![]() |
|
رد: الفتره من 26 الي 29 من شهر 9 لسنه 2011
طبعا انا مش خايف على الناس اللى هتحصل عندهم الكارثة اذا قامت ولكن انا خايف عليا الناس دى 6 شهور وهتبقى احسن من الاول بكتيييييييييير لكن لما تحصل الكارثة عندهم طبعا مش هنعرف نستورد عربيات اكل وشرب وملابس وكل حاجة ونت واجهزة كهربية يعنى حالنا هيقف لاننا متعودين على الشحاتة اللى معناها فى القاموس استيراد وطبعا بعد ما الكارثة تحصلهم ناخد احنا 60 سنة ضوئية عشان نعرف بس نفوق ونقول اية دا هو فية اية
يبقى شعارى كما هو رغم سخط اصدقائى منى يبقى انت اكيد فى مصر |
رد: الفتره من 26 الي 29 من شهر 9 لسنه 2011
متابع الموضوع من فترة ولكن قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا ومحدش عارف علم الغيب ! |
رد: الفتره من 26 الي 29 من شهر 9 لسنه 2011
شكرا لكل فتح الموضوع وقراه او شارك بكلمه بس عندي سؤال .. هل انت مصدق البروفسيور الي موجود في الفديو دا او حتي مقتنع بكلامو .. لو مقتنع قلي كام في الميه .. وانا هبداء بنفسي .. لو هنقول نظريا وفلكيا يبقي كلامو مؤكد بنسبه متقلش عن 60 ال 70 في الميه وارجع واقول " قل لن يصيبنا الا مكتب الله لنا " |
رد: الفتره من 26 الي 29 من شهر 9 لسنه 2011
يا جماعة الموضوع مش حكاية اننا هنموت ده بالعكس اللى هيموت يمكن ربنا بيحبة
المشكلة فى اللى هيفضل عايش بعد الكوارث ديه :09C207~188: |
رد: الفتره من 26 الي 29 من شهر 9 لسنه 2011
زمان واحد عالم عبيط من دول قال نفس الكلام على التاريخ الغريب دا
4/4/84 وكان صادف يوم الاربعاء فكملها وقالك الساعه 4 الدقيقة 4 الثانية 4 هتقوم القيامه واحد عبيط هنقوله ايه واحنا ماشاء الله عندنا دينا اللي مفروض معرفنا كل حاجة عن اي حاجة برضة خايفين من كلام عالم برضة عبيط زي اخواته الاعبط من قبل الحمد لله رب العالمين ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليما . أما بعد : فإن الله - تعالى - قال في كتابه المبين : وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ ، وقال : وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا أَمْرُ السَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ . وقال جل ذكره : وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ . وأمر نبيه - صلى الله عليه وسلم - أن يعلن للملأ قوله : قُلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَّامُ الْغُيُوبِ . وقوله : قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ، وقوله : قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ مَا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَدًا ( الجزء رقم : 2)- -ص 66- عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا . فبين الله - تعالى - في هذه الآيات الكريمة أن غيب السماوات والأرض لله - تعالى - وحده لا يشركه فيه غيره ، ولا يظهر سبحانه أحدا على هذا الغيب إلا من ارتضاه من الرسل الكرام . وكل علم يتعلق بالمستقبل فإنه من علم الغيب ، كما قال - تعالى - : وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ . ومن ذلك علم قيام الساعة ، فإنه من علم الغيب الذي لا يعلمه إلا الله ، ولم يطلع الله عليه أحدا من خلقه ، حتى أشرف الرسل من الملائكة والبشر لا يعلمونه ، كما ثبت ذلك في الحديث الصحيح الذي رواه مسلم ، عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - : أن جبريل أتى إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ، في صورة رجل شديد بياض الثياب ، شديد سواد الشعر ، لا يرى عليه أثر السفر ، ولا يعرفه أحد من الصحابة ، فسأل النبي - صلى الله عليه وسلم - عن الإسلام ، والإيمان ، والإحسان ، فبينها له ، ثم قال : أخبرني عن الساعة ؟ فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم - : " ما المسئول عنها بأعلم من السائل " ، قال فأخبرني عن أماراتها ؟ فأخبره بشيء منها . . فقوله - صلي الله عليه وسلم - : ما المسئول عنها بأعلم من السائل ؛ يعني أن علمي ، وعلمك فيها سواء ، فلست أعلم بها منك حتى أخبرك ، فإذا كنت لا تعلمها فأنا لا أعلمها ، فإذا انتفى علمها عن أفضل الرسل من الملائكة ، وأفضل الرسل ( الجزء رقم : 2)- -ص 67- من البشر فانتفاء علمها عمن سواهما أولى . وقد جاءت نصوص الكتاب والسنة بنفي علم الخلق بوقت الساعة بخصوصه . فالآية الأولى قوله - تعالى - في سورة الأعراف : يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ أي لا يعلمون أن علمها عند الله - تعالى - فهم يسألون عنها . وقد أكد الله - تعالى - أن علمها عنده وحده في جمل أربع ، وهي قوله : إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ) . ( إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ . وهذه الجمل أفادت اختصاص علمها بالله - عز وجل - بدلالة الحصر التي هي من أقوى دلالات الاختصاص . أما الجملة الرابعة ، فهي قوله : لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً . فإن الناس لو أمكنهم العلم بها ما جاءتهم بغتة ؛ لأن المباغتة لا تكون في الشيء المعلوم . فإن قال قائل : ألا يحتمل أن يكون في قوله - تعالى - : وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ دليل على أن بعض الناس يعلمون متى تقوم ؟ . قلنا : لا يحتمل ذلك ؛ لأنه ينافي التأكيد الوارد في هذه الجمل ، ويناقضه ، فكيف يؤكد الله - تعالى - أن علمها عنده وحده ، ثم يشير إلى أن بعض الناس يعلمون ذلك ؟ وهل هذا إلا من العبث المعنوي الذي ينزه الله - تعالى - عنه ومن ( الجزء رقم : 2)- -ص 68- الركاكة والعي الذي تأباه بلاغة القرآن العظيم . ولو قدر - على الفرض الممتنع - أن أحدا من الناس قد يعلمه الله - تعالى - به ، فإن ذلك من علم الغيب الذي لا يظهر الله - تعالى - عليه إلا من ارتضى من رسول ، وقد سبق أن الرسول البشري محمدا - صلى الله عليه وسلم - ، والرسول الملكي جبريل لا يعلمان ذلك ، فمن ذا يمكن أن يعلمه من سواهما من الخلق ؟ . والآية الثانية قوله في سورة لقمان : إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ . وهذه الخمس هي مفاتح الغيب التي قال الله عنها : وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ ، كما فسرها به أعلم الخلق بمراد الله - عز وجل- رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، ففي صحيح البخاري ، عن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : مفاتح الغيب خمس : إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ . فثبت بذلك أن علم الساعة مما يختص الله - تعالى - به ؛ لأنه من علم الغيب ولا يظهر الله - تعالى - أحدا من خلقه على غيبه إلا من ارتضاه من الرسل ، فمن ادعى علم شيء منه غير الرسل فهو كاذب ، مكذب لله - تعالى - . فإن قال قائل : ما تقولون عما قيل : إنهم يطلعون على الجنين قبل وضعه ( الجزء رقم : 2)- -ص 69- فيعلمون أذكر هو أم أنثى ، وإنهم يتوقعون نزول المطر في المستقبل ، فينزل كما توقعوا . قلنا : الجواب عن الأول أنهم لا يعلمون أنه ذكر أم أنثى إلا بعد أن يخلق ، فتبين ذكورته ، أو أنوثته ، وحينئذ لا يكون من الغيب المحض المطلق ، بل هو غيب نسبي ؛ ولهذا ثبت في الصحيحين من حديث أنس ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في قصة الملك الموكل بالرحم ، أنه يقول عند تخليق الجنين : " يا رب ، أذكر أم أنثى ؟ يا رب ، أشقي أم سعيد ؟ فما الرزق ؟ فما الأجل ؟ فيكتب كذلك في بطن أمه . وفي صحيح مسلم من حديث حذيفة بن أسيد ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في الملك الموكل بالرحم قال : يا رب أذكر أم أنثى ؟ فيقضي ربك ما شاء ويكتب الملك . فقد علم الملك أن الجنين ذكر أو أنثى ، وهو في بطن أمه ، لكنه قبل أن يخلق لا يعلم الملك ، ولا غيره أنه ذكر أو أنثى . والجواب عن الثاني : أن هذه التوقعات إنما تكون بوسائل حسية ، وهي الأرصاد الدقيقة التي يعلم بها تكيفات الجو ، وتهيؤه لنزول المطر بوجه خفي ، لا يدرك بمجرد الحس ، وهذا التوقع بهذه الأرصاد ليس من علم الغيب الذي يختص به الله - عز وجل- فهو كتوقعنا أن ينزل المطر حين يتكاثف السحاب ، ويتراكم ، ويدنو من الأرض ، ويحصل فيه رعد وبرق . والآية الثالثة قوله في سورة الأحزاب : يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا . ( الجزء رقم : 2)- -ص 70- والآية الرابعة : قوله في سورة الزخرف : وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ، فتقديم الخبر في قوله : وَعِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ يفيد الاختصاص ، كما هو معلوم . والآية الخامسة : قوله - تعالى - في سورة النازعات : يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا . فقدم الخبر في قوله : إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا ؛ ليفيد اختصاص ذلك به تبارك وتعالى . هذه خمس آيات من كتاب الله - تعالى - كلها صريحة في أن علم الساعة خاص بالله - تعالى - لا يطلع عليه ملك مقرب ، ولا نبي مرسل . وأما السنة : فمنها ما سبق في حديث عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - . فإن قيل : ما تقولون في قوله - تعالى - في سورة طه : إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا حيث إن ظاهرها أنه - تعالى - لم يخفها ، فالجواب من ثلاثة أوجه : الأول : أن كثيرا من المفسرين ، أو أكثرهم قال : معنى الآية أكاد أخفيها على نفسي ، وهو من المبالغة في الإخفاء ، كقوله - صلى الله عليه وسلم - في المتصدق يخفي صدقته : " حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه " . الثاني : أن يقال : هب أن ظاهر الآية أن الله - تعالى - لم يخفها على الناس ، ولكن لغموض وسائل العلم بها صار كمن كاد يخفيها ، فإن هذا الظاهر ( الجزء رقم : 2)- -ص 71- مدفوع بالنصوص الصحيحة الصريحة ، بأنه لا يعلم متى تقوم الساعة إلا الله - تعالى - . |
رد: الفتره من 26 الي 29 من شهر 9 لسنه 2011
متابع.............
ومش مصدق الكلام ده بصراحه....:1281F1~121: |
رد: الفتره من 26 الي 29 من شهر 9 لسنه 2011
بارك الله فيك يا استاذ وليد وربنا يزيدك اللهم امين بجد وضحت كتير من الكلام وقصرت المسافات كتير اوي بس الوضع هنا دلوقتي احنا مش بنقول قيام الساعه " علمها عن الله سبحانه وتعالي " احنا بنقول زلازل وكوارث كونيه ودي حصلت كتير بصراحه مش عارف اوصل الكلام ازاي عشان مش خبير ولا عندي درايه كامله بس كل الي اقدر اقولو ان فيه حقائق كونيه وفيه اقتراب جسم غريب من الارض وفيه قوي طبيعه وفيه شمس متعامده وفيه وفيه وفيه كلام بيدور في العقل ومش واصل لنتيجه وكلام مشتت ومن هنا لـ 26 و 29 مش كتير وربنا يسترها |
الساعة الآن 04:52 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017