مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   ثورة الحرية 25 يناير (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=177)
-   -   التحايل "الاخوانى"!! (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=77806)

kj1 20-09-2018 01:01 PM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
كان محمد حسين يعقوب أسرع الشيوخ سقوطا مثلما كان أسرعهم صعودا إلى الأضواء، كان مبالغا بالفطرة، «أوفر» بلغة هذا العصر، شديد ادعاء الزهد، بينما كل تفاصيل حياته وتصرفاته تكشف تمسكه بالدنيا وهرولته خلف زينتها، يحدث الناس عن الزهد الحياة وشهواتها ورغباتها وتكشف الصدف والتحقيقات أنه عبد شهواته يتزوج كما لو كان طفلا يبدل لعبه، يطالب الفقراء بالصبر ويعدهم بالجنة بينما كانت شهرته بين أقرانه أنه صاحب الفيلات والولائم، يخطب فى الناس واعظا عن الحنان والمودة، بينما تفضحه واقعة شهيرة اعتدى فيها على أطفال صغار داخل المسجد أحدثوا بعضا من الضجة لم يستصيغها الرجل الذى يريد من مريدوه الخضوع أسفل قدمه، وهو يتلو عليهم قصصه.
صديق لنا كان حديث العهد بدروس الشيوخ، يحضر هنا وهناك، ويأتى إلينا حاملا حكايات يقصها بدهشة وتعجب وانبهار، فى بداية الألفينات مدينة 6 أكتوبر تمثل لمن لا يملكون سيارات خاصة سفرا ومشقة، ومع ذلك كان حريصا على حضور دروس الشيخ يعقوب فى المسجد، يحدثنا عن النور الساطع من وجهه، وعن قدرته على جذب انتباه جميع الحضور بأدائه الساخر، حتى ذات مرة عاد صديقنا تائها صامتا لا يحكى ولا يتكلم، نسأله عما حدث فى درس اليوم وهل قال شيخك يعقوب نكتة جديدة، يرد بكلمات غير مفهومة، حتى عاد بعض دقائق غاضبا وهو يقول: «إزاى أصدق راجل بقاله شهرين بيخطب فينا عن الزهد وضرورة الإنفاق بسخاء عن الفقراء وأنا أراه يدخل إلى منزله قبل الدرس فى موكب من السيارات الفارهة، حظى كان وحش إن روحت المرة دى بدرى قلت أصلى العصر، وأنتظر فى المسجد للمغرب حتى موعد حضور الدرس وشوفت بعينى الموكب، وشوفته وهو بينهر البواب وبيعامله وحش، الأبشع إنهم أجلوا إقامة الصلاة حتى نزول الشيخ ووصوله، وبدل ما يتعجل علشان إقامة الصلاة مد إيده للناس تبوسها، وبدل ما يخطف إيده ويقول أستغفر الله كان بيمد إيده للناس تبوسها»، ثم صمت صديقى تماما وكانت تلك شرارة حرق محمد حسين يعقوب بين مريديه، يقول ما لا يفعل، ويطلب من الناس الإيمان بما لا يؤمن به هو.
حالة حسين يعقوب تختلف عن كثير من شيوخ التيار السلفى، هو شيخ بالوراثة، لذا كان الناس يضحكون حينما تجرأ محمد حسين يعقوب وبدأ يخطب ويتكلم فى السياسة، ويعدد مساوئ الحكم فى عهد مبارك بالكلام عن توريث المناصب، «وابن الفنان يصبح فنانا وابن القاضى قاضيا، وكانوا عاوزين ابن الرئيس يبقى الرئيس»، كان الناس يضحكون لأن القائل هنا تطبيق حى لتلك الفكرة، فكرة التوريث.

