![]() |
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
بلجيكا تعتقل رجلا حاول ارتكاب عملية دهس
اعتقلت الشرطة البلجيكية، اليوم، رجلًا حاول دهس حشد في وسط مدينة أنتويرب بشمال البلاد وأشارت، وكالة رويترز نقلًا عن الشرطة المحلية، إلى أن هناك سيارة حاولت دخول شارع تسوق بسرعة عالية، وأوضحت أن السيارة المستخدمة في الحادث تحمل لوحة تسجيل فرنسية. ولفتت الشرطة إلى أن السلطات نشرت عناصر أمن إضافيين وعسكريين في شوارع المدينة. من جانبه، قال المتحدث باسم الشرطة، خلال مؤتمر صحفي في أنفير، إنه في حوالي الساعة الحادية عشرة من صباح اليوم دخلت سيارة شارع دي مير بسرعة كبيرة، ما دفع الناس إلى القفز بعيدًا عنها.من ناحية أخرى، ذكرت وكالة “فرنس بريس” نقلًا عن النيابة البلجيكية، أنه جرى العثور على أسلحة بينها بندقية في صندوق السيارة، موضحة أن منفذ العملية فرنسي الجنسية. ذكرت النيابة الفدرالية البلجيكية أن سائق السيارة المتهم فرنسي الجنسية وعُثر في السيارة على أسلحة مختلفة بينها بندقية، مشيرة إلى أن الرجل يدعى “محمد آر.”، وولد في 8 مايو 1977، وكشفت عن “ضبط أسلحة مختلفة في صندوق السيارة، منها أسلحة بيضاء وبندقية وصفيحة تحتوي على سائل لم تحدد طبيعته بعد”. يذكر أن هذا الحادث يأتي بعد مرور حوالي 24 ساعة من “هجوم لندن” الذي شهدته العاصمة البريطانية، والذي أدى إلى مقتل 4 أشخاص وإصابة 29 آخرين.وكانت الشرطة البريطانية كشفت عن كيفية الهجوم الذي تعرض له مبنى البرلمان بها، مؤكدة أن منفذ الهجوم دهس المارة بسيارته فوق جسر “ويستمينستر”، قبل أن يقتحم بوابة البرلمان، ثم غادر السيارة عند بوابة المبنى وطعن شرطيان ما أدى إلى وفاة 5 أشخاص بينهم المهاجم، فيما أصيب 40 آخرون فيما، ووصفته رئيس الوزراء تريزا ماي بأنه “هجوم إرهابي مريض ومنحرف”، واوضحت السلطات البريطانية أن عناصر الأمن تفتش البرلمان وتعزل المنطقة، وذكرت أن منفذ العملية كان بمفرده لم يستعن بأحد. وفي الوقت نفسه، أعلن تنظيم “داعش” الإرهابي تبنيه، منذ قليل، تبنيه الهجوم الإرهابي الذي وقع، مساء أمس، في محيط مجلس العموم البريطاني.وكان الهجوم نفذه شخص بسيارة دفع رباعي، حيث دهس عدة أشخاص على جسر “ويستمنستر”، ثم ترجل وطعن شرطي، وفي أثناء محاولته طعن آخر قرب مقر البرلمان قُتل برصاص الشرطة، وأسفر الهجوم عن مقتل 4 وإصابة نحو 29 آخرين. |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
جهاز مكافحة الارهاب البريطانى: منفذ هجوم لندن بريطانى اسمه ادريان راسل
قال جهاز مكافحة الارهاب البريطانى ان منفذ هجوم لندن بريطانى اسمه ادريان راسل، حسب ما نشرته شبكة"سكاى نيوز"، كما أعلنت الشرطة أنها أوقفت مشتبه بهما آخرين ليلا فى اطار التحقيق حول الإعتداء وكان رجل يقود سيارة على جسر "ويستمنستر" - الأربعاء - قد اقتحم الرصيف وأطاح بالمارة؛ مما أدى إلى إصابة العشرات، ثم طعن شرطيًا، أمام مقر البرلمان البريطانى بالعاصمة لندن، وتمكنت الشرطة من إطلاق النار عليه وقتله.يذكر أن تنظيم (داعش) الإرهابى قد أعلن - فى وقت سابق اليوم - مسؤوليته عن الهجوم، الذى أسفر عن مقتل 4 من بينهم منفذ الاعتداء |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
"تميم وأردوغان" يواصلان دعم التطرف.. قطر وتركيا يعلنان رسميا رفض تسليم الإرهابيين الهاربين.. وكيل "دفاع البرلمان" يطالب بتحرك دولى لفضحهما.. حلمى الشريف: الدولتان أخطر على المنطقة من الصهاينة
