![]() |
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
باحث: أردوغان يستقطب السلفيين لإرهارب معارضيه من التيار الإسلامي
قال الشيخ محمد دحروج، الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، إن أردوغان لن يسعى إلى التحالف مع المعارضة ذات التوجه الإسلامى بقدر ما سيسعى لخديعتها. وأوضح الباحث في شئون الجماعات الإسلامية خلال تصريح لـ«فيتو»، أن ما فعله أردوغان في تيار فتح الله جولن، المنافس القوى والرئيسى له في تركيا، لا يزال شاهدا على عدم قبوله بوجود تيار سياسي يمثل الإسلاميين سوى العدالة والتنمية. وأكد دحروج، أن إخوان تركيا وتنظيمهم الدولي ـــ حلفاء أردوغان ــــ يتبعون هذه السياسة الاقصائية، حتى لو أظهروا عكس ذلك، بما سيدفعهم في النهاية، إلى خطب ود الحركات الإسلامية المتشددة لإرهاب المعارضة الإسلامية، كما سبق واستعان بهم الرئيس التركي، إبان الانقلاب المزعوم والمدبر للقضاء على تيار جولن. وأشار الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، أن حزب السعادة التركى لا يعول عليه كثيرا في نتائج الانتخابات القادمة، لذا سيحاول أردوغان وأتباعه، ترويض التيارات السلفية التي أعطوها حرية التنسيق من قبل، واستغلوها في الحرب السورية، كورقة ضغط على جميع الأطراف المتنازعة. |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
البشبيشي: الإخوان تستخدم جميع آلاعيبها لحماية أردوغان من السقوط
قال طارق البشبيشي، الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، إن جماعة الإخوان الإرهابية، تدرك تماما خطورة انهيار نظام أردوغان، لذا تستخدم كل ألاعيبهم الخبيثة، لكى تفتن معسكر خصوم الرئيس التركي، بما فيه الإسلاميين. وأوضح البشبيشي في تصريح خاص لـ«فيتو» أن ضمن تلك الألاعيب التي يجيدونها، استخدام الشعارات الدينية لدغدغة مشاعر المعارضة الإسلامية، التي يتزعمها فتح الله كولن، حتى يصوتوا لأردوغان في الانتخابات الرئاسية القادمة، على الرغم من المذبحة السياسية التي قام بها ضد أنصار كولن.وأضاف: استقطاب من كانوا يتهمونهم بمحاولة الانقلاب المزعومة ضد أردوغان، أحد مهام الإخوان في تركيا، لكى يحافظوا على النظام الذي يحتضنهم، ويوفر لهم كل أشكال الدعم والملاذ الآمن. |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
الساعة الآن 04:26 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017