kj1 20-09-2018 01:01 PM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
محمد حسين يعقوب الذى ولد فى ضواحى إمبابة، كان والده من المؤسسين للجمعية الشرعية لتعاون العاملين بالكتاب والسنة المحمدية فى المعتمدية، لم يدخل الأزهر، لم يدرس العلم الشرعى، حصل على دبلومة المعلمين، ولأنه ابن الشيخ فلان سافر إلى السعودية، وحضر مجالس بعض شيوخ المملكة، ثم عاد إلينا من هناك شيخا سلفيا، يخطب فى المساجد، ويشارك فى سباق تعبئة شرائط الكاسبت التى تمتلأ بالمؤثرات الصوتية الخاصة بالجنة والنار، وأصوات السيوف وتملأ الأرصفة بأغلفة يطل منها الثعبان الأقرع والدود ونار جهنم.
سلك يعقوب طريقه وأصبح هو النسخة الشعبية للخطاب الدينى السلفى، وكان طبيعى أن تسمع أن الخطبة الفلانية هى لؤلؤة الشيخ يعقوب وأسماء خطبه وشرائطه على النحو التالى «الإسعاف، الاعتكاف عقد احتراف، العناية المركزة، ساعة لقلبك وساعة لربك، أهوال يوم القيامة، وحكم الاستمناء وأسبابه وعلاجه»، وأن تأتى تعبيراته فى الخطب على نفس الوتيرة بشكل جعله نجما شعبيا تسبب فى ظهور جيل جديد من السائقين الملتحين، طمع يعقوب فى الشهرة أكثر فقرر دخول معارك مع الفنانين والمشاهير والسخرية منهم.
التناقض وتلوين الفتاوى وتزويرها حسب المصلحة كان سقطة يعقوب الكبرى، لم يكن يلعبها بحرفنة مثل باقى شيوخ التيار السلفى، هو مثلا كان يهاجم التليفزيون بضراوة ويحرمه حرمانية مطلقة، ثم فجأة وجده الناس يملأ شاشات الفضائيات الدينية، يخطب فى الناس قائلا بأن الدعوة إلى الله جهاد وواجب شرعى، ثم فجأة تخرج أنباء عن أموال بمئات الآلاف يتلقاها الشيخ نظير ظهوره الدعوى فى الفضائيات الدينية التى كان يدعو الناس للتبرع من أجل استمرارها.
احترق يعقوب بنار الثورتين وسقط من فوق منبره مثل باقى الشيوخ، كان صامتا فى زمن مبارك يحرم التظاهر والخروج على الحاكم، صامتا مع بداية الثورة لا ينصفها ولا حتى ينصح أهلها، حتى ضج منه شباب التيار السلفى، وطالبوه بالإعلان عن موقفه ولكنه لم يفعل، وحينما استقر الأمر وبات واضحا عن 25 يناير أسقطت نظام مبارك خرج محمد حسين يعقوب مهللا مهاجما مبارك ووصفه بالظالم والطاغية الذى عطل تنفيذ الشريعة الإسلامية، وحارب أبناء التيار الإسلامى لخدمة أعداء الدين، ولأن الله يمهل ولا يهمل، ظهرت على الساحة كل أحاديث وفيديوهات محمد حسين يعقوب التى مدح فيها مبارك ووصفه بالحكيم، بل وهاجم المقاومة الفلسطينية حينما هاجمت حماس مبارك، ليظهر حسين يعقوب متناقضا، وتاجر دين يمنح فتواه لصاحب المصلحة إن كان على وفاق مع السلطة أفتى بعدم جواز الخروج على الحاكم، وإن كان أحدهم يملأ جيبه من الخارج أفتى بأن الجهاد ضد الحاكم الظالم واجب شرعى.