من بين 80 دولة طالبتهم مصر بتسليم المتهمين الهاربين إلى أراضيها والمحكوم عليهم فى قضايا إرهاب، أعلنت جهارا دولتا قطر وتركيا رفض الطلب المصرى بتسليم 53 إرهابيا على أراضيهما دون إبداء أسباب الرفض. وكيل "دفاع النواب" يطالب بتحرك دولى لإدانة الدوحة وأنقرة وردا على هذا الموقف طالب اللواء يحيى الكدوانى وكيل لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس النواب مصر، بتبنى تحرك دولى لإدانة قطر وتركيا لدعمهما الإرهاب، وتوفير ملاذا آمن لقيادات الجماعات الإرهابية فى المنطقة، بينهم قيادات جماعة الإخوان التى رفضت الدولتان تسليمهم لمصر. وقال الكدوانى فى تصريحات لـ"اليوم السابع" إن مجاهرة قطر وتركيا برفضهما تسليم الإرهابيين المطلوبين أمنيا فى مصر، والصادر بحقهم أحكام قضائية إنما هو موقف يفضح ويكشف سياسة الدولتين فى دعم الجماعات الارهابية فى العالم كله وليس مصر فقط. وأضاف وكيل لجنة الدفاع بالبرلمان أن قطر وتركيا بحمايتهما لقيادات جماعة الإخوان الهاربين إنما يؤكدا دعمهما للإرهاب إعلاميا وماديا وأمنيا، مطالبا أن تصعد مصر من تحركها وموقفها ضد الدولتين. حلمى الشريف: مخاطرهما على مصر أشد من الصهاينة أما النائب أحمد حلمى الشريف، وكيل اللجنة التشريعية بمجلس النواب، فقال إن ما تقوم به قطر وتركيا أشد خطورة على مصر والمنطقة العربية، مما يقوم به إسرائيل والصهاينة، وأن دعمهما للإرهاب يمثل استمرارا لمسلسل معادة مصر والتعدى على السيادة العربية بإيواء الهاربين والقيادات الإرهابية. وأكد "الشريف" أن رفض قطر وتركيا تسليم المطلوبين أمنيا يمثل تعديا على حق مصر فى مواجهة الإرهاب، وأن تلك القيادات الهاربة لا تمت للجنسية المصرية بصلة، لأنهم استباحوا الدماء المصرية، وتابع قائلا: "لايشرفنا بقاء الجنسية المصرية معهم". وقال وكيل اللجنة التشريعية بمجلس النواب، إن قطر أصبحت مجرد ولاية أمريكية تفعل أكثر ما تريده واشنطن، وأكثر مما تحلم به إسرائيل، واصفا حكام قطر بالأغبياء الذين ضلوا عن طريق الوطنية والعروبة والكرامة. عضو "خارجية البرلمان": تركيا وقطر يثبتان للعالم دعمهما للإرهاب ومن جانبه قال السفير محمد العرابى وزير الخارجية الأسبق، وعضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إن إصرار دولتى قطر وتركيا على إيواء قيادات ورموز الجماعات الإرهابية على أراضيها، يؤكد للعالم دعمهما لنشر الفكر المتطرف وجرائمهما فى كل الدول وليس مصر والمنطقة العربية وحسب. وأوضح العرابى فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن إعلان الدوحة واسطنبول رفضهما تسليم القيادات الإخوانية والإرهابية الهاربة إلى مصر، سيكشف للعالم عن توجهات الدولتين، إضافة إلى أن تسليم تلك الأسماء لمصر سيكون بمثابة إنقاذ لها من المصير الذى ستلقاه باستمرار هروبها فى الخارج. |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
كيف يذهب قيادات الجماعة الإسلامية للقتال فى سوريا؟.. الهروب من مصر إلى السودان ثم تركيا.. زعيم الجناح العسكرى وقاتل فرج فودة وأعضاء حازمون أبرز المتورطين.. وخبراء: أغلبهم خرج من السجون بعفو المعزول
منذ أيام قليلة قٌتل أبو العلا عبد ربه، أحد قيادات الجماعة الإسلامية الذى كان قد أدين فى التسعينيات بتهمة قتل المفكر فرج فودة، فى سوريا، حيث كان يقاتل فى صفوف التنظيمات الإرهابية المسلحة، وقبله بشهور قُتل فى سوريا أيضا رفاعى طه قائد الجناح العسكرى للجماعة الإسلامية، ما يفتح الباب للتساؤل عن عدد قيادات وأعضاء الجماعة الإسلامية المتواجدة فى سوريا والمنضمين لـ"داعش" أو الجبهات الأخرى؟ وكيف يذهب هؤلاء إلى سوريا؟ وهل وجودهم فى صفوف التنظيمات الإرهابية يعنى تراجعهم عن مراجعات العنف التى تمت فى تسعينيات القرن الماضى. من أهم الشخصيات المحسوبة على الجماعة الإسلامية وتنظيم الجهاد والذين قتلوا فى سوريا، رفاعى طه زعيم الجناح العسكرى للجماعة الإسلامية، وهم أهم قيادات الجماعة الإسلامية وتولى عقب ثورة 25 يناير مع عصام دربالة ومصطفى حمزة ومحمد شوقى الاسلامبولى وطارق الزمر وعدد آخر من قيادات الجماعة الإسلامية مسئولية تأسيس حزب البناء والتنمية الذراع السياسية للجماعة الإسلامية بعدما انقلبوا على القيادات التاريخية للجماعة الإسلامية مثل ناجح إبراهيم وكرم زهدى. وهرب رفاعى طه إلى السودان ثم انتقل من السودان إلى تركيا ثم شارك فى قيادة الجماعات المقاتلة فى سوريا، إلى أن قتل فى شهر إبريل عام 2016.ومن الشخصيات التى قتلت فى سوريا أحمد سلامة مبروك وهو قيادى فى تنظيم الجهاد، وقد قتل بعد ظهوره مع محمد الجولانى قائد تنظيم جبهة النصرة، وقد مكث فترة فى حياته مع الجماعة الإسلامية.المصير ذاته، لقاه أبو العلا عبد ربه، القيادى بالجماعة الإسلامية، وقاتل فرج فوده، حيث أعلنت قيادات بالجماعة الإسلامية مقتله بعد انضمامه للحركات المسلحة فى سوريا، حيث رجحت مصادر انضمامه لحركة النصرة، وأكد مصدر لـ"اليوم السابع" أنه كان قريبا من جبهة النصرة، وانضم لفترة إلى تنظيم "أحرار الشام"، لكن تقارير إعلامية كانت أشارت فى وقت سابق إلى أنه كان أحد عناصر تنظيم الدولة الإسلامية المعروف بـ"داعش".وكشفت مصادر إسلامية لـ"اليوم السابع" أن هناك عددا كبيرا من أعضاء وقيادات الجماعة الإسلامية، وحازمون متواجدون فى سوريا ضمن الصفوف المقاتلة، مشيرة إلى أغلب قيادات الجماعة الإسلامية التى خرجت فى عهد المعزول محمد مرسى بعفو رئاسى ذهبت إلى سوريا.وأشارت إلى أنهم هربوا من مصر إلى السودان، ثم ذهبوا إلى تركيا التى ينطلقون منها إلى ما يريدون، لافتة إلى أن الجماعة الإسلامية عندما يقتل أحد قادتها فى سوريا يحتفون به ويصفونه بالشهيد.من جانبه يقول الدكتور جمال المنشاوى، الباحث الإسلامى، والمتخصص فى شأن الحركات الإسلامية فى الخارج، إن الجماعه الاسلامية كتنظيم تعتبر فقيرة ماديا ولا تستطيع تمويل سفر أعضائها للخارج لكن سفر بعض أعضائها لسوريا يكون بجهد شخصى واتصالات مع بعض المتيسرين.ويضيف لـ"اليوم السابع": "أفراد الجماعات الجهادية كالجماعة الإسلامية والجهاد يعشقون السفر لمناطق القتال، حيث يجدون فيها المتنفس لممارسة عقيدتهم الجهادية كما حدث قبل ذلك فى أفغانستان والصومال والشيشان والعراق والفلبين". بدوره يقول أحمد عطا، الخبير فى شئون الحركات الإسلامية، إن أبو العلا عبد ربه هو احد قيادات الجماعة الإسلامية الذى انتقل بعد ثورة ٦/٣٠ إلى سوريا بصحبة أبو فرج المصرى (أحمد سلامة مبروك عبدالرزاق) وانضم لجبهة النصرة التى تحولت إلى ما يعرف بجبش أو حركة أحرار الشام، ووضع البنتاجون مجموعة من قياداتها على قوائم استهدافها، وتم قتل آبو فرج المصرى منذ عدة شهور خلال العام الماضى - وتم قتل أبو العلا عبد ربه الملقب (بشيخ المجاهدين) والذى كان أحد المتهمين فى قتل المفكر فرج فودة ، وحصل على عفو رئاسى أثناء حكم المعزول محمد مرسى ومعه ١٣ قياديا من قيادات الجماعة الإسلامية وقتها، حيث طلب أيمن الظواهرى من خيرت الشاطر وقتها بالإفراج عن قيادات الجماعة الإسلامية - وقد تولى أبو العلا عبد ربه ما يعرف مدارس الجهاد المسلح مع أبو فرج المصرى فى جبهة النصرة بسوريا. |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
الساعة الآن 01:02 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017