مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   الاخبار العالمية (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=75)
-   -   ارشيف احداث عام 2011 (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=45678)

مبارك القناوى 29-05-2011 04:47 AM

أوباما ضغط على السعودية للسماح للمرأة بالقيادة
 
بسم الله الرحمن الرحيم

كشفت وثائق جديدة تابعة للخارجية الأمريكية نشرها الموقع الأشهر فى العالم ويكيلكيس، عن ضغوط أمريكية على المملكة العربية السعودية للسماح للمرأة بقيادة السيارة، وحصولها على مزيد من الحقوق كمواطنة كاملة الأهلية.

وتشير المراسلات الصادرة عن السفارة الأمريكية بالرياض إلى السعودية، بإعتبارها "أكبر سجن نساء فى العالم"، وهى نفس الكلمات التى قالتها وجيهة الحويدر، الناشطة النسائية، التى ترتبط باتصالات مع دبلوماسيين أمريكيين، وتوضح الوثائق أن الحويدر مطلقة وهو ما يعنى أنها فى حاجة إلى إذن من زوجها السابق أو أبيها أو أخيها لمغادرة البلاد، فرغم أنها تحمل جواز سفر سارى لكن فى كل مرة تحاول فيها السفر يتم منعها.

وتكشف الوثائق المسربة والتى تنشرها صحيفة الجادريان نقلا عن ويكيليكس أن الملياردير السعودى الأمير الوليد بن طلال، أكد لعضو ديمقراطى بالكونجرس فى يوليه 2009، أن الملك عبدالله يدعم حقوق المرأة، وقد أظهرت السفارة الأمريكية فى برقيتها تفاؤلا ببداية الإصلاحات، كما تشير الوثائق إلى أن بن طلال أيد حملة الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى ضد ارتداء النقاب.

واعتبرت برقيات ويكيليكس افتتاح الملك عبد الله جامعة مختلطة للعلوم يجلس فيها الرجال والنساء جنبا إلى جنب وكثير منهم لا يرتدين النقاب، أمرا إيجابيا، لكن كان هناك رد فعل محافظ فورى، فلقد أبدى عضو هيئة كبار علماء الدين سعد ناصر الشثرى اعتراضه متحديا الملك، وندد بالاختلاط بين الجنسين وتدريس ما وصفه بالأفكار المنحرفة مثل "التطور"، وهو الأمر الذى دفع ملك السعودية لإحالته على المعاش.

ولكن تلفت البرقيات، أن اتصالات داخل السفارة حذرت سرا من اعتبار الشثرى بطلا بين الشباب السعودى العاطل، الذى يستاء من الطلاب الأجانب، خاصة أن رجال الدين الرجعيين يشحنوهم بالمخاوف من مؤامرة لفرض القيم الغربية داخل السعودية.

وقد قام ريتشارد إردمان، مبعوث الرئيس الأمريكى باراك أوباما، بلقاء الوزراء السعوديين سرا بشأن تراجع الإصلاحات الخاصة بالمرأة، قال لوزير الداخلية الأمير نايف، المعروف برجعيته، أنه لا يمكن لأمه أن تزدهر دون مشاركة جميع مواطنيها مشيرا إلى النساء، وهو نفس الكلام الذى وجهه لوزير الخارجية الذى رد ممتعضا: "إن تغيير العادات مهمة شاقة".
منقول
مبارك القناوى

طارق ابوذيد 29-05-2011 05:07 AM

رد: أوباما ضغط على السعودية للسماح للمرأة بالقيادة
 
لا ارى سبب مقنع لمنع السيدات من القياده فى السعوديه حتى الان من ان السيدات تركب مع سائق غريب عنها فمن الافضل ان تسوق لنفسها السياره والله المستعان

rooro 29-05-2011 10:28 PM

اتفاقية تعاون بين "نيسان" و"ميتسوبيشى" لإنتاج سيارات صغيرة
 
أعلنت شركة نيسان موتورز عن توقيع اتفاقية تعاون مع شركة ميتسوبيشى بنسبة أرباح (50-50 ) لإنتاج سيارات مينى صغيرة الحجم للسوق اليابانى بمحركات 660 cc، وذلك من أجل المزيد من تخفيض التكاليف.