kj1 20-09-2018 01:02 PM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
ثم كانت السقطة الكبرى التى حرقت ورقة محمد حسين يعقوب تماما، أثناء استفتاء مارس للتعديلات الدستورية، كانت مصر فى تلك الفترة تلملم شتات نفسها، ويسعى كل عاقل فيها لنبذ ورفض فكرة الاستقطاب السياسى والدينى، وكان كل أهلها يتضرعون لله حتى تخرس الأصوات التى تحول المعارك السياسية إلى معارك دينية، وكان على رأسهم محمد حسين يعقوب الذى خطب فى الناس قائلا وبسخرية وشماتة ومحرضا وداعما للعنف وتقسيم المجتمع المصرى قائلا: «هذا ليس استفتاء هذه غزوة صناديق مبارك لنصرة دين الإسلام، والتصويت بنعم هو انتصار، و«كان السلف يقولون بيننا وبينكم الجنائز، واليوم يقولون لنا بيننا وبينكم الصناديق، وقالت الصناديق للدين «نعم»، الدين هيدخل فى كل حاجة، مش دى الديمقراطية بتاعتكم، الشعب قال نعم للدين، واللى مش عاجبه، ألف سلامة، عندهم تأشيرات كندا وأمريكا»، ثم أمعن حسين يعقوب فى حرق نفسه حينما دعم العنف والتطرف وتقسيم المجتمع قائلا: «القضية ليست قضية دستور، انقسم الناس إلى فسطاطين، فسطاط دين فيه كل أهل الدين والمشايخ، كل أهل الدين بلا استثناء كانوا بيقولوا نعم، وقصادهم من الناحية التانية «ناس تانية»، وقال: «شكلك وحش لو ما كنتش فى الناحية اللى فيها المشايخ».
أكاذيب حسين يعقوب لا تتوقف، واحتراق الرجل داخل أروقة التيار السلفى كان أسرع من احتراقه فى الخارج، لأن مريديه الذين سمعوه وهو يخطب فيهم قائلا: «إحنا مش سياسيين ولا عايزين منها حاجة، ووعد أقطعه أمام الله لن أنضم ولا أدعم، هم أنفسهم الذين سمعوه يتدخل فى السياسة بالتحريض على التصويت فى الاستفتاء ثم بالدعاية للمرشح حازم صلاح أبوإسماعيل، ثم بتأييده للرئيس الإخوانى محمد مرسى».
نفس الكذب والتلون أعاده محمد حسين يعقوب حينما سعى لمساندة الإخوان واعتصامهم الإرهابى فى النهضة ورابعة، وأجرى مداخلات لدعم الإخوان وإرهابهم فى قناة الجزيرة قائلا: إن ما يحدث فى مصر معركة ضد الإسلام والمسلمين، ولابد أن يكون للإسلام جنود تدافع عنه، ثم اختفى وتوارى الرجل بعد هزيمة الإخوان تماما، وعاد ليطل من جديد، متلاعبا بورقة التسامح ورفض العنف والتطرف، ولكن لعبته لم تفلح، كانت ورقته قد احترقت تماما، وأصبح عاريا أمام الناس وعاريا تماما أمام جموع أبناء التيار السلفى والإخوان الذين سخروا منه بفيلم تم إعداده خصيصا، وأذاعته على فضائية مكملين ليصفوه فيه بالشيخ المتلون والأراجوز، ثم سرعانا ما اكتملت فضيحته حينما هاجمه شيوخ الدعوة السلفية، واصفين إياه أنه غرر بالشباب وله العديد من المواقف الكارثية، وقال فى بيان صدر عنهم إن حسين يعقوب مواقفه عجيبة ومريبة ومتلونة، فلا هو مع الدعوة السلفية، ولا هو مع الإخوان، ولا وقف فى رابعة، ولا وقف ضدها، ولا دعم مؤسسات الدولة، ولا خرج ليثور ضد ما يظنه باطلًا، ولكنهم غفلوا فى بيانهم عن إخبار الناس بأن حسين يعقوب لم يكن سوى فقرة كوميدية يتراقص صاحبها مثل أراجوز، هدفه تحقيق أكبر قدرة من المصالح والشهرة لنفسه بدعم من ظنوا أنه شيخا سلفيا سيجذب حول دائرتهم العديد من الشباب وجمهور المناطق الشعبية.

