 |
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1
(المشاركة 1056686)
من ذكريات خرفاااااان راااااابعه :
سيدات تخرج من مسجد الفتح فى حماية الجيش حتى لا يفتك بهن الاهالى (شايفين الست المنقبة ماسكة و متبتة فى ايد الضابط إزاى من الخوف .. من دقايق كانت بتسب و تلعن الجيش و دلوقتى بتتحامى فيه و حاسة بالأمان معاه !!!! )
تسلم الاياااااااادى تسلم يا جيش بلااااااادى
منقوووووووووووووووول https://scontent-mxp1-1.xx.fbcdn.net...21&oe=585A322C
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1
(المشاركة 1056687)
ابن الدولة يكتب: أكاذيب رابعة مستمرة.. الإرهاب لا يعرف وطناً.. والصدق معروف.. التنظيم تلقى وعودا من الخارج وسعى لإشعال الحرب الأهلية.. وهناك من سبق لهم الخداع ومازالوا يعبثون فى رؤوس مخدوعين
على عكس كثيرين لم تفاجئنى اعترافات بعض أعضاء تنظيم الإخوان عندما اعترفوا بأن اعتصام رابعة كان مسلحًا، وأنه لم يكن تسليحًا عاديًّا، ولكن ترسانات من القنابل والمدافع والخرطوش، هذا غير المولوتوف والأسلحة البيضاء، لأن كل من كان يعرف الاعتصام كان يعلم ذلك، لكن يجب أن نربط بين ترسانات السلاح وبين اعترافات حلفاء الإخوان حول رفض القيادات فض الاعتصام المسلح، وأى اتفاقات عقدت بوجود وسطاء من شيوخ السلفية وغيرهم توسطوا بين التنظيم وبين الدولة، وأن المشير عبدالفتاح السيسى قبل الوساطات ووعد بعدم المواجهة. بل إنه منحهم عهدا بأن يدرس مع الجهات القانونية مواقفهم، وبعد أن اتفق وسطاء الجماعة وأعضاؤها، رفض التنظيم، وأصروا على المواجهة، وحسب ما رواه الشيخ محمد حسان فقد تصوروا أن أشتون، مبعوثة الاتحاد الأوروبى، سوف تحميهم وأنهم ينتظرون تدخل أوروبا وربما أمريكا.
هذا هو مربط الفرس، التنظيم كان تلقى وعودا من الخارج ولم يكونوا يمانعون فى إشعال حروب أهلية، وقد سعوا إليها، لم يلتفتوا إلى صالح بلد أو وطن، وكانت القيادات تحرض المخدوعين على البقاء، وتهدد من يفكر فى الانسحاب. كانت الأسلحة المكدسة تغريهم وتصور لهم أنهم يمكنهم أن يواجهوا الدولة والشعب، وهو ما قالوه للشيخ حسان، واعترف به أحد صبيانهم، وتؤكده اعترافات ياسر على، المتحدث باسم رئاسة مرسى، وشهادات كل من كان حاضرا ومن توسط لحماية التنظيم.
نقول هذا لنعى من هو الكاذب ومن الذى خدع الأبرياء وأوردهم موارد التهلكة، ومن كان ينتظر تدخلا خارجيا ويريد إشعالها حربا أهلية، وكيف كان مصير مصر والمصريين مع حرب نتائجها معروفة فى ليبيا وسوريا، وفى المقابل فإن شخصا آخر التزم بالكلمة والعهد ووعد بقبول خروج آمن للتنظيم من رابعة مقابل حماية المصريين وأرواحهم.
كان هذا الشخص هو عبدالفتاح السيسى وهو ما نعرضه لنقول للمصريين إن الرجل تكشف الشهادات أنه لم يخدع ولم يكذب، وأنه وفى بوعوده وقبل أن يحمى مواطنيه وبلده. نفس الشخص الذى قبل تولى الرئاسة بتكليف وانتخاب من الشعب، ومازال كما اعتاد صريحا واضحا، لا يقدم خطابا علنيا وآخر سريا، فى السياسة والاقتصاد.
وقال قبل الترشح وأثنائه، إن الوضع صعب، وإن التحدى كبير فى الاقتصاد، وإننا يجب أن نقف مع الدولة ومع المستقبل، بينما هناك من سبق لهم الخداع مازالوا يعبثون فى رؤوس مخدوعين، ربما كان هذا جائزا مع تابعين بلا عقول، لكنه يفترض ألا يكون خداعًا لمن يزعمون أنهم عقلاء أو خبراء، هذا هو ما يفترض أن يعيه بعض خبراء الكلام، ومن يتحالفون مع التنظيم ويرددون أكاذيبه، سبق لهم أن سقطوا فى فخ كاد يطيح بالدولة، الدرس أن التنظيم الإرهابى لا يحتاج لأدلة على الكذب والخداع.