ومن المقرر أن يبدأ الإنتاج فى شهر يونيو المقبل، علماً بأن السيارات المينى الصغيرة سوف تمثل شريحة كبيرة فى السوق اليابانى فى المستقبل.

وذكر موقع أوتو أنسيدر، أن نسبة مبيعات السيارات المينى الصغيرة بلغت 17 ألف سيارة فى شهر إبريل الماضى فى السوق اليابانى، فضلاً عن 41% من مبيعات السيارات فى جميع أنحاء العالم.


وقررت شركة نيسان استثمار مبلغ 3 مليارات ين (حوالى 37 مليون دولار) فى إعادة بناء أحد مصانعها فى اليابان والذى تم تدميره بشكل كبير جراء زالزال اليابان، ومن المتوقع أن تمتد خطة الشركة لمصانع أخرى فى اليابان.
منقول

rooro 29-05-2011 10:35 PM

الركشة ( التوكتوك ) تغزو شوارع الخرطوم على صورة الهند
 


لا يكاد يخلو شارع بالعاصمة السودانية الخرطوم من الركشة( دراجات نارية بثلاث عجلات )، التي يحبذ العامة ركوبها لتكلفتها البسيطة. وتؤكد السلطات المعنية أن 48 ألف ركشة دخلت البلاد بين عامي 1999 و2009، مشيرة إلى وجود سلبيات لوسيلة النقل هذه.
والركشة أو "الحمار الميكانيكي" عربة هجينة بين الدراجة النارية ولها ثلاث عجلات ومقود ومحرك صغير، وقودها خليط من الزيت والبنزين، ليس لها أبواب وسقفها من القماش "المشمع" وصيانتها غير مكلفة.
ويقول رئيس قسم الإعلام في مرور ولاية الخرطوم العقيد مالك عثمان الحسن إن تسمية "الحمار الميكانيكي" أطلقها في فترة ما زعيم حزب الأمة القومي، الصادق المهدي، الذي رأى أن السودانيين استبدلوا عربات "الكارو" التي تجرها الحمير بهذه المركبة الصغيرة الهندية الأصل.




دخول
ويضيف في حديث للجزيرة نت أن "الركشة" دخلت البلاد أول مرة سنة 1989 قادمة من الهند عن طريق شركات استخدمتها لتوزيع التبغ والبضائع الخفيفة، ثم اعتمدت عام 1992 وسيلة نقل خاص "ملاكي" في منطقة أم درمان، قبل أن يتم اعتمادها وسيلة نقل عام في ولاية الخرطوم عام 1996 حيث ساهمت في إعالة الأسر الفقيرة ويسرت على الناس تحركاتهم بأن أوصلتهم إلى أماكن لا تطرقها الحافلات العامة.
لكن الأمر أخذ بعدا آخر عندما اكتشفت الخرطوم عام 2002 أنها "اكتفت مروريا من الركشة" بعد أن وصل عددها –وفق الحسن- نحو عشرة آلاف مركبة، فصدر قرار بوقف منح تراخيصها واستيرادها باستثناء عدد من الشركات والجمعيات الخيرية، ثم أعيد السماح باستيرادها لاحقا للعمل خارج ولاية الخرطوم فقط لكن هذا الأمر كان يتم تجاوزه مما جعل أعدادها تواصل الارتفاع.
يقول الحسن إن عدد "الركشات" التي دخلت السودان في الفترة بين عامي 1999 و2009 بلغ أكثر من 48 ألف مركبة المرخص منها نحو 23 ألف مركبة، وقد دفع ازدياد الركشات غير المرخصة والي الخرطوم إلى اتخاذ قرار في شهر رمضان الماضي بفتح تراخيص الركشة ثلاثة أشهر على اعتبار أن "ركشة مرخصة خير من غير المرخصة".