kj1 20-09-2018 03:38 PM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
https://img.youm7.com/Editors/104.jpg دندراوى الهوارى
صوتاً وصورة.. اعتراف مهندس عمليات تخريب مصر وسوريا وليبيا واليمن لصالح إسرائيل!!
فى حواره، مع قناة «فرانس 24» يوم الاثنين الماضى، كشف حمد بن جاسم، رئيس وزراء قطر السابق الذى يمسك بتلابيب السلطة، ويتحكم فى اقتصاد الدوحة، حاليا، عن أن دستور سياسة الكيان القطرى، وبوقها الجزيرة، يَصْب بالدرجة الأولى فى حماية إسرائيل، والدفاع عن مصالحها، بكل وضوح، ودون مواربة. الرجل الأقوى فى النظام القطرى، قال نصا: «أنا ضد أى حرب فى الشرق الأوسط، خاصة ضد إسرائيل، وأتمنى أن أجد الإسرائيليين يتجولون فى السعودية وقطر ومصر».
وكنت قد كتبت مقالا يوم 30 مايو 2017 تحت عنوان «يقتلون أبناء الجمعة والأحد.. أما أبناء السبت فينعمون بالأمن والأمان!!»، وتساءلت حينها، لماذا تعلن التنظيمات الإرهابية بقيادة الإخوان، الجهاد فى بلاد الإسلام، بينما لم تطلق، طلقة «خرطوش» واحدة نحو تل أبيب..؟! ولماذا يغتالون المسلمين فى المساجد، وهم ركع سجود، خَاشِعُون، وقلوبهم وجلة، مثلما حدث فى مسجد الروضة بالعريش، عندما أمطروا المصلين بالرصاص وقتلوا 305 من بينهم 27 طفلا فى الوقت الذى تنعم فيه إسرائيل بكل الأمن والأمان؟!
وكانت الإجابة عن سؤالى، بعد أكثر من عام، وتحديدا يوم الاثنين الماضى، واضحة وجلية، ودون رتوش، على لسان، حمد بن جاسم، مهندس عمليات تخريب البلاد العربية والإسلامية، مستغلا الثورات التى اندلعت، وتغيير مسماها من ثورات «الربيع العربى» إلى ثورات «الخريف العبرى» فى تونس ومصر وسوريا وليبيا واليمن، وكانت ستمتد لتصل لدول الخليج، خاصة السعودية والإمارات والبحرين، وذلك لصالح أمن وأمان إسرائيل، وتغيير خريطة القوى، بحيث تسيطر قطر على الخليج..!! واستطاع توظيف، جماعة الإخوان، وأتباعها، داعش والقاعدة، وجبهة النصرة، وأنصار بيت المقدس، وغيرها من التنظيمات، لإعلان الجهاد فى بلاد الإسلام، وتدمير المآذن، وأجراس الكنائس، على أن تلعب قناة الجزيرة الدور المحورى فى تنفيذ الخطة من خلال فبركة الأخبار والأحداث، وإرسال شفرات عبر شاشاتها لهذه التنظيمات الإرهابية، وتتبنى كل الوجهة الداعمة لها، مع عدم التحدث عن إسرائيل، إلا بكل خير وود شديد..!!
هذه الجماعات نذرت نفسها، بناء على تخطيط قطرى، لقتل أبناء الذين يعلون شأن وقدسية يوم «الجمعة» فيزحفون للمساجد، وأبناء الذين يعلون من شأن وقدسية يوم «الأحد» فيزحفون للكنائس، بينما يتركون هؤلاء الذين يقدسون يوم «السبت» فى إسرائيل يعيشون فى أمن وأمان.
