![]() |
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
رفع الاذان الشيعى لاول مره فى التلفزيون الرسمى اليمنى
مبروك عليكى يا تبول شكمان الربيع الشيعي يا بت المفكوكة ... الله يحرقك يا بعيده |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
اقتباس:
حدد ضباط إدارة البحث الجنائي بالإسكندرية، اليوم، هوية المتهم بوضع قنبلة بمحيط قسم شرطة المنتزه ثانِ، وذلك عقب تفريغ الصور الخاصة بكاميرات مراقبة القسم تسلم الايادى |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
تفاصيل مقتل القيادي الحمساوي "عبدالإله قشطة" في سيناء
بوابة الوفد- القاهرة- أماني زهران الاربعاء , 11 فبراير 2015 14:50 كشفت مصادر محلية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة النقاب عن حقيقة مكان مقتل القيادي في حركة حماس عبد الإله محمد سعيد قشطة، مؤكدة أنه قد قتل على أيدي قوات الجيش المصري في سيناء، وليس خلال القتال في ليبيا كما سبق أن أعلن من قبل. وذكرت المصادر التي تحدثت لوكالة "قدس نيوز" أن قشطة (25 عامًا) قد قتل في شبه جزيرة سيناء خلال عملية عسكرية نفذها الجيش المصري ضد جماعة أنصار بيت المقدس التي تتهمها مصر بالوقوف وراء العمليات الإرهابية التي تستهدف وحدات ومواقع الجيش والشرطة المصرية في شمال سيناء. وأكدت أن قشطة كان يعمل مع هذه الجماعات المناوئة للنظام المصري، وأنه كان قد التحق بها في وقت سابق بعد خروجه من قطاع غزة عبر أحد الأنفاق التي تديرها حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة منذ يونيو 2007، وان الادعاء بأنه قتل في ليبيا تم بقصد التمويه حتى لا تتحمل حركة حماس مسؤولية ما قام به من عمليات مع أنصار بيت المقدس ضد الجيش المصري في شبه جزيرة سيناء. وتنفي هذه المعلومات الجديدة ما أُعلن سابقًا من أن قشطة قد لقي مصرعه أثناء القتال إلى جانب تنظيم داعش بالقرب من مدينة درنة الليبية. وتؤكد هذه المعلومات ما سبق أن كشفت عنه "قدس نيوز" في وقت سابق من أن عبد الإله قشطة، وهو أحد كوادر حماس العسكريين في مدينة رفح، قد تسلل إلى سيناء عبر أحد الأنفاق التي تديرها حماس، وأنه ادعى عند خروجه من قطاع غزة أن سوف يتوجه إلى ليبيا وذلك للتمويه على الهدف الحقيقي من خروجه وهو الإلتحاق بأنصار بيت المقدس للقيام بمهمات التنسيق الأمني بين الجماعة وحركة حماس في قطاع غزة. وكشفت المعلومات التي سبق أن نشرتها "قدس نيوز" أيضًا أن حركة حماس تمد أنصار بيت المقدس بالسلاح والمتفجرات التي تستخدم في الهجوم على الجيش المصري، كما يقوم عدد من كوادر حماس العسكريين بالتسلل إلى سيناء عبر الأنفاق على الحدود بين مصر وقطاع غزة للمشاركة في تدريب عناصر أنصار بيت المقدس ومساعدتهم في التخطيط للعمليات العسكرية التي تستهدف وحدات الجيش المصري. وأوضحت مصادر مطلعة في قطاع غزة أن حماس تتعمد أن يتم التنسيق مع أنصار بيت المقدس في سيناء عبر عناصر مغمورة تابعة للحركة، وذلك حتى لا تتحمل المسؤولية في حالة مقتل أحدهم أو وقوعه في قبضة الأمن المصري تسلم الايادى |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
واشنطن بوست: نهاية الإخوان في الخليج
قالت صحيفة "الواشنطن بوست" الأمريكية:" إن جماعة الإخوان تمر بأصعب فترة فى تاريخها السياسى منذ العهد الناصرى, حيث فقد الإخوان أى دعم من دول الخليج العربى بعد أن أشعل مجلس التعاون الخليجى حربًا لمعاداة الإخوان ومواجهة الجماعة أزمة تتمثل في نقص فى الكوادر الشابة وظهور المنافسين السلفيين, كل هذه الظروف جعلت عودة الإخوان لمستوى نفوذهم السياسي والاجتماعي فى دول الخليج "مستحيلاً". فقد تمتع الإخوان بتاريخ طويل ومؤثر فى دول الخليج العربى التى احتضنتهم الحكومات كحلفاء فى مواجهة القومية العربية، وتوسع وزارات الدولة بعد فرض مصر وسوريا قيودًا على أنشطة الجماعة فى الخمسينيات والستينيات، ولذلك كان للإخوان دور كبير فى تشكيل مجتمعات الخليج والتأثير فى السياسات الوطنية لها. وعلى