راكب وسائق
ووصف المواطن عبد الكريم علي العبيد للجزيرة نت الركشة بأنها "أسهل وأسرع وذات أجرة مناسبة" ورغم أنه يقر بكثرة حوادثها فإن ذلك يعتمد وفق رأيه على الطريق "فإذا كان الطريق سالكا ولا توجد به زحمة ينعدم الخطر".
ويوافقه بذلك محمد عبد المعطي الذي قال إنه يستخدم "الركشة" فقط في الشوارع الداخلية التي لا تصلها حافلات النقل العام.

كما ترى سعاد عوض –التي كانت تركب الركشة بجوار امرأتين أخريين- أن الركشة ملائمة للمسافات القريبة، وهي مريحة وتستخدمها باستمرار حيث إن أجرتها مقبولة رغم أنها ارتفعت مؤخراً مع ارتفاع أسعار الوقود، حسب قولها.
أما على صعيد سائقي الركشة وجلهم من فئة الشباب، فيقول الطيب عدوان (20 عاما) إن وفاة والده اضطرته لترك المدرسة والعمل على الركشة ليعيل أسرته، مشيرا إلى أن له سبع سنوات في هذا العمل رغم أنه لا يحمل رخصة قيادة.
بينما يقول الشاب هيثم نبيل عثمان -الذي يدرس الهندسة بجامعة السودان- إن "ركشته" ملك الأسرة ويعمل عليها لتحصيل مصروفه ومساعدة أسرته، حيث تدر عليه ما بين أربعين وخمسين جنيها (13-15 دولارا) يوميا عبر نقل نحو 25 راكبا بحد أدنى للأجرة يبلغ جنيهين (أقل من دولار).
بدوره، يقول عماد محمد مصطفى إنه يعمل على "ركشته" لينقل الركاب بالأجرة إلى جانب وظيفته الحكومية التي لا يكفي دخلها لإعالة أسرته، مشيراً إلى أن شرطة المرور كثيراً ما توقف سائقي "الركشات" لكنهم يسألون عن رخص المركبة أكثر من اهتمامهم برخصة سائقها.


مخاطر وسلبيات
ورغم إيجابياتها فإن للركشة سلبيات كثيرة ، أبرزها -وفق العقيد الحسن- كثرة حوادثها حيث إنها تأتي في المرتبة الثانية بعد الحافلات، وفي المرتبة الثالثة من حيث الحوادث المؤدية للوفاة رغم صغر حجمها وسعتها، مشيرا إلى أنه عام 2008 تسببت الركشة بـ41 حالة وفاة، و333 حادث أذى جسيما.
كما أنها لا تتحمل الصدمات وسقفها عبارة عن غطاء "مشمع" وهي خفيفة سهلة الانقلاب ولا توجد لها أبواب تحمي الركاب ولا أحزمة أمان وتؤثر سلبا على البيئة، ونظرا لبطئها -يضيف المتحدث- الذي يمكن أن يعيق المرور فقيادتها ممنوعة بالشوارع الرئيسية وتلك التي يوجد بها خط سير حافلات نقل عام.
وكشف العقيد الحسن أن المرور بصدد البدء بحملة لتطبيق إجراءات أكثر صرامة على سائقي الركشات الذين يفترض أن يحملوا رخص قيادة عمومية لكن هذه الحملة تأجلت -مثل أمور كثيرة- إلى ما بعد استفتاء تقرير مصير جنوب السودان.
منقول

nktis 29-05-2011 11:04 PM

رد: الركشة ( التوكتوك ) تغزو شوارع الخرطوم على صورة الهند
 
مفيش لها صور....


الساعة الآن 09:38 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017