نعم هذه التنظيمات، وبتخطيط ودعم مالى وسياسى واستخباراتى، وإعلامى، قطرى وتركى، قررت العبث بالأوطان التى يرفع فيها الأذان، ويقف أبناؤها بين يدى الله 5 مرات يوميا، ويعمرون المساجد، بينما يحافظون على استقرار وازدهار الأوطان التى تحمل للإسلام كل الكراهية والعداء، وتغتصب أراضيه، وتقتل أبناءه. هذه التنظيمات التى اتخذت من الدين ستارة تختفى وراءها لتنفيذ مخططاتها الأثمة، ونسأل: أى دين هذا الذى يتقرب أتباعه إلى الله بتقديم أشلاء أجساد العباد متفجرة كقرابين يتقربون بها إلى الله سبحانه وتعالى الذى حرم قتل النفس؟ أى دين لهؤلاء الذين يروعون الآمنين ويثيرون الذعر فى قلوب الأطفال والنساء والكبار؟
أى دين لهؤلاء الذين يتآمرون مع الخونة لإسقاط بلاد الإسلام ويتركون دولة الكفر والإلحاد «إسرائيل» تعيش فى نعيم؟ أى دين لهؤلاء الذين يهدمون المساجد والكنائس، ولا يتوجهون بطلقة واحدة تجاه إسرائيل لتحرير بيت المقدس، فأمير المؤمنين عمر بن الخطاب سلم القدس حرة عزيزة شامخة للمسلمين، ولم يستطع المسلمون الحفاظ عليها، فجاء صلاح الدين الأيوبى على رأس جيش مصرى، وحررها، ثم جاءت إسرائيل لتحتلها، وتسيطر عليها، وتمنع المسلمين من دخولها، منذ أكثر من نصف قرن، ومع ذلك لم تطلق جماعة أنصار بيت المقدس أو داعش أو الإخوان، طلقة واحدة تجاه الصهاينة، رغم أن جماعة الإخوان الإرهابية صدعت رؤوسنا بشعارات الكذب والخداع والمتاجرة السياسية، قبل ثورة 25 يناير 2011، «على القدس رايحين شهداء بالملايين»، وعندما وصلوا للحكم، وجدناهم يرتمون فى أحضان أمريكا وإسرائيل، ووصف قادتها بالأصدقاء الأعزاء.
جماعة الإخوان، وذيولها داعش وأنصار بيت المقدس وجبهة النصرة، والقاعدة، تعمل على هدم بلاد الإسلام، وتقسيمها، وتقزيم دورها، وانهيار اقتصادها، وهو ما يصب فى مصلحة إسرائيل، وكل أعداء الإسلام، بتخطيط ودعم قطرى وتركى واضحين.
قطر على وجه الخصوص، وظفت جماعات الإرهاب والتكفير، لتدمير بلاد الإسلام، والصمت والوداعة أمام أعداء الدين الحنيف، والتحالف معهم، «رافعين شعار نتقرب إلى الله بتقديم أشلاء أجساد الأبرياء كقرابين»، دون الوضع فى الاعتبار إذا كانت هذه الأشلاء خاصة بأجساد الأطفال والنساء والكبار، من الذين ينطقون شهادة أن لا إله إلا الله محمد رسول.
اعتراف، حمد بن جاسم، أكد المؤكد، وأزال كل مسحة شك، تدور فى صدور الذين يكرهون نظريات المؤامرة، ليعلن بوضوح شديد، أنه ضد إعلان الحرب على إسرائيل، وأنه يتمنى أن يرى اليوم الذى يجد فيه الإسرائيليين يتجولون فى كل شوارع الدول العربية، خاصة السعودية ومصر، بكل حرية وأريحية، وكأنهم فى وطنهم إسرائيل..!!
ولَك الله ثم جيش قوى وشعب صبور يا مصر...!!

kj1 20-09-2018 03:38 PM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
https://img.youm7.com/ArticleImgs/20...وم-السابع.jpeg


الساعة الآن 04:29 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017