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1
(المشاركة 1056671)
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1
(المشاركة 1056682)
متهم باغتيال هشام بركات: تدربت في غزة على حروب مقاومة الجيوش
عرضت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، برئاسة المستشار حسن فريد، خلال فض أحراز القضية رقم 314 حصر أمن دولة، الخاصة بالمتهمين باغتيال النائب العام الراحل المستشار هشام بركات، اليوم الثلاثاء، مقطع فيديو خاص بالمتهم محمود أحمد عبدالحميد، على ارتباط بجماعة الإخوان الإرهابية، في عام 2012، وشارك في اعتصام ميدان رابعة وأصيب أثناء عملية الفض، وشارك فى عمليات الشغب داخل الجامعة والمدينة الجامعية.
وأضاف إنه سافر إلى غزة وقابل أشخاصا من حركة حماس، وتلقى تدريبات عسكرية، وكيفية تصنيع المواد المفجرة، وتدرب على حرب العصابات "مقاومة الجيوش".
وتابع: إنه تم تكليفه من قبل الإخواني يحيى موسى الهارب بتركيا، المتحدث باسم وزارة الصحة في عهد الرئيس المعزول محمد مرسي، والمشرف على عملية اغتيال النائب العام، بالمشاركة في تنفيذ العملية.
كان النائب العام المستشار نبيل صادق، أمر بإحالة المتهمين للمحاكمة الجنائية، في ختام التحقيقات التي باشرتها نيابة أمن الدولة العليا، والتي كشفت عن انتماء المتهمين في تلك القضية إلى جماعة الإخوان الإرهابية، وأنهم اتفقوا وتخابروا مع عناصر من حماس (الجناح العسكري لجماعة الإخوان) وكذا قيادات من تلك الجماعة من الهاربين بالخارج، وذلك للإعداد والتخطيط لاستهداف بعض رموز الدولة المصرية، سعيا منهم لإحداث حالة من الفوضى بغية إسقاط الدولة.
وكشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا مع المتهمين باغتيال المستشار الشهيد هشام بركات، عن أخطر تنظيم إرهابى شكلته جماعة الإخوان تحت مسمى مجموعات العمليات النوعية لاستهداف رموز الدولة في إطار مخطط لهدمها وإسقاط مؤسساتها، بالاتفاق مع الجناح العسكري للجماعة متمثلا في حركة حماس، خاصة بعد فتوى من قادة الجماعة الهاربين بالخارج بإهدار دم النائب العام السابق.
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1
(المشاركة 1056661)
مذكرة ألمانية: أردوغان يدعم الإرهاب في مصر
ذكرت وسائل الإعلام الألمانية الصادرة اليوم الثلاثاء، نقلا عن مذكرة من الحكومة الاتحادية جاء فيها، أن الحزب الحاكم في تركيا-العدالة والتنمية-، ورئيس البلاد رجب طيب أردوغان، يقدمون دعما للإرهابيين في سوريا ومصر وفلسطين.
فيما قالت شبكة "سبوتنك" الروسية في نسختها بالانجليزية، إن ردا كتابيا لحزب اليسار في ألمانيا، اطلعت عليه إذاعة ARD، يوضح الروابط الأيديولوجية التي كانت قائمة بين حزب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، العدالة والتنمية والمتطرفين في الشرق الأوسط لمدة خمس سنوات على الأقل.
وأضافت أنه "نتيجة للأسلمة التدريجية للسياسة الداخلية والخارجية لأنقرة، في المقام الأول منذ عام 2011، تركيا تحولت إلى منصة عمل مركزية لتجمعات إسلامية في منطقة الشرق الأوسط".
وأشارن إلى "أن العديد من مظاهر التضامن والإجراءات لداعمة لجماعة الإخوان وحماس والمعارضة الإسلامية في سوريا" من جانب أنقرة، تؤكد التقارب الأيديولوجي معهم.
ويقف هذا الرد على النقيض من الموقف الرسمي الألماني الذي يصف تركيا كشريك مهم للناتو وحليف رئيسي في أوروبا على الرغم من الانتقادات المتكررة لحملة ما بعد الانقلاب في أنقرة.
|
https://scontent-mxp1-1.xx.fbcdn.net...6e&oe=58434452
https://scontent-mxp1-1.xx.fbcdn.net...02&oe=585E8B9E
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017