناطق متفرقة والعمل على انهاكه. وبدورها، أنهت وزارة الداخلية استعدادتها لتأمين البلاد فى 11 نوفمبر المقبل، من خلال مجموعة من الخطط الأمنية، التى ترتكز على تعزيز الإجراءات الأمنية حول مؤسسات الدولة، خاصة المواقع الشرطية والسجون، والاستعانة بتشكيلات أمنية وقوات الأمن المركزى والعمليات الخاصة ووحدات التدخل السريع فى عمليات التأمين، فضلاً عن الاستعانة بأجهزة الكشف عن المواد المتفجرة والتشويش عليها، والكلاب البوليسية للكشف عن أية مواد متفجرة قبل تفجيرها. وتم إلغاء إجازات الضباط ورفع درجة الاستعداد القصوى للحالة "ج"، وتفعيل المئات من كاميرات المراقبة المنتشرة فى الميادين العامة والشوارع الرئيسية والمحاور، لرصد أى تحركات مريبة والعمل على اجهاضها من البداية، حيث تتصل هذه الكاميرات بغرف عمليات مركزية تتابع الأوضاع الأمنية باستمرار فى الشارع. وتتخذ أجهزة الأمن إجراءات صارمة داخل وسائل المواصلات العامة، وتشدد الإدارة العامة للحراسات الخاصة الحراسة على الشخصيات العامة والرموز الوطنية والقضاة تخوفاً من تعرضهم لأى محاولات اغتيالات من قبل الجماعات المتطرفة. ويرصد قسم تكنولوجيا المعلومات بوزارة الداخلية الصفحات الإخوانية التى تحرض على العنف، والأشخاص الذين يحرضون المواطنين على النزول للشوارع وحمل السلاح ومهاجمة مؤسسات الدولة، والعمل على اغلاق هذه الصفحات وضبط القائمين عليها. وأكدت القيادات الأمنية بوزارة الداخلية للضباط، على التعامل بحسم وقوة مع أى محاولات للخروج عن القانون، ومنع الاقتراب من مؤسسات الدولة والحفاظ على الوطن وصون مقدراته، وأهابت بالمواطنين عدم الانصياع وراء الدعوات الهدامة التى تهدف إلى خلق أجواء فوضوية لن يسمح الأمن بها مرة أخرى. وشرحت القيادات الأمنية للضباط، تأكيدات اللواء مجدى عبد الغفار وزير الداخلية، لمساعديه بأن الأجهزة الأمنية لن تسمح - تحت أى ظرف - بأى محاولة لتكرار مشاهد مرفوضة للفوضى والتخريب فى الوقت الذى تتقدم فيه الدولة بخطى ثابتة إلى مستقبل واعد بإذن الله، وتحظى فيها جهودها بكل الدعم والمساندة الشعبية، وهو ما يعزز من ثقة وقدرة رجال الشرطة فى مواجهة كل ما يهدد الوطن بمنتهى العزيمة والإيمان، وضرورة الاستعداد لكافة السيناريوهات الأمنية المحتملة من خلال المعلومات الدقيقة والتخطيط العلمى والتدريب والتأهيل الجيد للعنصر البشرى، وأهمية التواصل بين القيادات والمرؤوسين وتوعيتهم بطبيعة المرحلة وحجم التحديات التى يواجهها الجهاز الأمنى، والمخططات التآمرية التى تسعى من خلالها جماعة الإخوان الإرهابية إلى إثارة الفوضى والبلبلة بالبلاد بغرض التشكيك فى قدرة الدولة وأجهزتها على تحقيق طموحات المواطنين . |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
خديعة جديدة من الإخوان قبل "11-11".. الجماعة تشكل كيانا جديدا للتحريض ضد الدولة من خلف الستار..البيان الأول من التحالف بتوقيع قيادى بـ6 إبريل والزمر وأيمن نور..وخبراء:التنظيم يستهدف استقطاب فئات جديدة