رغم من دور الإخوان المحورى فى دول الخليج إلا أن ظهور السلفيين فى الحياة السياسية منذ الثمانينيات كمنافس قوى فى الانتخابات والمناصب الحكومية أضعف من وضع الإخوان، خاصة أن السلفيين كانوا دائًما يتهمون الإخوان بالانتهازية السياسية، وكانوا يشككون فى التزامهم بالعقيدة الإسلامية. ومن الصعوبات التى كان يواجهها تنظيم الإخوان هى فكرة التوظيف التى كانت تواجه التنظيم الذى يعتمد فى المقام الأول على الكوادر ذات الخبرات والأكبر سنًا، وزاد من حدة هذه المشكلة رفض الشباب لسرية جماعة الإخوان والاتجاه لضرورة إيجادهم طرق أكثر مواجهة لحصولهم على التغيير السياسى بدلا من التجمعات السرية لهم. نتج عن هذا الاتجاه انشقاق بعض الكوادر الشباب عن الجماعة، وإصدارهم لبيانات منفصلة عن سياسة الجماعة ذلك كان إلى جانب الإعلام الاجتماعى الذى ساعد على تأسيس مزيد من الحركات الشبابية غير المنتمية لجماعة محددة. دور السعودية والإمارات فى تقليص دور الإخوان: بدأت حملات فرض القيود على الإخوان من الإمارات التى اعتقلت قرابة 100 إماراتي من حزب الإصلاح التابع للإخوان بتهمة تنظيم سرى يسعى لقلب نظام الحكم، وتبع ذلك الموقف المتشدد ضد الإخوان عزل الرئيس المصرى محمد مرسى المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين فى مصر. وبعد انتقاد الإخوان فى الكويت والسعودية علنًا لحكوماتهم بسبب دعم النظام المصرى بعد انتفاضة 30 يونيو عام 2013, قررت السعودية والإمارات معاقبة الإخوان المسلمين بإدراجهم ضمن قائمة المنظمات الإرهابية؛ مما شجع الحكومات الغربية للسير على خطى دول الخليج، وطلب تحقيقات رسمية فى وضع تنظيم الإخوان المسلمين ببريطانيا. علاوة على حظر أنشطة الإخوان فى دول الخليج خاصة السعودية والإمارات التى تبنت شن حملات قبض على الإخوان المسلمين, فإن قوانين مكافحة الإرهاب السعودية ضيقت الخناق على الإخوان بضم تُهم التعاطف أو الدعم أو الاتصال بالإخوان بأى طريقة تندرج تحت طائلة جريمة الانضمام لجماعة الإخوان، وهددت قطر الداعمة للإخوان المسلمين فى مصر بالحصار الاقتصادى وقطع العلاقات الدبلوماسية. لكن هذه القاعدة كان لها استثناء وهما: قطر الداعمة للإخوان فى الخارج، والبحرين التى تتبنى دعم مسلمي السنة لمواجهة المد الشيعى على الرغم من أن انتفاضات الدول العربية منذ عام 2011 أعادت ظهور الإخوان المسلمين إلا أن قادة الخليج لم يكن لديهم الثقة الكافية فى الإخوان, وفقًا لصحيفة واشنطن بوست الأمريكية. الكويت والبحرين أثبتت رفضهما للإخوان رغم الشكوك وعلى الرغم من رفض خلفاء العائلة الحاكمة فى الكويت والإمارات للإخوان المسلمين، وتضاؤل التعاطف معهم عما سبق, إلا أن وضع دول الكويت والبحرين مازال تحت المراقبة فى هذا المرة خاصة أن البحرين تسعى لدعم الجماعات السنية فى مواجهة المد الشيعى. قالت الصحيفة:" إنه من الملاحظ أن دعم إخوان البحرين للعائلة الحاكمة فى الأزمة الجارية لم يمنع الحكومة من تقليل دور الإخوان فى المشاركة سياسيًا خاصة بعد حصول إخوان البحرين على مقعد واحد فى الانتخابات البرلمانية، ومنعهم من المشاركة فى الانتخابات البلدية، وكبح نفوذهم فى وزارة التربية والتعليم". أما بالنسبة للكويت وبعد تغيير الأمير الكويتى للنظام الانتخابى عام 2012, فحرمت جماعة الإخوان من أى تمثيل تشريعى يحافظ على حقوقهم خاصة بعد عملية تطهير وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية من وجود الإخوان بها ومنع أنشطة الجمعيات الإخوانية والسلفية. رأت الصحيفة أن عدم مشاركة جماعة الإخوان فى الحياة العامة سيجعل عمرها فى الحياة السياسية قصيرًا، ولكن يبقى السؤال حول إيجاد دول الخليج لبدائل مواجهة أنصار الإخوان ومدى شعبية هذه البدائل خاصة أن الخليج يواجه فى الوقت ذاته"طموحات" الدولة الإسلامية الخطيرة. |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
اقتباس:
|
الساعة الآن 10:32 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017