بدأت جماعة الإخوان الإرهابية التصعيد ضد الدولة المصرية- قبل أسبوع من دعوات (11-11)- وذلك من خلف الستار، حيث أعلنت قيادات متحالفة مع الإخوان ومتواجدة فى الخارج، تدشين كيان سياسى جديد تحت مسمى "الهيئة التحضيرية للجمعية الوطنية"، وتضمن البيان تحريضًا ضد الدولة المصرية. وصدر أول بيان من تلك الهيئة حمل توقيع شخصيات بارزة متحالفة مع الإخوان على رأسهم أيمن نور رئيس قناة الشرق الإخوانية، وطارق الزمر رئيس حزب البناء والتنمية، وإيهاب شيحة رئيس حزب الأصالة السلفى المتحالف مع الإخوان، وعبد الرحمن يوسف نجل يوسف القرضاوى، ومحمد محسوب القيادى بحزب الوسط، وثروت نافع أحد المتحالفين مع الإخوان، ومحمد كمال القيادى بحركة 6 أبريل، وحاتم عزام القيادى بحزب الوسط. وكان اللافت للنظر أن الأسماء الموقعة على البيان الأول لهذا الكيان خلت تماما عن أسماء قيادات الإخوان التى كانت دائما ما تتصدر تدشين تلك الكيانات السياسية، وعلى رأسهم عمرو دراج رئيس المكتب السياسى للإخوان، ويحيى حامد رئيس لجنة العلاقات الخارجية للإخوان. وتضمن البيان الأول لهذه الهيئة دعوات لتوحيد الصفوف، خاصة فى ظل الأزمات المتلاحقة لما يسمى "تحالف دعم الإخوان"، وحالة الانقسام التى يشهدها فى الوقت الحالى. والجدير بالذكر أن إبراهيم منير، نائب مرشد الإخوان، قال منذ عدة أشهر خلال الإعلان عن بدء تجهيز إنشاء كيان سياسى لحلفاء الإخوان بالخارج، أن هذه الهيئة لا تمت للإخوان بصلة، وأن هذه الشخصيات لم تعرض الفكرة على الجماعة وأنهم يرفضونها. إلا أن خبراء أكدوا أن هذا الكيان الجديد هو خدعة من قبل الإخوان، موضحين أن التنظيم تعمد عدم وجود اسم أى من قياداته فى تلك الهيئة لمحاولة استقطاب شرائح جديدة لتحالفهم. وكشف خالد الزعفرانى، الخبير فى شئون الحركات الإسلامية، أن حلفاء الإخوان يحاولون تحريك المياه الراكدة بالنسبة لتحالفهم فى الخارج لذلك أصروا على تدشين هذا الكيان السياسى فى هذا التوقيت الحساس. وأكد فى تصريحات لـ"اليوم السابع" أن الفجوة تزداد بين الشعب والإخوان، موضحا أن الإخوان يريدون ألا يتصدروا المشهد فى الوقت الحالى بينما يسعون أن تتصدر شخصيات متحالفة معهم هذا المشهد الآن. وأوضح هشام النجار، الباحث الإسلامى، أن الإخوان وراء إنشاء هذا الكيان وأصروا على عدم وجود أى شخصية إخوانية من الموقعين على البيان لمحاولة استقطاب شرائح جديدة لتحالف التنظيم فى الخارج، خاصة أن حلفاء الإخوان يسعون لتصدر المشهد بدلا من التنظيم ويسعون لتجميل وجه التنظيم. وأضاف الباحث الإسلامى، لـ"اليوم السابع" أن الكيان السياسى الجديد المدعو بالهيئة الوطنية هى خديعة جديدة من الإخوان، وكل من طارق الزمر وأيمن نور ينسقون مع الجماعة لتدشين كيانات سياسية جديدة فى الخارج تسعى لاستقطاب فئات جديدة بدعوة أن هذا الكيان لا يمت للإخوان بصلة ولا يضم عناصر الجماعة إلا أنه فى الحقيقة يسير وفق أوامر التنظيم. |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
الساعة الآن 05:28 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017